بمناسبة يوم المرأة العربية
رفعت معالي السيدة فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب خالص التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ، بمناسبة يوم المرأة العربية والذي تحتفل به الدول العربية في الأول من فبراير من كل عام .
كما ورفعت معالي رئيسة مجلس النواب خالص التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، مشيدة معاليها بما تحظى به المرأة البحرينية من رعاية ملكية كريمة، ومن اهتمام بالغ ومتابعة مستمرة من قبل سموها حفظها الله.
وأشارت معالي رئيسة مجلس النواب إلى الخطط والبرامج والإستراتيجيات التي يضعها ويتبناها المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله، في سبيل تمكين وتقدم المرأة البحرينية، وصون كرامتها وتعزيز مكانتها محلياً وإقليمياً ودولياً، كان سبباً فيما وصلت إليه المرأة البحرينية من مكانة مرموقة وما حققته من إنجازات متميزة في العهد الإصلاحي الزاهر الذي أرسى قواعده وثوابته جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه .
وبينت معاليها أن البرامج والرعاية الكريمة من لدن سموها جعل من المرأة البحرينية نموذجاً لتقدم المرأة العربية، و أن العمل المؤسسي النسائي، والمبادرات النوعية التي رعتها سموها، تعدت الحدود الجغرافية لمملكة البحرين، وأصبحت مثالاً يحتذى على المستوى العربي والدولي، مشيرة إلى المخرجات المثمرة والمتميزة "لجائزة سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة" وما شكلته من انفتاح للأهداف المرجوة والتي تصب في تعميم أفضل الممارسات الفاعلة لتعزيز مركز المرأة على المستوى العالمي والسعي نحو تحقيق الأهداف الإنمائية ذات العلاقة بتحقيق العدالة بين الجنسين، وبما يتناسب مع المعايير والممارسات الدولية من أجل الوصول إلى الغايات الرفيعة بشأن تمكين وتقدم المرأة.
واستذكرت معالي رئيسة مجلس النواب الأهداف المرجوة على المستوى العربي من الاحتفال بهذه المناسبة ، وأهمها دفع كافة المجتمعات العربية للاعتراف بحقوق المرأة والمساهمة في الإسراع في عملية النهوض بها وفي تغيير أوضاعها وتقييم الإنجازات وتجديد العهد على المضي قدماً في دعم مسيرة المرأة وتسليط الضوء على ما تتعرض له من صعوبات وتحديات وسبل مواجهتها ، ومؤكدة معاليها أن مبادئ ثقافتنا العربية والإسلامية توفر للمرأة وللنساء بيئة آمنة للازدهار، وتقدم حلولاً لكافة احتياجات المرأة بما يساهم في تعزيز مكانتها في مجتمعاتنا.
رفعت معالي السيدة فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب خالص التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ، بمناسبة يوم المرأة العربية والذي تحتفل به الدول العربية في الأول من فبراير من كل عام .
كما ورفعت معالي رئيسة مجلس النواب خالص التهاني والتبريكات إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، مشيدة معاليها بما تحظى به المرأة البحرينية من رعاية ملكية كريمة، ومن اهتمام بالغ ومتابعة مستمرة من قبل سموها حفظها الله.
وأشارت معالي رئيسة مجلس النواب إلى الخطط والبرامج والإستراتيجيات التي يضعها ويتبناها المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة حفظها الله، في سبيل تمكين وتقدم المرأة البحرينية، وصون كرامتها وتعزيز مكانتها محلياً وإقليمياً ودولياً، كان سبباً فيما وصلت إليه المرأة البحرينية من مكانة مرموقة وما حققته من إنجازات متميزة في العهد الإصلاحي الزاهر الذي أرسى قواعده وثوابته جلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه .
وبينت معاليها أن البرامج والرعاية الكريمة من لدن سموها جعل من المرأة البحرينية نموذجاً لتقدم المرأة العربية، و أن العمل المؤسسي النسائي، والمبادرات النوعية التي رعتها سموها، تعدت الحدود الجغرافية لمملكة البحرين، وأصبحت مثالاً يحتذى على المستوى العربي والدولي، مشيرة إلى المخرجات المثمرة والمتميزة "لجائزة سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة" وما شكلته من انفتاح للأهداف المرجوة والتي تصب في تعميم أفضل الممارسات الفاعلة لتعزيز مركز المرأة على المستوى العالمي والسعي نحو تحقيق الأهداف الإنمائية ذات العلاقة بتحقيق العدالة بين الجنسين، وبما يتناسب مع المعايير والممارسات الدولية من أجل الوصول إلى الغايات الرفيعة بشأن تمكين وتقدم المرأة.
واستذكرت معالي رئيسة مجلس النواب الأهداف المرجوة على المستوى العربي من الاحتفال بهذه المناسبة ، وأهمها دفع كافة المجتمعات العربية للاعتراف بحقوق المرأة والمساهمة في الإسراع في عملية النهوض بها وفي تغيير أوضاعها وتقييم الإنجازات وتجديد العهد على المضي قدماً في دعم مسيرة المرأة وتسليط الضوء على ما تتعرض له من صعوبات وتحديات وسبل مواجهتها ، ومؤكدة معاليها أن مبادئ ثقافتنا العربية والإسلامية توفر للمرأة وللنساء بيئة آمنة للازدهار، وتقدم حلولاً لكافة احتياجات المرأة بما يساهم في تعزيز مكانتها في مجتمعاتنا.