أشار أنطونيو كونتي، مدرب توتنهام هوتسبير، إلى معاناة فريقه من عدم الثبات الذهني، وذلك بعد خسارة السبيرز أمس أمام ساوثهامبتون بنتيجة (3-2).
ونجح ساوثهامبتون في تسجيل هدفين في دقيقتين ليقلب تأخره من (2-1) إلى انتصار بنتيجة (3-2).
وقال كونتي بحسب ما نقل موقع شبكة «سكاي سبورتس»: «بالتأكيد يجب أن نشعر بالإحباط، نعم كانوا (ساوثهامبتون) جيدين، ولكننا ارتكبنا العديد من الأخطاء وخاصة عند امتلاك الكرة، وهذه الوضعيات تخلق نوعا من عدم الثبات الذهني في فريقي». وأضاف: «بدأنا اللعب في الشوط الثاني والضغط بالطريقة الصحيحة وخلق الفرص للتسجيل، وقمنا بذلك أيضًا في الشوط الأول، ففي كل مرة نلعب بالكرة بالصورة الصحيحة، نخلق الفرص للتسجيل، ولكن أكرر ارتكبنا العديد من الأخطاء في الشوط الأول».
وتابع: «في الشوط الثاني أبلينا البلاء الحسن، ولكن علينا بعدها تقديم ما هو أفضل في الدفاع، علينا التمتع بالدقة في الدفاع، فأنا أعرف أننا سنعاني هذا الموسم للخروج بالنقاط الثلاث، قلت ذلك من قبل وأكرره مرة أخرى، نعم نحن نتطور الآن في العديد من السمات، ولكن لانزال عاطفيين».
وأتم: «إذا أردنا أن نصبح فريقاً تنافسياً، يجب أن نتمتع بالثبات، ويجب أن يلعب اللاعبون أصحاب الخبرة دوراً في ذلك أثناء المباراة، اللاعبون قدموا كل شي».
ونجح ساوثهامبتون في تسجيل هدفين في دقيقتين ليقلب تأخره من (2-1) إلى انتصار بنتيجة (3-2).
وقال كونتي بحسب ما نقل موقع شبكة «سكاي سبورتس»: «بالتأكيد يجب أن نشعر بالإحباط، نعم كانوا (ساوثهامبتون) جيدين، ولكننا ارتكبنا العديد من الأخطاء وخاصة عند امتلاك الكرة، وهذه الوضعيات تخلق نوعا من عدم الثبات الذهني في فريقي». وأضاف: «بدأنا اللعب في الشوط الثاني والضغط بالطريقة الصحيحة وخلق الفرص للتسجيل، وقمنا بذلك أيضًا في الشوط الأول، ففي كل مرة نلعب بالكرة بالصورة الصحيحة، نخلق الفرص للتسجيل، ولكن أكرر ارتكبنا العديد من الأخطاء في الشوط الأول».
وتابع: «في الشوط الثاني أبلينا البلاء الحسن، ولكن علينا بعدها تقديم ما هو أفضل في الدفاع، علينا التمتع بالدقة في الدفاع، فأنا أعرف أننا سنعاني هذا الموسم للخروج بالنقاط الثلاث، قلت ذلك من قبل وأكرره مرة أخرى، نعم نحن نتطور الآن في العديد من السمات، ولكن لانزال عاطفيين».
وأتم: «إذا أردنا أن نصبح فريقاً تنافسياً، يجب أن نتمتع بالثبات، ويجب أن يلعب اللاعبون أصحاب الخبرة دوراً في ذلك أثناء المباراة، اللاعبون قدموا كل شي».