لا شك أن مواجهة الاتحاد والنصر المقررة اليوم في بطولة الدوري السعودي، لها طابع خاص لدى جماهير الوطن العربي نظراً إلى قوة الناديين والتاريخ الكبير الذي يتمتع به كل منهما.
وهناك العديد من التحديات بين الفريقين، سواء على مستوى اللاعبين أو رغبة كلٍ منهما في خطف نقاط المباراة، حيث يتصدر الاتحاد جدول الترتيب ويسعى للابتعاد بالصدارة، فيما يأتي خلفه النصر بالمركز الثالث ويتطلع إلى تقليص الفارق النقطي.
وبخلاف ذلك، فإن النجم المغربي عبدالرزاق حمدالله، يواجه تحدياً من نوع خاص، حيث إن هذه المباراة ستكون شاهدة على أول مواجهة له ضد النصر بعد رحيله عنه قبل أشهر قليلة، عن طريق فسخ العقد من قبل إدارة النادي.
حمدالله الذي انضم لصفوف اتحاد جدة لمدة موسم ونصف، في صفقة انتقال حر، يرغب في رد اعتباره خلال كلاسيكو النصر بعد 48 ساعة، وإثبات قدراته للجميع، بالتسجيل في فريقه السابق الذي تخلى عنه وطالبه بدفع قيمة الشرط الجزائي البالغ 84 مليون ريال.
هناك العديد من المشاعر المتضاربة التي تسيطر على حمدالله بكل تأكيد، بين رغبته في كتم أفواه المنتقدين الذين يشككون في قدراته، وبين حبه لجماهير «العالمي» إذ أكد قبل وقت قليل أنه لن ينسى تلك الجماهير التي ساندته ودعمته كثيراً.
الفترة الأخيرة شهدت ضغوطاً كبيرة تحملها عبدالرزاق حمدالله، نتيجة قراره الانتقال إلى الاتحاد، لكن مواجهة النصر ستكون من أصعب التحديات التي واجهت اللاعب في مسيرته، لذا فإن التسجيل فيها أو المساهمة التهديفية على أقل تقدير ومساعدة «العميد» لتحقيق الفوز سيصنع فارقاً كبيراً في مسيرة النجم المغربي مع «النمور».
وهناك العديد من التحديات بين الفريقين، سواء على مستوى اللاعبين أو رغبة كلٍ منهما في خطف نقاط المباراة، حيث يتصدر الاتحاد جدول الترتيب ويسعى للابتعاد بالصدارة، فيما يأتي خلفه النصر بالمركز الثالث ويتطلع إلى تقليص الفارق النقطي.
وبخلاف ذلك، فإن النجم المغربي عبدالرزاق حمدالله، يواجه تحدياً من نوع خاص، حيث إن هذه المباراة ستكون شاهدة على أول مواجهة له ضد النصر بعد رحيله عنه قبل أشهر قليلة، عن طريق فسخ العقد من قبل إدارة النادي.
حمدالله الذي انضم لصفوف اتحاد جدة لمدة موسم ونصف، في صفقة انتقال حر، يرغب في رد اعتباره خلال كلاسيكو النصر بعد 48 ساعة، وإثبات قدراته للجميع، بالتسجيل في فريقه السابق الذي تخلى عنه وطالبه بدفع قيمة الشرط الجزائي البالغ 84 مليون ريال.
هناك العديد من المشاعر المتضاربة التي تسيطر على حمدالله بكل تأكيد، بين رغبته في كتم أفواه المنتقدين الذين يشككون في قدراته، وبين حبه لجماهير «العالمي» إذ أكد قبل وقت قليل أنه لن ينسى تلك الجماهير التي ساندته ودعمته كثيراً.
الفترة الأخيرة شهدت ضغوطاً كبيرة تحملها عبدالرزاق حمدالله، نتيجة قراره الانتقال إلى الاتحاد، لكن مواجهة النصر ستكون من أصعب التحديات التي واجهت اللاعب في مسيرته، لذا فإن التسجيل فيها أو المساهمة التهديفية على أقل تقدير ومساعدة «العميد» لتحقيق الفوز سيصنع فارقاً كبيراً في مسيرة النجم المغربي مع «النمور».