يسعى اتحاد جدة لمواصلة انطلاقته في الدوري السعودي، عندما يستقبل الفيصلي بعد غد الجمعة لحساب الجولة الـ18، بينما سيكون النصر وأهلي جدة في اختبارين أمام التعاون وضمك على التوالي.
وسيحاول الهلال استغلال ظروف الباطن في رحلة ليست مضمونة للفريق الأزرق، في الوقت الذي يحاول فيه شاموسكا المدير الفني للشباب، إعادة فريقه إلى طريق الانتصارات في مباراة الفتح.
ولن يكون اتحاد جدة في نزهة في مباراته أمام الفيصلي المتراجع بشدة، ويحاول الفريق الجداوي الحفاظ على الصدارة بالفارق الذي وصل إليه حالياً بينه وبين صاحب المركز الثاني (5 نقاط).
وستكون مباراة الجمعة الثالثة على التوالي للدولي المصري أحمد حجازي، التي يغيب فيها عن فريقه، لانشغاله مع منتخب الفراعنة في "الكان"، كما يغيب أيضاً لاعب الوسط عبدالإله المالكي، لارتباطه بصفقة انتقاله إلى الهلال، وقد يواصل كورنادو الغياب بسبب الإصابة.
ويتوقع أن يعتمد الروماني كوزمين على العناصر التي خاض بها مباراة الرائد، وخاصةً في ظل تألق لاعب الوسط برونو هنريكي.
أما الفيصلي فقد دخل منطقة الخطر فعلاً، باحتلال المركز الـ14 برصيد 16 نقطة.
ويغيب عن الفيصلي هدافه تفاريس المتواجد مع منتخب بلاده في أمم إفريقيا، وخروج جليرمي بعد الاستغناء عنه.
اختبار حقيقي
وسيكون النصر أمام اختبار حقيقي عندما يحل على التعاون، وخاصة أن العالمي لم يعرف الخسارة منذ تولى الأرجنتيني ميجيل روسو، ليقفز إلى المركز الثالث برصيد 32 نقطة، ويعيش الفريق حالياً أفضل حالاته الفنية والمعنوية.
بينما التعاون الذي كان قاب قوسين أو أدنى من الفوز على الهلال في الجولة الماضية، قبل أن ينتفض الأخير ويقلب عليه النتيجة (3-2)، وسيحاول الاستفادة من الأرض والجمهور للدخول إلى المنطقة الدافئة على لائحة الترتيب.
ويستقبل الباطن نظيره الهلال الذي يحقق انتصارات، إلا أنه غير مقنع فنياً لأنصاره منذ فراغ الفريق من بطولة دوري أبطال آسيا.
الهلال في المركز الرابع بـ30 نقطة، وله مباراة مؤجلة أمام اتحاد جدة، ويحاول الحفاظ على حظوظه في المنافسة.
ويغيب عن الهلال في مباراة الجمعة سليمان الفرج وجانج هيون سو وعبدالله عطيف للإصابة.
على الجهة المقابلة سيحاول الباطن استغلال الأرض والجمهور، للخروج من قاع الترتيب، حيث يحتل المركز قبل الأخير بـ15 نقطة.
وستكون رحلة أهلي جدة إلى مدينة أبها لملاقاة ضمك محفوفة بالمخاطر، رغم أن الفريق الأهلاوي اكتسب دفعة كبيرة بالفوز على الحزم في الجولة الماضية، والصعود إلى المركز التاسع، ليقل الضغط على الجهاز الفني واللاعبين نسبياً، وعليهم ترويض ضمك العنيد على أرضه وجماهيره.
ضمك بعد أن ظل أسابيع في منطقة الصدارة، تراجع الآن إلى المركز الخامس بـ29 نقطة، وقد اعتاد على تقديم مباريات كبيرة أمام الكبار.
وسيحاول الشباب عندما يستقبل الفتح في افتتاح الجولة اليوم إيقاف نزيف النقاط الذي أصابه في الجولتين الماضيتين، حيث حقق الفريق تعادلين وفقد 4 نقاط، واتسع الفارق بينه وبين اتحاد جدة المتصدر إلى 5 نقاط، فيما يحاول الفتح تفادي أي إخفاقات في المرحلة الحالية، وخاصة بعد إقالة مدربه يانيك فيريرا لسوء النتائج.
وستكون مباراة الغد الأولى للفتح تحت قيادة مدربه الجديد اليوناني جورجيوس دونيس، في ثالث تجربة له بالدوري السعودي، بعد الهلال والوحدة.
ويلعب غداً أيضاً في افتتاح الجولة الاتفاق مع أبها، وفي بقية المباريات يلتقي الفيحاء مع الطائي، والحزم مع الرائد السبت في ختام الجولة.
وسيحاول الهلال استغلال ظروف الباطن في رحلة ليست مضمونة للفريق الأزرق، في الوقت الذي يحاول فيه شاموسكا المدير الفني للشباب، إعادة فريقه إلى طريق الانتصارات في مباراة الفتح.
ولن يكون اتحاد جدة في نزهة في مباراته أمام الفيصلي المتراجع بشدة، ويحاول الفريق الجداوي الحفاظ على الصدارة بالفارق الذي وصل إليه حالياً بينه وبين صاحب المركز الثاني (5 نقاط).
وستكون مباراة الجمعة الثالثة على التوالي للدولي المصري أحمد حجازي، التي يغيب فيها عن فريقه، لانشغاله مع منتخب الفراعنة في "الكان"، كما يغيب أيضاً لاعب الوسط عبدالإله المالكي، لارتباطه بصفقة انتقاله إلى الهلال، وقد يواصل كورنادو الغياب بسبب الإصابة.
ويتوقع أن يعتمد الروماني كوزمين على العناصر التي خاض بها مباراة الرائد، وخاصةً في ظل تألق لاعب الوسط برونو هنريكي.
أما الفيصلي فقد دخل منطقة الخطر فعلاً، باحتلال المركز الـ14 برصيد 16 نقطة.
ويغيب عن الفيصلي هدافه تفاريس المتواجد مع منتخب بلاده في أمم إفريقيا، وخروج جليرمي بعد الاستغناء عنه.
اختبار حقيقي
وسيكون النصر أمام اختبار حقيقي عندما يحل على التعاون، وخاصة أن العالمي لم يعرف الخسارة منذ تولى الأرجنتيني ميجيل روسو، ليقفز إلى المركز الثالث برصيد 32 نقطة، ويعيش الفريق حالياً أفضل حالاته الفنية والمعنوية.
بينما التعاون الذي كان قاب قوسين أو أدنى من الفوز على الهلال في الجولة الماضية، قبل أن ينتفض الأخير ويقلب عليه النتيجة (3-2)، وسيحاول الاستفادة من الأرض والجمهور للدخول إلى المنطقة الدافئة على لائحة الترتيب.
ويستقبل الباطن نظيره الهلال الذي يحقق انتصارات، إلا أنه غير مقنع فنياً لأنصاره منذ فراغ الفريق من بطولة دوري أبطال آسيا.
الهلال في المركز الرابع بـ30 نقطة، وله مباراة مؤجلة أمام اتحاد جدة، ويحاول الحفاظ على حظوظه في المنافسة.
ويغيب عن الهلال في مباراة الجمعة سليمان الفرج وجانج هيون سو وعبدالله عطيف للإصابة.
على الجهة المقابلة سيحاول الباطن استغلال الأرض والجمهور، للخروج من قاع الترتيب، حيث يحتل المركز قبل الأخير بـ15 نقطة.
وستكون رحلة أهلي جدة إلى مدينة أبها لملاقاة ضمك محفوفة بالمخاطر، رغم أن الفريق الأهلاوي اكتسب دفعة كبيرة بالفوز على الحزم في الجولة الماضية، والصعود إلى المركز التاسع، ليقل الضغط على الجهاز الفني واللاعبين نسبياً، وعليهم ترويض ضمك العنيد على أرضه وجماهيره.
ضمك بعد أن ظل أسابيع في منطقة الصدارة، تراجع الآن إلى المركز الخامس بـ29 نقطة، وقد اعتاد على تقديم مباريات كبيرة أمام الكبار.
وسيحاول الشباب عندما يستقبل الفتح في افتتاح الجولة اليوم إيقاف نزيف النقاط الذي أصابه في الجولتين الماضيتين، حيث حقق الفريق تعادلين وفقد 4 نقاط، واتسع الفارق بينه وبين اتحاد جدة المتصدر إلى 5 نقاط، فيما يحاول الفتح تفادي أي إخفاقات في المرحلة الحالية، وخاصة بعد إقالة مدربه يانيك فيريرا لسوء النتائج.
وستكون مباراة الغد الأولى للفتح تحت قيادة مدربه الجديد اليوناني جورجيوس دونيس، في ثالث تجربة له بالدوري السعودي، بعد الهلال والوحدة.
ويلعب غداً أيضاً في افتتاح الجولة الاتفاق مع أبها، وفي بقية المباريات يلتقي الفيحاء مع الطائي، والحزم مع الرائد السبت في ختام الجولة.