أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية، جون كيربي، اليوم "الأحد"، إن الاجتياح العسكري الروسي ضد أوكرانيا "قد يحدث في أي لحظة".
وذكر كيربي، خلال مقابلة له مع شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، أن إدارة جو بايدن تنظر "في عقوبات وتبعات اقتصادية على روسيا لم ترها من قبل، إن أقدمت موسكو على غزو أوكرانيا"، مؤكدا أن واشنطن على تواصل مستمر مع الأوكرانيين.
وأضاف أن "الاجتياح العسكري الروسي ضد أوكرانيا قد يحدث في أي لحظة"، موضحا أن الأمر برمته "يعتمد على الرئيس فلاديمير بوتن وما يريد أن يفعله"، بحسب سكاي نيوز عربية.
وتابع: "روسيا تستمر في حشد قواتها على الحدود مع أوكرانيا"، مشددا على أنه "على الرغم من كل ذلك، فإنه لا يزال هناك مجال أمام الديبلوماسية لحل هذه الأزمة".
هذا ودعت أوكرانيا، اليوم، روسيا إلى سحب قواتها من الحدود والتحاور لإيجاد حل للأزمة القائمة منذ أسابيع.
وكتب وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، على تويتر: "على روسيا مواصلة التزامها الدبلوماسي وسحب القوات العسكرية التي حشدتها على طول الحدود الأوكرانية".
ويقول الغرب إن روسيا، التي حشدت أكثر من 100 ألف جندي على حدود أوكرانيا، تستعد لغزو الأخيرة.
في المقابل، تنفي موسكو ذلك وتقول إن تحركاتها العسكرية لا تهددا أحدا، مؤكدة في الوقت ذاته أهمية أخذ متطلباتها الأمنية في عين الاعتبار، وخاصة عدم تقدم حلف "الناتو" شرقا.
وذكر كيربي، خلال مقابلة له مع شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية، أن إدارة جو بايدن تنظر "في عقوبات وتبعات اقتصادية على روسيا لم ترها من قبل، إن أقدمت موسكو على غزو أوكرانيا"، مؤكدا أن واشنطن على تواصل مستمر مع الأوكرانيين.
وأضاف أن "الاجتياح العسكري الروسي ضد أوكرانيا قد يحدث في أي لحظة"، موضحا أن الأمر برمته "يعتمد على الرئيس فلاديمير بوتن وما يريد أن يفعله"، بحسب سكاي نيوز عربية.
وتابع: "روسيا تستمر في حشد قواتها على الحدود مع أوكرانيا"، مشددا على أنه "على الرغم من كل ذلك، فإنه لا يزال هناك مجال أمام الديبلوماسية لحل هذه الأزمة".
هذا ودعت أوكرانيا، اليوم، روسيا إلى سحب قواتها من الحدود والتحاور لإيجاد حل للأزمة القائمة منذ أسابيع.
وكتب وزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا، على تويتر: "على روسيا مواصلة التزامها الدبلوماسي وسحب القوات العسكرية التي حشدتها على طول الحدود الأوكرانية".
ويقول الغرب إن روسيا، التي حشدت أكثر من 100 ألف جندي على حدود أوكرانيا، تستعد لغزو الأخيرة.
في المقابل، تنفي موسكو ذلك وتقول إن تحركاتها العسكرية لا تهددا أحدا، مؤكدة في الوقت ذاته أهمية أخذ متطلباتها الأمنية في عين الاعتبار، وخاصة عدم تقدم حلف "الناتو" شرقا.