أفاد وزير الداخلية التركي سليمان صويلو الأربعاء، بأنّ 12 مهاجراً لقوا حتفهم بمنطقة "إبسالا" الحدودية بعد أن تجمّدوا من البرد جرّاء ممارسات قوات حرس الحدود اليونانية.
وقال صويلو في تغريدة على موقع تويتر، إنّه "من بين 22 مهاجراً أجبرتهم القوات اليونانية على خلع أحذيتهم وتجريدهم ملابسهم، تجمّد 12 مهاجراً".
وتابع الوزير التركي: "الاتحاد الأوروبي عاجز وضعيف وغير إنساني".
وأردف: "قوات الحدود اليونانية قاتلة للأبرياء، ومتعاطفة مع تنظيم كولن الإرهابي".
ودعا صويلو في ختام تغريدته للمهاجرين الضحايا المتوفّين بالرحمة.
وقالت ولاية أدرنة في بيان، إنه عُثر على جثث 9 مهاجرين توُفُّوا بسبب البرد في قرية باشا كوي، دفعتهم اليونان نحوها.
وأضافت أن السلطات أنقذت مهاجراً واحداً كان على وشك التجمد من البرد، وأسعفته بمستشفى كيشان الحكومي بالولاية.
وأردفت بأن السلطات تواصل تمشيط المنطقة بحثاً عن مهاجرين آخرين قد يحتاجون إلى مساعدة طبية عاجلة.
وأشارت الولاية إلى فتح السلطات القضائية تحقيقاً في الحادثة.
وتُشكّل اليونان أحد الطرق الرئيسية المؤدية إلى الاتحاد الأوروبي بالنسبة إلى اللاجئين والمهاجرين الذين يسعون للفرار من الحرب وشظف العيش في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا.
وترتكب القوات الحدودية وخفر السواحل اليوناني ممارسات وجرائم شنعاء بحق المهاجرين غير النظاميين، وتتعمّد تعريض حياتهم لخطر الموت غير آبهة بأيّ معايير إنسانية ولا بالقوانين الدولية.
وقال صويلو في تغريدة على موقع تويتر، إنّه "من بين 22 مهاجراً أجبرتهم القوات اليونانية على خلع أحذيتهم وتجريدهم ملابسهم، تجمّد 12 مهاجراً".
وتابع الوزير التركي: "الاتحاد الأوروبي عاجز وضعيف وغير إنساني".
وأردف: "قوات الحدود اليونانية قاتلة للأبرياء، ومتعاطفة مع تنظيم كولن الإرهابي".
ودعا صويلو في ختام تغريدته للمهاجرين الضحايا المتوفّين بالرحمة.
وقالت ولاية أدرنة في بيان، إنه عُثر على جثث 9 مهاجرين توُفُّوا بسبب البرد في قرية باشا كوي، دفعتهم اليونان نحوها.
وأضافت أن السلطات أنقذت مهاجراً واحداً كان على وشك التجمد من البرد، وأسعفته بمستشفى كيشان الحكومي بالولاية.
وأردفت بأن السلطات تواصل تمشيط المنطقة بحثاً عن مهاجرين آخرين قد يحتاجون إلى مساعدة طبية عاجلة.
وأشارت الولاية إلى فتح السلطات القضائية تحقيقاً في الحادثة.
وتُشكّل اليونان أحد الطرق الرئيسية المؤدية إلى الاتحاد الأوروبي بالنسبة إلى اللاجئين والمهاجرين الذين يسعون للفرار من الحرب وشظف العيش في الشرق الأوسط وإفريقيا وآسيا.
وترتكب القوات الحدودية وخفر السواحل اليوناني ممارسات وجرائم شنعاء بحق المهاجرين غير النظاميين، وتتعمّد تعريض حياتهم لخطر الموت غير آبهة بأيّ معايير إنسانية ولا بالقوانين الدولية.