سلّمت وزارة الثقافة اللبنانية إلى العراق، اليوم الأحد، 337 قطعة أثرية قديمة كانت معروضة في متحف لبناني منذ سنوات.
وأعاد وزير الثقافة اللبناني محمد مرتضى القطع التي تضمنت ألواحاً طينية إلى سفير العراق في لبنان خلال حفل أقيم في المتحف الوطني في بيروت.
وكان قد تم تخزين القطع الأثرية مؤخراً في متحف "نابو" الخاص في شمال لبنان.
وقال مرتضى لوكالة الأنباء العراقية أمس السبت، إن لجنة لبنانية تحقق في القطع منذ 2018. ولم يذكر التقرير تفاصيل أخرى عن مصدر القطع الأثرية.
من جهته، قال سفير العراق في لبنان حيدر شياع البراك خلال الحفل: "نحتفل بتسليم 337 قطعة أثرية من عصور مختلفة من حضارات بلاد ما بين النهرين". وأضاف بدون الخوض في تفاصيل أن هذا لن يكون آخر تسليم.
ونُهب العديد من آثار العراق خلال عقود من الحرب وعدم الاستقرار في البلاد.
وتسترد الحكومة العراقية ببطء الآثار المنهوبة منذ 2003، لكن المواقع الأثرية في جميع أنحاء البلاد لا تزال مهملة بسبب نقص الأموال.
وأعيد ما لا يقل عن ست شحنات من الآثار والوثائق إلى المتحف العراقي منذ عام 2016، وفقاً للسلطات العراقية.
وأعاد وزير الثقافة اللبناني محمد مرتضى القطع التي تضمنت ألواحاً طينية إلى سفير العراق في لبنان خلال حفل أقيم في المتحف الوطني في بيروت.
وكان قد تم تخزين القطع الأثرية مؤخراً في متحف "نابو" الخاص في شمال لبنان.
وقال مرتضى لوكالة الأنباء العراقية أمس السبت، إن لجنة لبنانية تحقق في القطع منذ 2018. ولم يذكر التقرير تفاصيل أخرى عن مصدر القطع الأثرية.
من جهته، قال سفير العراق في لبنان حيدر شياع البراك خلال الحفل: "نحتفل بتسليم 337 قطعة أثرية من عصور مختلفة من حضارات بلاد ما بين النهرين". وأضاف بدون الخوض في تفاصيل أن هذا لن يكون آخر تسليم.
ونُهب العديد من آثار العراق خلال عقود من الحرب وعدم الاستقرار في البلاد.
وتسترد الحكومة العراقية ببطء الآثار المنهوبة منذ 2003، لكن المواقع الأثرية في جميع أنحاء البلاد لا تزال مهملة بسبب نقص الأموال.
وأعيد ما لا يقل عن ست شحنات من الآثار والوثائق إلى المتحف العراقي منذ عام 2016، وفقاً للسلطات العراقية.