ناقشت لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشورى في اجتماعها المنعقد اليوم (الأربعاء)، برئاسة سعادة السيد أحمد مهدي الحداد التقرير الثامن للمؤسسة الوطنية لحقوق الانسان لعام 2020، والذي يهدف إلى تعزيز واقع حقوق الإنسان في مملكة البحرين على نحو يتوافق مع التزامات الدولة الناشئة عن انضمامها إلى الصكوك الدولية لحقوق الانسان، والوصول إلى أفضل الممارسات في مجال التمتع بمختلف الحقوق والحريات العامة.
وبحث أصحاب السعادة أعضاء اللجان خلال الاجتماع مضمون التقرير المتمثل في جهود المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان وأنشطتها المبذولة في مجال حماية وتعزيز حقوق الإنسان خلال جائحة فيروس كورونا، وكذلك جهود المؤسسة في مجال حماية وتعزيز حقوق الإنسان بشكل عام، كما تضمن التقرير الآراء الاستشارية المرفوعة من المؤسسة إلى السلطات الدستورية.
كما أطلع أصحاب السعادة أعضاء اللجنة على متابعات المؤسسة الوطنية لحقوق الانسان بشأن الجهود التعزيزية لمملكة البحرين خلال الجائحة، وكذلك الزيارات الميدانية التي قامت بها المؤسسة لمراكز الإصلاح والتأهيل والاحتجاز، والشكاوى المتسلمة والمساعدات القانونية المقدمة وحالات الرصد.
وأشاد سعادة السيد أحمد مهدي الحداد رئيس اللجنة وأعضاء اللجنة، بالتقرير المتكامل والمسهب الذي أعدته المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان والذي سيساهم في تطوير وتعزيز منظومة حقوق الإنسان بمملكة البحرين بما يدعم جهود المملكة في هذا الشأن محليًا ودوليًا.
وبحث أصحاب السعادة أعضاء اللجان خلال الاجتماع مضمون التقرير المتمثل في جهود المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان وأنشطتها المبذولة في مجال حماية وتعزيز حقوق الإنسان خلال جائحة فيروس كورونا، وكذلك جهود المؤسسة في مجال حماية وتعزيز حقوق الإنسان بشكل عام، كما تضمن التقرير الآراء الاستشارية المرفوعة من المؤسسة إلى السلطات الدستورية.
كما أطلع أصحاب السعادة أعضاء اللجنة على متابعات المؤسسة الوطنية لحقوق الانسان بشأن الجهود التعزيزية لمملكة البحرين خلال الجائحة، وكذلك الزيارات الميدانية التي قامت بها المؤسسة لمراكز الإصلاح والتأهيل والاحتجاز، والشكاوى المتسلمة والمساعدات القانونية المقدمة وحالات الرصد.
وأشاد سعادة السيد أحمد مهدي الحداد رئيس اللجنة وأعضاء اللجنة، بالتقرير المتكامل والمسهب الذي أعدته المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان والذي سيساهم في تطوير وتعزيز منظومة حقوق الإنسان بمملكة البحرين بما يدعم جهود المملكة في هذا الشأن محليًا ودوليًا.