سيكون مانشستر سيتي حامل اللقب والمتصدر مرشحا فوق العادة لاستعادة سكة الانتصارات عندما يستضيف برنتفورد، غدا الأربعاء ، في المرحلة الـ24 من الدوري الإنجليزي، فيما يأمل مطارده المباشر ليفربول في مواصلتها عندما يستضيف ليستر سيتي في ختامها الخميس.
وكان تشيلسي صاحب المركز الثالث خاض مباراته عن هذه المرحلة في الثامن من فبراير الحالي عندما سقط في فخ التعادل أمام مضيفه برايتون (1-1)، وذلك لمشاركته في مونديال الأندية في أبوظبي حيث يلاقي الهلال السعودي غداً أيضا في دور الـ4.
وسيعول مانشستر سيتي على عاملي الأرض والجمهور للعودة إلى طريق الانتصارات المتتالية التي توقفت في المرحلة الماضية عند 12، بسقوطه في فخ التعادل أمام مضيفه ساوثهامبتون (1-1).
ويقدم سيتي موسما رائعا حيث يتصدر بفارق 9 نقاط عن ليفربول الذي لعب مباراة أقل وبلغ ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا التي يلهث خلف لقبها للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيلاقي سبورتينغ لشبونة البرتغالي.
وتبقى المسابقة القارية العريقة الهدف الأسمى لجوارديولا مع النادي الإنجليزي المملوك إماراتيا، وهو كان قريبا منها الموسم الماضي حيث سقط في الامتحان الأخير أمام مواطنه تشيلسي.
وستكون مواجهة برنتفورد الأربعاء، والمضيف نوريتش سيتي السبت، بمثابة بروفة لوضع اللمسات الأخيرة على التشكيلة، قبل أن يحل ضيفا على لشبونة في ذهاب ثمن النهائي.
***
ليفربول لمواصلة الصحوة
وسيحاول رجال المدرب الألماني يورجن كلوب مواصلة الصحوة وتحقيق الفوز الثالث تواليا بعد تعادلين وخسارة.
وستكون المباراة ثأرية لليفربول كون ليستر سيتي هزمه في 28 ديسمبر الماضي (1-0)، في مباراة شهدت إهدار الدولي المصري محمد صلاح لركلة جزاء في آخر مباراة له مع فريقه قبل السفر للكاميرون للمشاركة في كأس الأمم الإفريقية التي خسر مباراتها النهائية أمام السنغال بقيادة زميله ساديو ماني بركلات الترجيح.
ولم يخسر ليفربول أي مباراة خلال وجود نجميه في العرس القاري، حيث بلغ المباراة النهائية لكأس الرابطة على حساب آرسنال والدور الخامس لمسابقة كأس الاتحاد على حساب كارديف سيتي.
وستشكل عودتهما دعما قويا لخط الهجوم، خصوصا وأن الفريق تنتظره مواجهة نارية في ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا أمام مضيفه إنتر ميلان الإيطالي.
***
يونايتد لتعويض خيبة الكأس
ويسعى مانشستر يونايتد إلى تعويض خيبة خروجه المخيب من الدور الرابع لمسابقة الكأس، عندما يحل ضيفا على بيرنلي صاحب المركز الأخير الثلاثاء في افتتاح المرحلة.
وسيطوي مانشستر يونايتد صفحة خروجه من الكأس، ليدخل صراع المنافسة على البطاقة الرابعة والأخيرة المؤهلة إلى المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل.
ويحتل يونايتد المركز الرابع برصيد 38 نقطة من 22 مباراة بفارق نقطة واحدة أمام مطارده المباشر وست يونايتد الخامس والذي يستضيف واتفورد اليوم أيضا، وبفارق نقطتين أمام أرسنال الذي يستضيف ولفرهامبتون الخميس.
وكان تشيلسي صاحب المركز الثالث خاض مباراته عن هذه المرحلة في الثامن من فبراير الحالي عندما سقط في فخ التعادل أمام مضيفه برايتون (1-1)، وذلك لمشاركته في مونديال الأندية في أبوظبي حيث يلاقي الهلال السعودي غداً أيضا في دور الـ4.
وسيعول مانشستر سيتي على عاملي الأرض والجمهور للعودة إلى طريق الانتصارات المتتالية التي توقفت في المرحلة الماضية عند 12، بسقوطه في فخ التعادل أمام مضيفه ساوثهامبتون (1-1).
ويقدم سيتي موسما رائعا حيث يتصدر بفارق 9 نقاط عن ليفربول الذي لعب مباراة أقل وبلغ ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا التي يلهث خلف لقبها للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيلاقي سبورتينغ لشبونة البرتغالي.
وتبقى المسابقة القارية العريقة الهدف الأسمى لجوارديولا مع النادي الإنجليزي المملوك إماراتيا، وهو كان قريبا منها الموسم الماضي حيث سقط في الامتحان الأخير أمام مواطنه تشيلسي.
وستكون مواجهة برنتفورد الأربعاء، والمضيف نوريتش سيتي السبت، بمثابة بروفة لوضع اللمسات الأخيرة على التشكيلة، قبل أن يحل ضيفا على لشبونة في ذهاب ثمن النهائي.
***
ليفربول لمواصلة الصحوة
وسيحاول رجال المدرب الألماني يورجن كلوب مواصلة الصحوة وتحقيق الفوز الثالث تواليا بعد تعادلين وخسارة.
وستكون المباراة ثأرية لليفربول كون ليستر سيتي هزمه في 28 ديسمبر الماضي (1-0)، في مباراة شهدت إهدار الدولي المصري محمد صلاح لركلة جزاء في آخر مباراة له مع فريقه قبل السفر للكاميرون للمشاركة في كأس الأمم الإفريقية التي خسر مباراتها النهائية أمام السنغال بقيادة زميله ساديو ماني بركلات الترجيح.
ولم يخسر ليفربول أي مباراة خلال وجود نجميه في العرس القاري، حيث بلغ المباراة النهائية لكأس الرابطة على حساب آرسنال والدور الخامس لمسابقة كأس الاتحاد على حساب كارديف سيتي.
وستشكل عودتهما دعما قويا لخط الهجوم، خصوصا وأن الفريق تنتظره مواجهة نارية في ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا أمام مضيفه إنتر ميلان الإيطالي.
***
يونايتد لتعويض خيبة الكأس
ويسعى مانشستر يونايتد إلى تعويض خيبة خروجه المخيب من الدور الرابع لمسابقة الكأس، عندما يحل ضيفا على بيرنلي صاحب المركز الأخير الثلاثاء في افتتاح المرحلة.
وسيطوي مانشستر يونايتد صفحة خروجه من الكأس، ليدخل صراع المنافسة على البطاقة الرابعة والأخيرة المؤهلة إلى المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل.
ويحتل يونايتد المركز الرابع برصيد 38 نقطة من 22 مباراة بفارق نقطة واحدة أمام مطارده المباشر وست يونايتد الخامس والذي يستضيف واتفورد اليوم أيضا، وبفارق نقطتين أمام أرسنال الذي يستضيف ولفرهامبتون الخميس.