مر عام بالتمام على تولي توماس توخيل المهمة الفنية لتشيلسي خلفاً لفرانك لامبارد، ونجح خلال تلك الفترة في قيادة البلوز إلى التتويج بدوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخ النادي.
ومع النجاحات التي قدمها الألماني في عامه الأول مع تشيلسي، قارنت صحيفة "ذا صن" البريطانية بين سجله مع البلوز ومع ما قدمه جوزيه مورينيو، أحد أفضل المدربين الذين مروا على تاريخ النادي، مع الفريق اللندني.
ونجح مورينيو خلال توليه تدريب تشيلسي على فترتين، في التتويج بلقب الدوري الإنجليزي 3 مرات، ولقب كأس الاتحاد الإنجليزي مرة واحدة و3 ألقاب في كأس الرابطة، وفشل في حصد دوري أبطال أوروبا، مكتفياً بالوصول إلى نصف النهائي كأفضل نتيجة له مع الفريق اللندني.
أما توخيل فحصد الكأس ذات الأذنين بعد 5 شهور من توليه المهمة، وتبعها بلقب السوبر الأوروبي، ويخوض بعد أقل من شهر نهائي كأس الرابطة أمام ليفربول، في فرصة لحصد اللقب الثالث له مع البلوز.
وخاض توخيل 67 مباراة مع تشيلسي، قرابة نصف عدد المباريات التي خاضها مورينيو في فترة ولايته الثانية والتي بلغت 136 مباراة بين عامي 2013 و2015، مقابل خوض 185 مباراة في الولاية الأولى بين عامي 2004 و2007.
وبلغ معدل تسجيل الأهداف لمورينيو في الولايتين 1,8 هدف في المباراة الواحدة، مقابل 1,7 هدف في المباراة الواحدة لتوخيل.
وبلغ معدل الأهداف التي تسكن شباك تشيلسي رفقة توخيل 0,6 هدف في المباراة الواحدة، وهو نفس المعدل مع مورينيو في الولاية الأولى، بينما وصل إلى 0,9 هدف في المباراة الواحدة في الولاية الثانية.
ونجح تشيلسي في الحفاظ على نظافة شباكه في 54% من المباريات رفقة توخيل، بينما حافظ على نظافة شباكه مع مورينيو في 51% من مباريات الولاية الأولى، و44% من مباريات الولاية الثانية.
أما معدل الانتصار فوصل إلى 60% رفقة توخيل، مقابل 67% في الولاية الأولى لمورينيو، و59% في الولاية الثانية.
وكان بمقدور توخيل أن يحظى بأرقام أفضل من تلك، لولا تعثير تشيلسي في الأسابيع الأخيرة، وفشل الفريق في الفوز في 4 مباريات متتالية في البريميرليغ، قبل العودة من جديد إلى طريق الانتصارات بثنائية نظيفة أمام توتنهام هوتسبير في الديربي يوم الأحد الماضي.
ومع النجاحات التي قدمها الألماني في عامه الأول مع تشيلسي، قارنت صحيفة "ذا صن" البريطانية بين سجله مع البلوز ومع ما قدمه جوزيه مورينيو، أحد أفضل المدربين الذين مروا على تاريخ النادي، مع الفريق اللندني.
ونجح مورينيو خلال توليه تدريب تشيلسي على فترتين، في التتويج بلقب الدوري الإنجليزي 3 مرات، ولقب كأس الاتحاد الإنجليزي مرة واحدة و3 ألقاب في كأس الرابطة، وفشل في حصد دوري أبطال أوروبا، مكتفياً بالوصول إلى نصف النهائي كأفضل نتيجة له مع الفريق اللندني.
أما توخيل فحصد الكأس ذات الأذنين بعد 5 شهور من توليه المهمة، وتبعها بلقب السوبر الأوروبي، ويخوض بعد أقل من شهر نهائي كأس الرابطة أمام ليفربول، في فرصة لحصد اللقب الثالث له مع البلوز.
وخاض توخيل 67 مباراة مع تشيلسي، قرابة نصف عدد المباريات التي خاضها مورينيو في فترة ولايته الثانية والتي بلغت 136 مباراة بين عامي 2013 و2015، مقابل خوض 185 مباراة في الولاية الأولى بين عامي 2004 و2007.
وبلغ معدل تسجيل الأهداف لمورينيو في الولايتين 1,8 هدف في المباراة الواحدة، مقابل 1,7 هدف في المباراة الواحدة لتوخيل.
وبلغ معدل الأهداف التي تسكن شباك تشيلسي رفقة توخيل 0,6 هدف في المباراة الواحدة، وهو نفس المعدل مع مورينيو في الولاية الأولى، بينما وصل إلى 0,9 هدف في المباراة الواحدة في الولاية الثانية.
ونجح تشيلسي في الحفاظ على نظافة شباكه في 54% من المباريات رفقة توخيل، بينما حافظ على نظافة شباكه مع مورينيو في 51% من مباريات الولاية الأولى، و44% من مباريات الولاية الثانية.
أما معدل الانتصار فوصل إلى 60% رفقة توخيل، مقابل 67% في الولاية الأولى لمورينيو، و59% في الولاية الثانية.
وكان بمقدور توخيل أن يحظى بأرقام أفضل من تلك، لولا تعثير تشيلسي في الأسابيع الأخيرة، وفشل الفريق في الفوز في 4 مباريات متتالية في البريميرليغ، قبل العودة من جديد إلى طريق الانتصارات بثنائية نظيفة أمام توتنهام هوتسبير في الديربي يوم الأحد الماضي.