صحيفة "ديلي ميل" البريطانية
تعرضت ضحية جديدة من ضحايا الاغتصاب الجماعي للضرب والسحل من قبل حشد كبير في شوارع العاصمة الهندية نيودلهي.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن شابة عمرها 20 عاما تعرضت لاغتصاب جماعي وتعذيب من قبل 4 رجال قبل أن تسحل وتضرب ويتم قص شعرها في الشارع.
ووثق مقطع فيديو حشدا من النسوة وهن يصرخن ويضربن الفتاة على رأسها، في حين كانت هي تحاول الابتعاد والهروب.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن الاغتصاب الجماعي كان عملا انتقاميا من عائلة صبي مراهق انتحر في نوفمبر الماضي بعد أن رفضته الفتاة المتزوجة ولديها ابن يبلغ من العمر ثلاث سنوات.
وأكدت شقيقة الضحية أن الصبي وقع في حبها وأن عائلته ألقت باللوم على الفتاة البالغة من العمر 20 عاما في وفاته.
وقالت لموقع "نيوز لاوندري": "لقد وقع في حبها.. كان يتصل بها ويطلب منها أن تترك زوجها وتكون معه.. كانت دائما ترفض".
وذكرت وسائل إعلام هندية أن الشرطة اعتقلت 11 شخصا بينهم تسع سيدات بعد الهجوم المروع.
وقالت شرطة دلهي إنها تحقق في الحادث وتتوقع اعتقال المزيد من الأشخاص.
تعرضت ضحية جديدة من ضحايا الاغتصاب الجماعي للضرب والسحل من قبل حشد كبير في شوارع العاصمة الهندية نيودلهي.
وقالت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إن شابة عمرها 20 عاما تعرضت لاغتصاب جماعي وتعذيب من قبل 4 رجال قبل أن تسحل وتضرب ويتم قص شعرها في الشارع.
ووثق مقطع فيديو حشدا من النسوة وهن يصرخن ويضربن الفتاة على رأسها، في حين كانت هي تحاول الابتعاد والهروب.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن الاغتصاب الجماعي كان عملا انتقاميا من عائلة صبي مراهق انتحر في نوفمبر الماضي بعد أن رفضته الفتاة المتزوجة ولديها ابن يبلغ من العمر ثلاث سنوات.
وأكدت شقيقة الضحية أن الصبي وقع في حبها وأن عائلته ألقت باللوم على الفتاة البالغة من العمر 20 عاما في وفاته.
وقالت لموقع "نيوز لاوندري": "لقد وقع في حبها.. كان يتصل بها ويطلب منها أن تترك زوجها وتكون معه.. كانت دائما ترفض".
وذكرت وسائل إعلام هندية أن الشرطة اعتقلت 11 شخصا بينهم تسع سيدات بعد الهجوم المروع.
وقالت شرطة دلهي إنها تحقق في الحادث وتتوقع اعتقال المزيد من الأشخاص.