ظهر الممثل السوري عباس النوري في مقابلة جديدة ضمن برنامج "المختار" على إذاعة "المدينة إف إم" السورية، لتوضيح ما قاله في المقابلة الأولى التي أثارت ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي في سوريا، أبرزه حديثه عن حكم العسكر في سوريا وتأثيره على الحريات والدمقراطية في البلاد.
وفي بداية اللقاء قال النوري: "السوشال ميديا عالم مجنون ومنفلت، لا ضابط له وفيه أناس مخترقين، ولكن هناك أناس شرفاء"، موضحًا: "كلامي تم اجتزاؤه لأهداف أخرى، وهناك جيوش إلكترونية تسعى لإثارة النعرات والضجيج الاجتماعي".
ولقت النوري إلى أنه قصد بكلامه عن "هيمنة العسكر"، هو دخول العسكر بالسياسة عام 1959 وما تلاه من انقلابات.
أما في ما يتعلق بالجيش فقال: "لولا الجيش لم أكن أجلس ببيتي وآكل وأشرب، وأنا لم أخطىء بحق الجيش، وإذا وصلكم كلامي مجتزأ أوجه اعتذاري لكم".
من جهة أخرى، أوضح الممثل عباس النوري أن ما تحدث به عن المصرف المركزي كان يستند إلى آراء يتحدث بها الشارع السوري، مؤكداً أنه لا يمكن المقارنة بين الحريات في سوريا ودول الخليج.
وأضاف: "لا زلت أتقاضى راتبي التقاعدي من التلفزيون السوري بالليرة السورية"، خاتمًا كلامه بالقول: "أنا لست بطلاً ولست صاحب مشروع سياسي بل ثقافي، وأتيت إلى هنا برغبتي ولم أتعرض للتهديد لأجري مقابلة ثانية مع المدينة".
وفي بداية اللقاء قال النوري: "السوشال ميديا عالم مجنون ومنفلت، لا ضابط له وفيه أناس مخترقين، ولكن هناك أناس شرفاء"، موضحًا: "كلامي تم اجتزاؤه لأهداف أخرى، وهناك جيوش إلكترونية تسعى لإثارة النعرات والضجيج الاجتماعي".
ولقت النوري إلى أنه قصد بكلامه عن "هيمنة العسكر"، هو دخول العسكر بالسياسة عام 1959 وما تلاه من انقلابات.
أما في ما يتعلق بالجيش فقال: "لولا الجيش لم أكن أجلس ببيتي وآكل وأشرب، وأنا لم أخطىء بحق الجيش، وإذا وصلكم كلامي مجتزأ أوجه اعتذاري لكم".
من جهة أخرى، أوضح الممثل عباس النوري أن ما تحدث به عن المصرف المركزي كان يستند إلى آراء يتحدث بها الشارع السوري، مؤكداً أنه لا يمكن المقارنة بين الحريات في سوريا ودول الخليج.
وأضاف: "لا زلت أتقاضى راتبي التقاعدي من التلفزيون السوري بالليرة السورية"، خاتمًا كلامه بالقول: "أنا لست بطلاً ولست صاحب مشروع سياسي بل ثقافي، وأتيت إلى هنا برغبتي ولم أتعرض للتهديد لأجري مقابلة ثانية مع المدينة".