كشف تقرير صحفي إسباني، أمس، عن سر الاستقالة المفاجئة لفيران ريفرتر من منصب الرئيس التنفيذي لبرشلونة.
ووفقاً لصحيفة «سبورت» الإسبانية، فإن الأمر يعود إلى خلاف بين ريفرتر ولابورتا في عدة قضايا كان آخرها التعاقد مع شركة «Spotify» التي كانت بمثابة «القشة التي قصمت ظهر البعير». وقال برشلونة، في بيان الاستقالة: «أبلغ فيران ريفرتر رئيس النادي خوان لابورتا، برغبته في الاستقالة من منصب الرئيس التنفيذي لأسباب شخصية وعائلية».
وأضاف: «ستدخل هذه الاستقالة حيز التنفيذ بمجرد أن يعين النادي مديراً تنفيذياً جديداً».
وتابع: «عين ريفرتر في منصبه يوم 1 يوليو 2021، ومنذ ذلك الحين قاد مشروعًا لإعادة هيكلة النادي والخطة الاستراتيجية 2021-2026، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات مثل إعادة هيكلة الديون، والحصول على موافقة أعضاء النادي على تمويل مشروع (بارسا إسباي)، جنباً إلى جنب مع تخفيض الرواتب والاتفاق مع شركاء جدد، وغيرها».
ووفقاً لصحيفة «سبورت» الإسبانية، فإن الأمر يعود إلى خلاف بين ريفرتر ولابورتا في عدة قضايا كان آخرها التعاقد مع شركة «Spotify» التي كانت بمثابة «القشة التي قصمت ظهر البعير». وقال برشلونة، في بيان الاستقالة: «أبلغ فيران ريفرتر رئيس النادي خوان لابورتا، برغبته في الاستقالة من منصب الرئيس التنفيذي لأسباب شخصية وعائلية».
وأضاف: «ستدخل هذه الاستقالة حيز التنفيذ بمجرد أن يعين النادي مديراً تنفيذياً جديداً».
وتابع: «عين ريفرتر في منصبه يوم 1 يوليو 2021، ومنذ ذلك الحين قاد مشروعًا لإعادة هيكلة النادي والخطة الاستراتيجية 2021-2026، بالإضافة إلى تحقيق إنجازات مثل إعادة هيكلة الديون، والحصول على موافقة أعضاء النادي على تمويل مشروع (بارسا إسباي)، جنباً إلى جنب مع تخفيض الرواتب والاتفاق مع شركاء جدد، وغيرها».