كشف جوسيبي ماروتا الرئيس التنفيذي لنادي إنتر ميلان أن دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم يواجه خطر الإفلاس ويحتاج إلى دعم مالي أكبر من الحكومة خلال الوباء وإلى سعة جماهيرية أكبر في الاستادات.
وذكر في مقابلة لصحيفة (إل سولي 24 أوري) الإيطالية: دوري الدرجة الأولى وكرة القدم الإيطالية بشكل عام أمام خطر الإفلاس ولا يمكن للحكومة والمؤسسات السياسية إنكار ذلك بعد الآن.
وأضاف: النظام الرياضي على حافة الهاوية وكانت لديه مشاكل بالفعل قبل الجائحة دون شك لكنه لم يتلق دعما في عامين خلال الوباء.
واتفقت أندية الدوري الإيطالي بالإجماع هذا الشهر على تقليص سعة الاستادات لتشمل خمسة آلاف مشجع خلال جولتين من المباريات بسبب زيادة الإصابات بكوفيد-19 لكن ماروتا طالب كل المساهمين بالسماح بعدد أكبر من الجماهير.
وأوقفت إيطاليا، التي كانت أكثر الدول المتضررة من الوباء في البداية، المباريات وأغلقت الملاعب بعد وقت قصير من تفشي الفيروس في البلاد في مطلع 2020 وحددت سعة المدرجات بنحو 50 في المئة حتى بعد رفع القيود.
وتابع ماروتا: إذا كانت فرنسا مستعدة للترحيب بسعة كاملة من الجماهير كما يحدث بالفعل في إنجلترا فهل من المنطقي أن نتمسك بهذه الأعداد المنخفضة من المشجعين؟
وأشار الرئيس التنفيذي السابق لنادي يوفنتوس أيضا إلى أن صناعة كرة القدم لا تحظى بمساعدة مالية كبيرة مثل بقية الصناعات لأنه لا يتم التعامل معها بجدية.
وواصل: لا يزال ينظر إلى كرة القدم على أن رؤساء أندية أثرياء وأغبياء يهدرون أموالهم من أجل التسلية لكن كيف يمكن تجاهل أن كرة القدم الاحترافية صناعة مثل أي صناعة أخرى؟
وذكر في مقابلة لصحيفة (إل سولي 24 أوري) الإيطالية: دوري الدرجة الأولى وكرة القدم الإيطالية بشكل عام أمام خطر الإفلاس ولا يمكن للحكومة والمؤسسات السياسية إنكار ذلك بعد الآن.
وأضاف: النظام الرياضي على حافة الهاوية وكانت لديه مشاكل بالفعل قبل الجائحة دون شك لكنه لم يتلق دعما في عامين خلال الوباء.
واتفقت أندية الدوري الإيطالي بالإجماع هذا الشهر على تقليص سعة الاستادات لتشمل خمسة آلاف مشجع خلال جولتين من المباريات بسبب زيادة الإصابات بكوفيد-19 لكن ماروتا طالب كل المساهمين بالسماح بعدد أكبر من الجماهير.
وأوقفت إيطاليا، التي كانت أكثر الدول المتضررة من الوباء في البداية، المباريات وأغلقت الملاعب بعد وقت قصير من تفشي الفيروس في البلاد في مطلع 2020 وحددت سعة المدرجات بنحو 50 في المئة حتى بعد رفع القيود.
وتابع ماروتا: إذا كانت فرنسا مستعدة للترحيب بسعة كاملة من الجماهير كما يحدث بالفعل في إنجلترا فهل من المنطقي أن نتمسك بهذه الأعداد المنخفضة من المشجعين؟
وأشار الرئيس التنفيذي السابق لنادي يوفنتوس أيضا إلى أن صناعة كرة القدم لا تحظى بمساعدة مالية كبيرة مثل بقية الصناعات لأنه لا يتم التعامل معها بجدية.
وواصل: لا يزال ينظر إلى كرة القدم على أن رؤساء أندية أثرياء وأغبياء يهدرون أموالهم من أجل التسلية لكن كيف يمكن تجاهل أن كرة القدم الاحترافية صناعة مثل أي صناعة أخرى؟