تقدمت زوجة مصرية شابة بدعوى خلع من زوجها أمام قاضي محكمة الأسرة، وادعت استحالة العشرة بينهما وبين زوجها، مؤكدة أن زوجها لا يستحم غير مرة واحدة في الشهر، ولا يواظب على غسل أسنانه.
وأضافت الزوجة أمام قاضي محكمة الأسرة، إنها تزوجت منذ 3 سنوات من زوجها زواجًا تقليديًا، وإنها طوال فترة الخطوبة لم تلاحظ أي شيء على خطيبها من حيث اهتمامه بنظافته الشخصية، وعندما كان يأتي لزيارتها يكون في كامل أناقته، مما زاد إعجابها به.
وأكدت الزوجة، أنها عقب إتمام الزواج، وجدت زوجها متكاسلًا في الاهتمام بنظافته الشخصية، وذلك ما أدى إلى صدور روائح كريهة تنفر منه، وشعرت بالاستياء عند الاقتراب منها.
وتابعت الزوجة أنها في بداية الأمر كانت تشعر بالحرج من أن تحثه على الاهتمام بنظافته الشخصية، لكن الأمر زاد عن حده، حتى أصبح لا يقوم بالاستحمام إلا كل شهر، فلم تجد الزوجة مفرًا من أن تحثه على الاهتمام بنظافته الشخصية، ولكن دون جدوى، فكانت تتشاجر معه دائمًا لنفس السبب، إلا أن كل محاولتها باءت بالفشل، هذا بالإضافة إلى أنه لا يرغب في العمل ويعتمد بشكل أساسي على راتبها الخاص، فلم تتحمل الزوجة العيش معه بهذا الوضع فتوجهت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع ضده.
وأضافت الزوجة أمام قاضي محكمة الأسرة، إنها تزوجت منذ 3 سنوات من زوجها زواجًا تقليديًا، وإنها طوال فترة الخطوبة لم تلاحظ أي شيء على خطيبها من حيث اهتمامه بنظافته الشخصية، وعندما كان يأتي لزيارتها يكون في كامل أناقته، مما زاد إعجابها به.
وأكدت الزوجة، أنها عقب إتمام الزواج، وجدت زوجها متكاسلًا في الاهتمام بنظافته الشخصية، وذلك ما أدى إلى صدور روائح كريهة تنفر منه، وشعرت بالاستياء عند الاقتراب منها.
وتابعت الزوجة أنها في بداية الأمر كانت تشعر بالحرج من أن تحثه على الاهتمام بنظافته الشخصية، لكن الأمر زاد عن حده، حتى أصبح لا يقوم بالاستحمام إلا كل شهر، فلم تجد الزوجة مفرًا من أن تحثه على الاهتمام بنظافته الشخصية، ولكن دون جدوى، فكانت تتشاجر معه دائمًا لنفس السبب، إلا أن كل محاولتها باءت بالفشل، هذا بالإضافة إلى أنه لا يرغب في العمل ويعتمد بشكل أساسي على راتبها الخاص، فلم تتحمل الزوجة العيش معه بهذا الوضع فتوجهت إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى خلع ضده.