أ ف ب
أفاد مسؤول حقوقي في كولومبيا بأن البلاد شهدت مقتل 145 شخصا من نشطاء حقوق الإنسان عام 2021 الذي تميز باندلاع احتجاجات مناهضة للحكومة.
وجاء في بيان صدر عن وسيط الجمهورية المعني بحقوق الإنسان، كارلوس كامارغو، أن عدد القتلى العام الماضي كان أقل مما كان عليه عام 2020 الذي سجل مقتل 182 ناشطا.
وأضاف البيان: "نحن ننبذ هذه الأعمال التي تعود في أساسا إلى الأعمال الإجرامية للجماعات المسلحة غير الشرعية"، دون أن يحدد هؤلاء المرتكبين المزعومين"..
وتعيش كولومبيا فترة سلام بعد توقيع الحكومة اتفاق سلام رسمي مع متمردي القوات المسلحة الثورية لكولومبيا "الفارك" عام 2016 أنهى نزاعا استمر أكثر من نصف قرن.
لكن العنف عاد للتصاعد في الأشهر الأخيرة بسبب التنازع على الأراضي والموارد من قبل مقاتلي "فارك" المنشقين وجيش التحرير الوطني "إي أل أن" المتمرد وعصابات المخدرات.
وتعد كولومبيا من أخطر بلدان العالم بالنسبة إلى النشطاء، وفقا لمنظمة "غلوبال ويتنس"، وخاصة دعاة حماية البيئة، حيث قتل 65 شخصا منهم عام 2020.
أفاد مسؤول حقوقي في كولومبيا بأن البلاد شهدت مقتل 145 شخصا من نشطاء حقوق الإنسان عام 2021 الذي تميز باندلاع احتجاجات مناهضة للحكومة.
وجاء في بيان صدر عن وسيط الجمهورية المعني بحقوق الإنسان، كارلوس كامارغو، أن عدد القتلى العام الماضي كان أقل مما كان عليه عام 2020 الذي سجل مقتل 182 ناشطا.
وأضاف البيان: "نحن ننبذ هذه الأعمال التي تعود في أساسا إلى الأعمال الإجرامية للجماعات المسلحة غير الشرعية"، دون أن يحدد هؤلاء المرتكبين المزعومين"..
وتعيش كولومبيا فترة سلام بعد توقيع الحكومة اتفاق سلام رسمي مع متمردي القوات المسلحة الثورية لكولومبيا "الفارك" عام 2016 أنهى نزاعا استمر أكثر من نصف قرن.
لكن العنف عاد للتصاعد في الأشهر الأخيرة بسبب التنازع على الأراضي والموارد من قبل مقاتلي "فارك" المنشقين وجيش التحرير الوطني "إي أل أن" المتمرد وعصابات المخدرات.
وتعد كولومبيا من أخطر بلدان العالم بالنسبة إلى النشطاء، وفقا لمنظمة "غلوبال ويتنس"، وخاصة دعاة حماية البيئة، حيث قتل 65 شخصا منهم عام 2020.