أشاد السيد فيصل راشد النعيمي رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء إلى مواصلة التوسع في تطبيق قانون العقوبات والتدابير البديلة وأن يتوازى ذلك مع البدء في تنفيذ برنامج السجون المفتوحة.
ونوّه النعيمي أن ذلك يأتي تنفيذًا لتوجيهات العاهل المفدى في خطابه السامي في افتتاح دور الانعقاد الرابع للمجلس الوطني، الذي وجّه فيه جلالته بالبدء في وضع الآليات التنفيذية والبنى التحتية اللازمة لمراكز الإصلاح والسجون المفتوحة، ووفق ضوابط محددة، لضمان إعادة دمج المستفيدين من البرنامج في مجتمعهم.
وعبّر النعيمي عن شكره للقيادة الحكيمة للمبادرات المستمرة والاهتمام بملف حقوق الإنسان لوضع البحرين بشكل كبير ومتقدم بين الدول المتقدمة في ابتكار الحلول والمبادرات الإنسانية النبيلة التي تهدف إلى التأهيل والدمج مرة أخرى في المجتمع، بما يجعل البحرين تستمر في أهدافها على المستوى المحلي والدولي، لتكون مثالاً يحتذى به في الاهتمام بملف حقوق الإنسان.
وأشاد النعيمي بجهود الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية في تفعيل برنامج العقوبات البديلة وتحقيق غاياته، مهيبا بنجاح وزارة الداخلية وحرصها على التغلب على التحديات وتوفير نعمة الأمن والأمان، داعياً المولى جلت قدرته أن يحفظ القيادة الرشيدة ويرعاها ويديم على مملكة البحرين نعمة الأمن والاستقرار بقيادة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.
ونوّه النعيمي أن ذلك يأتي تنفيذًا لتوجيهات العاهل المفدى في خطابه السامي في افتتاح دور الانعقاد الرابع للمجلس الوطني، الذي وجّه فيه جلالته بالبدء في وضع الآليات التنفيذية والبنى التحتية اللازمة لمراكز الإصلاح والسجون المفتوحة، ووفق ضوابط محددة، لضمان إعادة دمج المستفيدين من البرنامج في مجتمعهم.
وعبّر النعيمي عن شكره للقيادة الحكيمة للمبادرات المستمرة والاهتمام بملف حقوق الإنسان لوضع البحرين بشكل كبير ومتقدم بين الدول المتقدمة في ابتكار الحلول والمبادرات الإنسانية النبيلة التي تهدف إلى التأهيل والدمج مرة أخرى في المجتمع، بما يجعل البحرين تستمر في أهدافها على المستوى المحلي والدولي، لتكون مثالاً يحتذى به في الاهتمام بملف حقوق الإنسان.
وأشاد النعيمي بجهود الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية في تفعيل برنامج العقوبات البديلة وتحقيق غاياته، مهيبا بنجاح وزارة الداخلية وحرصها على التغلب على التحديات وتوفير نعمة الأمن والأمان، داعياً المولى جلت قدرته أن يحفظ القيادة الرشيدة ويرعاها ويديم على مملكة البحرين نعمة الأمن والاستقرار بقيادة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى حفظه الله ورعاه.