ارتفعت أسعار الأسماك في السوق المحلي بنسبة متفاوتة بسبب هبوب الرياح في البحرين. وقال البائع يوسف خلف: «إن هبوب الرياح أدى إلى نقص المعروض من الأسماك في السوق المركزي، ما قاد إلى ارتفاع الأسعار وفق آلية العرض والطلب، إذ أنه كلما قل المعروض زاد السعر، والعكس صحيح».
وأضاف، أنه عند هبوب الرياح يمتنع الصيادين عن ارتياد البحر، وبالتالي تقل كمية الأسماك المعروضة، موضحاً أن سعر ثلاجة الروبيان «السوبرجامبو» بلغت 220 ديناراً، بينما بلغ سعر ثلاجة الصافي 80 دينار، وسمك الشعري نحو 90 ديناراً.
من جهته، قال الصياد إبراهيم حبيب: «إن هبوب الرياح تشكل خطورة على سلامة وحياة الصيادين، فعندما تكون الرياح شديدة يكون هناك تحذير من ارتياد البحر»، مشيراً إلى أن يوم هبوب الرياح يكون إجازة للصيادين وفرصة للجلوس مع العائلة.
وتابع «من المعروف عندما تهب الرياح ويمتنع أغلب البحارة من ارتياح البحر، تكون الأسعار مرتفعة في اليوم الثاني لنقص المعروض إلى مستويات متدنية أمام حجم الطلب المتنامي». وأكد حبيب، أن ارتفاع الأسعار ربما يكون مغرٍ للصيادين لارتياد البحر عند هبوب الهواء، لكن في نهاية الأمر العاقل يحكم نفسه، يريد المال الوفير، أو حفظ سلامة حياته؟ فعلى قدر المخاطرة يرتفع نصيبك من جني المال».
من جهته، قال الحاج علي رضي: «إنه لا خيار أمامنا سوى شراء السمك عندما تطلبه الأسرة لوجبة الغداء حتى لو كانت الأسعار مرتفعة، حيث اشتريت 2 كيلوغرام بسعر 3 دنانير للكيلوغرام».
وأضاف، أنه من المعروف أن الدجاج الأقل سعراً مقارنة باللحوم والأسماك، لكن النفس البشرية تفضل التنويع والتغيير في الوجبات بين فترة وأخرى.
وذكر أن الأسماك المجمدة المستوردة، أقل كلفة من الأسماك المحلية الطازجة بكثير، لكن المواطنين بشكل خاص والخليجيين بشكل عام يفضلون الأسماك المحلية الطازجة وإن كان سعرها مرتفع.
وأضاف، أنه عند هبوب الرياح يمتنع الصيادين عن ارتياد البحر، وبالتالي تقل كمية الأسماك المعروضة، موضحاً أن سعر ثلاجة الروبيان «السوبرجامبو» بلغت 220 ديناراً، بينما بلغ سعر ثلاجة الصافي 80 دينار، وسمك الشعري نحو 90 ديناراً.
من جهته، قال الصياد إبراهيم حبيب: «إن هبوب الرياح تشكل خطورة على سلامة وحياة الصيادين، فعندما تكون الرياح شديدة يكون هناك تحذير من ارتياد البحر»، مشيراً إلى أن يوم هبوب الرياح يكون إجازة للصيادين وفرصة للجلوس مع العائلة.
وتابع «من المعروف عندما تهب الرياح ويمتنع أغلب البحارة من ارتياح البحر، تكون الأسعار مرتفعة في اليوم الثاني لنقص المعروض إلى مستويات متدنية أمام حجم الطلب المتنامي». وأكد حبيب، أن ارتفاع الأسعار ربما يكون مغرٍ للصيادين لارتياد البحر عند هبوب الهواء، لكن في نهاية الأمر العاقل يحكم نفسه، يريد المال الوفير، أو حفظ سلامة حياته؟ فعلى قدر المخاطرة يرتفع نصيبك من جني المال».
من جهته، قال الحاج علي رضي: «إنه لا خيار أمامنا سوى شراء السمك عندما تطلبه الأسرة لوجبة الغداء حتى لو كانت الأسعار مرتفعة، حيث اشتريت 2 كيلوغرام بسعر 3 دنانير للكيلوغرام».
وأضاف، أنه من المعروف أن الدجاج الأقل سعراً مقارنة باللحوم والأسماك، لكن النفس البشرية تفضل التنويع والتغيير في الوجبات بين فترة وأخرى.
وذكر أن الأسماك المجمدة المستوردة، أقل كلفة من الأسماك المحلية الطازجة بكثير، لكن المواطنين بشكل خاص والخليجيين بشكل عام يفضلون الأسماك المحلية الطازجة وإن كان سعرها مرتفع.