وضعت تشريف الوطن نصب عينها..
قالت الطالبة زينب محمد حسن من الصف الثالث الاعدادي بمدرسة أم القرى الإعدادية للبنات إنها تخطط للمشاركة في محافل إقليمية وعالمية في مجال الرسم، خلال الفترة القريبة المقبلة، سعياً منها نحو رفع اسم مملكة البحرين ورايتها عالية خفاقة على المستوى الدولي.
وأوضحت زينب أن موهبتها بدأت بالبزوغ في المدارس، وتم احتضانها وتطويرها، والاحتفاء بها بنشر أعمالها الفنية في النشرة الأسبوعية المدرسية، ثم لفتت الانتباه بشدة في مشاركاتها المتنوعة، ومنها المهرجان الفني الذي نظمته المدرسة في الفصل الدراسي الفائت، والمعرض الفني الافتراضي بمناسبة ذكرى الميثاق الوطني بعنوان (البحرين بريشة مبدعات أم القرى)، ومسابقة (تقاطعات فنية وطنية) التي نظمتها إدارة الخدمات الطلابية.
وتدين الطالبة بالفضل لمدرستها، وخاصةً المعلمة ريم العريض، التي احتضنتها وشجعتها على خوض المسابقات لتطوير موهبتها وإبرازها للمجتمع المدرسي والمحلي.
ويأتي ذلك في سياق دعم المدارس الحكومية والجهات المختصة بوزارة التربية والتعليم للمواهب والإبداعات الطلابية باعتبارها ثروة وطنية.
قالت الطالبة زينب محمد حسن من الصف الثالث الاعدادي بمدرسة أم القرى الإعدادية للبنات إنها تخطط للمشاركة في محافل إقليمية وعالمية في مجال الرسم، خلال الفترة القريبة المقبلة، سعياً منها نحو رفع اسم مملكة البحرين ورايتها عالية خفاقة على المستوى الدولي.
وأوضحت زينب أن موهبتها بدأت بالبزوغ في المدارس، وتم احتضانها وتطويرها، والاحتفاء بها بنشر أعمالها الفنية في النشرة الأسبوعية المدرسية، ثم لفتت الانتباه بشدة في مشاركاتها المتنوعة، ومنها المهرجان الفني الذي نظمته المدرسة في الفصل الدراسي الفائت، والمعرض الفني الافتراضي بمناسبة ذكرى الميثاق الوطني بعنوان (البحرين بريشة مبدعات أم القرى)، ومسابقة (تقاطعات فنية وطنية) التي نظمتها إدارة الخدمات الطلابية.
وتدين الطالبة بالفضل لمدرستها، وخاصةً المعلمة ريم العريض، التي احتضنتها وشجعتها على خوض المسابقات لتطوير موهبتها وإبرازها للمجتمع المدرسي والمحلي.
ويأتي ذلك في سياق دعم المدارس الحكومية والجهات المختصة بوزارة التربية والتعليم للمواهب والإبداعات الطلابية باعتبارها ثروة وطنية.