عباس المغني
بشعار "تنافسية وابتكار"
أعلنت سيدة الأعمال هدى رضي عن برنامجها الانتخابي لمجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين بشعار "تنافسية وابتكار"، لتكون أول سيدة تعلن عن خوضها الانتخابات مستقلة.
ويركز برنامج رضي على هموم أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تمثل 95% من إجمالي السجلات في المملكة، مشيرة إلى أهمية النظر في تداعيات سلبيات الفيزا المرنة والتشاور مع السلطة التشريعية والتنفيذية في إيجاد أرضية مشتركة لحل تداعياتها.
وأكدت على أهمية سن قوانين جديدة تساعد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في التمويل، بالتماشي مع خطة التعافي الاقتصادية إلى جانب إيجاد حلول بالتشاور مع السلطة التشريعية والتنفيذية في إيجاد حلول استراتيجية من شأنها ضخ سيولة واستدامة لمواجهة الوضع الاقتصادي الراهن وازدياد الإجراءات التقشفية التي تؤثر على القوة الشرائية والنظر في رسوم الخدمات.
وأكدت في برنامجها الانتخابي على تجديد السجلات التي تم حذفها بالقانون لعدم التجديد في الوقت المحدد مع إعطاء مهلة أو إعادة جدولة الغرامات والنظر في الغرامات من أجل فتح السجل ما يساهم في استدامة السوق.
وضم البرنامج وضع صندوق لدعم المؤسسات المتعثرة في الغرفة بالشراكة مع تمكين بالإضافة إلى وضع خطة احترازية لأي طارئ لاستمرارية الحركة التجارية وتجاوز صعوبة التمويل التقليدي.
وكذلك ايجاد آلية جديدة تتعلق بالحركة اللوجستية وتسهيل الإجراءات الجمركية مع استخدام التكنولوجيا المبتكرة في تسهيل الإجراءات.
وأكدت في برنامجها على تفعيل اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة الأمريكية وتوقيع اتفاقيات جديدة مع الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وجذب الاستثمارات الخارجية من أجل نقل التكنولوجيا، وخلق شراكات وخلق فرص عمل للبحرينيين.
وأشارت في برنامجها إلى أهمية نشر ثقافة ريادة الأعمال ذات الطابع الاجتماعي عن طريق حاضنات الأعمال المتخصصة في هذا المجال والتي تركز على التكنولوجيا المبتكرة وعلوم المستقبل.
ووعدت بمراجعة القوانين لتوفير البنية التحتية المناسبة للمستثمرين ولا سيما قطاع التعليم والعلوم المعرفية إلى جانب أنشاء مركز بيانات بالتعاون مع مركز الدراسات من أجل الاستفادة من قائمة البيانات الكبيرة وتحليلها من أجل الوصول إلى الحلول الجذرية للمساهمة في خطة التعافي الاقتصادي وإيجاد الحلول المناسبة للتجار.
بشعار "تنافسية وابتكار"
أعلنت سيدة الأعمال هدى رضي عن برنامجها الانتخابي لمجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين بشعار "تنافسية وابتكار"، لتكون أول سيدة تعلن عن خوضها الانتخابات مستقلة.
ويركز برنامج رضي على هموم أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة التي تمثل 95% من إجمالي السجلات في المملكة، مشيرة إلى أهمية النظر في تداعيات سلبيات الفيزا المرنة والتشاور مع السلطة التشريعية والتنفيذية في إيجاد أرضية مشتركة لحل تداعياتها.
وأكدت على أهمية سن قوانين جديدة تساعد المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في التمويل، بالتماشي مع خطة التعافي الاقتصادية إلى جانب إيجاد حلول بالتشاور مع السلطة التشريعية والتنفيذية في إيجاد حلول استراتيجية من شأنها ضخ سيولة واستدامة لمواجهة الوضع الاقتصادي الراهن وازدياد الإجراءات التقشفية التي تؤثر على القوة الشرائية والنظر في رسوم الخدمات.
وأكدت في برنامجها الانتخابي على تجديد السجلات التي تم حذفها بالقانون لعدم التجديد في الوقت المحدد مع إعطاء مهلة أو إعادة جدولة الغرامات والنظر في الغرامات من أجل فتح السجل ما يساهم في استدامة السوق.
وضم البرنامج وضع صندوق لدعم المؤسسات المتعثرة في الغرفة بالشراكة مع تمكين بالإضافة إلى وضع خطة احترازية لأي طارئ لاستمرارية الحركة التجارية وتجاوز صعوبة التمويل التقليدي.
وكذلك ايجاد آلية جديدة تتعلق بالحركة اللوجستية وتسهيل الإجراءات الجمركية مع استخدام التكنولوجيا المبتكرة في تسهيل الإجراءات.
وأكدت في برنامجها على تفعيل اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة الأمريكية وتوقيع اتفاقيات جديدة مع الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وجذب الاستثمارات الخارجية من أجل نقل التكنولوجيا، وخلق شراكات وخلق فرص عمل للبحرينيين.
وأشارت في برنامجها إلى أهمية نشر ثقافة ريادة الأعمال ذات الطابع الاجتماعي عن طريق حاضنات الأعمال المتخصصة في هذا المجال والتي تركز على التكنولوجيا المبتكرة وعلوم المستقبل.
ووعدت بمراجعة القوانين لتوفير البنية التحتية المناسبة للمستثمرين ولا سيما قطاع التعليم والعلوم المعرفية إلى جانب أنشاء مركز بيانات بالتعاون مع مركز الدراسات من أجل الاستفادة من قائمة البيانات الكبيرة وتحليلها من أجل الوصول إلى الحلول الجذرية للمساهمة في خطة التعافي الاقتصادي وإيجاد الحلول المناسبة للتجار.