أكّد الدكتور مصطفى السيّد الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية، أن مملكة البحرين راكمت خبراتها وتجاربها في مجال رعاية الأطفال، تحقيقاً لرؤية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدّى حفظه الله ورعاه، وتوجيهات صاحب السموّ الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وبإشراف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلال الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، وذلك عبر استراتيجية محددة المعايير، وبأسلوب احترافي وفقاً لأعلى مؤشرات الجودة والتميّز.
جاء ذلك خلال زيارته يرافقه وفدٌ من المؤسسة الملكية للأعمال دار رعاية الأطفال في العاصمة الأردنية عمّان، وهي إحدى الدور الحكومية التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية التي تعنى برعاية وحماية الأطفال الذكور من عمر 10 الى 16 سنة، حيث اطّلع على الخدمات التي تقدمها الدار لهذه الفئة من الأطفال الأيتام وضحايا التفكك الأسري والعنف، والمتمثّلة بخدمات الإيواء كالطعام واللباس والمبيت والصحة والتعليم في مدارس خاصة، للنهوض بسويتهم من النواحي الاجتماعية والتعليمية والفكرية والنفسية والثقافية والصحية.
وخلال تجواله في أقسام الدار تبادل الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية الحديث مع الأطفال بشأن الخدمات المقدمة مثنياً على مستوى الخدمات المقدمة لهم، من خلال العمل على تأهيلهم ومساعدتهم على بناء مستقبل أفضل، محفزاً إيّاهم على بذل المزيد من التصميم والإرادة ليحقق كلُّ منهم أهدافه وطموحاته.
من جهته أكّد مدير الدار أنس غليلات أنّ الدار توفّر للأطفال خدمات الإرشاد النفسي والاجتماعي وتعديل السلوك، إضافة للأنشطة المنهجية مثل دروس الحاسوب، ومحاضرات في العديد من الموضوعات الدينية والاجتماعية من خلال مشرفات يعملن في الدار ومتطوعات من المجتمع المحلي، إضافة إلى رحلات ترفيهية ورحلات عمرة لأطفال الدار.
جاء ذلك خلال زيارته يرافقه وفدٌ من المؤسسة الملكية للأعمال دار رعاية الأطفال في العاصمة الأردنية عمّان، وهي إحدى الدور الحكومية التابعة لوزارة التنمية الاجتماعية التي تعنى برعاية وحماية الأطفال الذكور من عمر 10 الى 16 سنة، حيث اطّلع على الخدمات التي تقدمها الدار لهذه الفئة من الأطفال الأيتام وضحايا التفكك الأسري والعنف، والمتمثّلة بخدمات الإيواء كالطعام واللباس والمبيت والصحة والتعليم في مدارس خاصة، للنهوض بسويتهم من النواحي الاجتماعية والتعليمية والفكرية والنفسية والثقافية والصحية.
وخلال تجواله في أقسام الدار تبادل الأمين العام للمؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية الحديث مع الأطفال بشأن الخدمات المقدمة مثنياً على مستوى الخدمات المقدمة لهم، من خلال العمل على تأهيلهم ومساعدتهم على بناء مستقبل أفضل، محفزاً إيّاهم على بذل المزيد من التصميم والإرادة ليحقق كلُّ منهم أهدافه وطموحاته.
من جهته أكّد مدير الدار أنس غليلات أنّ الدار توفّر للأطفال خدمات الإرشاد النفسي والاجتماعي وتعديل السلوك، إضافة للأنشطة المنهجية مثل دروس الحاسوب، ومحاضرات في العديد من الموضوعات الدينية والاجتماعية من خلال مشرفات يعملن في الدار ومتطوعات من المجتمع المحلي، إضافة إلى رحلات ترفيهية ورحلات عمرة لأطفال الدار.