أعلن بنك السلام أن المبلغ الإجمالي الذي تم التبرع به لصالح المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية قد بلغ 10,000 دينار بحريني، وهو ثمرة أول مبادرة تُطلق تحت مظلة منصة المسؤولية الاجتماعية "أيدي السلام" بالتعاون مع الفنان التشكيلي البحريني عباس الموسوي، حيث أُقيمت عدة فعاليات فنية بمشاركة موظفي البنك وزبائنه وعامة أفراد المجتمع.
والتزم بنك السلام بالتبرع بمبلغ دينار بحريني واحد للمؤسسة مقابل كل مشاركة، ومن ثم تضمين جميع المشاركات الفنية في لوحة واحدة.
وكشف بنك السلام النقاب عن اللوحة الفنية النهائية المنفّذة من قِبل الفنان عباس الموسوي، والتي وُضِعت على واجهة المقر الرئيسي للبنك بأواخر العام الماضي، مما شكل إعلانًا مبتكرًا لشعار البنك الجديد الذي عكس تصوُّره ورؤيته المستقبلية.
وجاء ذلك ضمن اطار حملة تجديد الهوية والعلامة التجارية التي تم خلالها الكشف عن الرؤية المؤسسية المستقبلية الجديدة.
واختُتمت مبادرة "أيدي السلام" باستضافة معرض فني في كل من مجمع سيتي سنتر البحرين وبالمقر الرئيسي الجديد للبنك، حيث تم خلاله استعراض جميع الأعمال الفنية التي نُفّذت خلال الفعالية من قِبل أعضاء المجتمع، وتم التبّرع بعائدات اللوحات الفنية المُباعة في المعرض إلى المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية.
وبالإضافة لذلك، تم عرض قطع معاصرة من تصميم الماركة البحرينية، الندى، حيث ضمت أوشحة وعبايات وأقمصة وربطات عنق وديكورات منزلية داخلية، وذلك لتسليط الضوء على التعاون الفني الذي جمع بنك السلام بالفنان التشكيلي عباس الموسوي.
وبهذه المناسبة، قال رفيق النايض الرئيس التنفيذي للمجموعة في بنك السلام: "نحن فخورون للغاية بشراكتنا مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية ضمن أولى مبادرات منصة "أيدي السلام"، والتي شهدت مشاركة موظفينا وزبائننا والمجتمع البحريني ككل، وذلك من منطلق الاحتفال بالقيم والرؤية المؤسسية الجديدة والتوجه الاستراتيجي المعاصر. وتُركز هذه المبادرة على تعزيز التكافل المجتمعي، وقد تم تخصيص العوائد لدعم المبادرات الخيرية الاجتماعية للمؤسسة ولتحقيق طموحاتها المستقبلية الموجّهة نحو دعم وإغاثة المجتمعات."
ومن جانبه، أشاد الدكتور مصطفى السيد الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بدعم بنك السلام لكلٍ من المشاريع المجتمعية في المملكة على المدى البعيد، والمشاريع التابعة للمؤسسة والتي تشمل تقديم المعونات الإنسانية وإغاثة شعوب ومجتمعات الدول الشقيقة والصديقة.
ومنذ تأسيسها، تلتزم المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بدعم مبادرات خيرية اجتماعية محلية، تُعنى بقضايا حيوية مثل: رعاية الأيتام والتعليم وشراء المعدات الطبية وعلاج مرضى السرطان، ووصولاً إلى تقديم الإغاثات الدولية. وكما هو معروف عنها، تسعى المؤسسة للقيام أعمال إنسانية خيرية، فضلاً عن لعب دور إنساني واجتماعي واقتصادي رائد لصالح المواطنين، مما يساهم بتنمية روح التضامن لتعزيز ثقافة العمل الخيري ودعم المجتمعات المحتاجة في جميع أنحاء المملكة.
والتزم بنك السلام بالتبرع بمبلغ دينار بحريني واحد للمؤسسة مقابل كل مشاركة، ومن ثم تضمين جميع المشاركات الفنية في لوحة واحدة.
وكشف بنك السلام النقاب عن اللوحة الفنية النهائية المنفّذة من قِبل الفنان عباس الموسوي، والتي وُضِعت على واجهة المقر الرئيسي للبنك بأواخر العام الماضي، مما شكل إعلانًا مبتكرًا لشعار البنك الجديد الذي عكس تصوُّره ورؤيته المستقبلية.
وجاء ذلك ضمن اطار حملة تجديد الهوية والعلامة التجارية التي تم خلالها الكشف عن الرؤية المؤسسية المستقبلية الجديدة.
واختُتمت مبادرة "أيدي السلام" باستضافة معرض فني في كل من مجمع سيتي سنتر البحرين وبالمقر الرئيسي الجديد للبنك، حيث تم خلاله استعراض جميع الأعمال الفنية التي نُفّذت خلال الفعالية من قِبل أعضاء المجتمع، وتم التبّرع بعائدات اللوحات الفنية المُباعة في المعرض إلى المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية.
وبالإضافة لذلك، تم عرض قطع معاصرة من تصميم الماركة البحرينية، الندى، حيث ضمت أوشحة وعبايات وأقمصة وربطات عنق وديكورات منزلية داخلية، وذلك لتسليط الضوء على التعاون الفني الذي جمع بنك السلام بالفنان التشكيلي عباس الموسوي.
وبهذه المناسبة، قال رفيق النايض الرئيس التنفيذي للمجموعة في بنك السلام: "نحن فخورون للغاية بشراكتنا مع المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية ضمن أولى مبادرات منصة "أيدي السلام"، والتي شهدت مشاركة موظفينا وزبائننا والمجتمع البحريني ككل، وذلك من منطلق الاحتفال بالقيم والرؤية المؤسسية الجديدة والتوجه الاستراتيجي المعاصر. وتُركز هذه المبادرة على تعزيز التكافل المجتمعي، وقد تم تخصيص العوائد لدعم المبادرات الخيرية الاجتماعية للمؤسسة ولتحقيق طموحاتها المستقبلية الموجّهة نحو دعم وإغاثة المجتمعات."
ومن جانبه، أشاد الدكتور مصطفى السيد الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بدعم بنك السلام لكلٍ من المشاريع المجتمعية في المملكة على المدى البعيد، والمشاريع التابعة للمؤسسة والتي تشمل تقديم المعونات الإنسانية وإغاثة شعوب ومجتمعات الدول الشقيقة والصديقة.
ومنذ تأسيسها، تلتزم المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بدعم مبادرات خيرية اجتماعية محلية، تُعنى بقضايا حيوية مثل: رعاية الأيتام والتعليم وشراء المعدات الطبية وعلاج مرضى السرطان، ووصولاً إلى تقديم الإغاثات الدولية. وكما هو معروف عنها، تسعى المؤسسة للقيام أعمال إنسانية خيرية، فضلاً عن لعب دور إنساني واجتماعي واقتصادي رائد لصالح المواطنين، مما يساهم بتنمية روح التضامن لتعزيز ثقافة العمل الخيري ودعم المجتمعات المحتاجة في جميع أنحاء المملكة.