أكد إبراهيم عبدالله آل الشيخ، رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال" للسيارات، وعضو مجلس الأعمال السعودي البحريني، أن، "إعلان "الفورمولا 1" عن تجديد عقدها مع البحرين لمدة 10 سنوات أخرى، بحيث تكون المملكة ضمن روزنامة "الفورمولا 1" حتى عام 2036، يعد مكسباً كبيراً لمملكة البحرين وشهادة عالمية بنجاح المملكة في تنظيم جائزة البحرين الكبرى رغم التحديات والصعوبات لاسيما ما يتعلق بجائحة فيروس كورونا (كوفيد19)".
وشدد آل الشيخ على "الدور الاقتصادي والمنافع الاقتصادية الكبيرة التي تحصدها مملكة البحرين، وهذا إن دل على شيء، فإنه يدل على حرص القيادة الرشيدة وولاة الأمر في البحرين، على ما هو في صالح تطوير ونماء وازدهار الاقتصاد الوطني"، معتبراً أن "تلك الخطوة تعد حافزاً كبيراً ومهماً لخطط التعافي الاقتصادي والخطط الاستراتيجية للقطاع الخاص من أجل زيادة الاستثمار وحركة التجارة والأسواق بما يؤدي بشكل مباشر إلى نمو اقتصادي مستدام يخدم فرص التوظيف ويزيد بشكل مباشر من الدخل السنوي للقطاع الخاص بما يعود بالخير على القطاعين العام والخاص على حد سواء".
ونوه آل الشيخ إلى أن "تلك النتائج المبهرة والمتحققة على أرض الواقع فيما يتعلق بسباقات "الفورمولا 1" هي نتاج التوجيهات السديدة المباركة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وبإشراف ومتابعة حثيثة ورشيدة وحكيمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله ورعاه".
وأكد رجل الأعمال ومالك شركة مونتريال للسيارات على "النجاح الكبير والمتميز الذي حققته مملكة البحرين على مدار 18 عاماً من خلال التنظيم المتميز لسباقات "الفورمولا 1" والذي أبهر العالم ووضع البحرين على خارطة رياضات سباقات "الفورمولا 1" حول العالم، لاسيما وأن رياضة السيارات في مملكة البحرين تشهد نمواً واهتماما كبيرا كما أنها تكتسب زخماً في الشرق الأوسط، ومع احتضان جيل جديد من جماهير هذه الرياضة المتميزة والمثيرة، دائماً تواصل مملكة البحرين تميزها وتقدمها ونجاحها الكبير".
واعتبر آل الشيخ أن "النجاح الباهر لحلبة البحرين الدولية، من خلال استضافة فعاليات إقليمية ودولية كبرى في رياضة السيارات، أبرزها سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج لـ "1لفورمولا 1"، وتمديد سباق البحرين حتى عام 2036، هو شهادة عالمية على البنية التحتية المتطورة في المملكة، والتي تسهم بشكل مباشر في ازدهار الاقتصاد الوطني ودفع عجلة النمو الاقتصادي".
وذكر أن "عوائد استضافة حلبة البحرين الدولية لسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج لـ"الفورمولا 1"، كبيرة، حيث يجني الاقتصاد الوطني فوائد جمة لاسيما على صعيد القطاعات السياحية، والفنادق وأماكن الترفيه، والمطاعم، وقطاع المواصلات، بسبب استقطاب البحرين لأعداد ضخمة من عشاق هذه الرياضة العالمية من الأشقاء الخليجيين والعرب والأجانب".
وأوضح آل الشيخ أن "السباق العالمي يضع البحرين على الخارطة العالمية"، متحدثاً عن "الإقبال الكبير من السياح والضيوف لمشاهدة ومتابعة السباق العالمي"، مبيناً أن "استضافة "الفورمولا 1" أثبتت كفاءة الكوادر البحرينية المتميزة في تنظيم الفعاليات والأحداث العالمية".
وقال إن "استمرار البحرين في استضافة هذا الحدث الرياضي العالمي منذ عام 2004، له انعكاس إيجابي على مكانة البحرين الإقليمية والدولية، ويؤكد ما تتمتع به البحرين من أمن وأمان واستقرار في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه".
وخلص آل الشيخ إلى أن "البحرين أصبحت على مدار 18 عاماً محط أنظار العالم، نتيجة الاستمرار في تنظيم هذا السباق العالمي، الذي يتابعه الملايين حول العالم، ومن ثم أصبحت البحرين على خارطة السياحة العالمية الأمر الذي ينهض بقطاع الضيافة البحرينية من خلال استضافة عشاق تلك الرياضة في فنادق البحرين، وهو الأمر الذي يصب في صالح الاقتصاد الوطني من خلال إنعاش حركة الأسواق والتجارة والسياحة".
وشدد آل الشيخ على "الدور الاقتصادي والمنافع الاقتصادية الكبيرة التي تحصدها مملكة البحرين، وهذا إن دل على شيء، فإنه يدل على حرص القيادة الرشيدة وولاة الأمر في البحرين، على ما هو في صالح تطوير ونماء وازدهار الاقتصاد الوطني"، معتبراً أن "تلك الخطوة تعد حافزاً كبيراً ومهماً لخطط التعافي الاقتصادي والخطط الاستراتيجية للقطاع الخاص من أجل زيادة الاستثمار وحركة التجارة والأسواق بما يؤدي بشكل مباشر إلى نمو اقتصادي مستدام يخدم فرص التوظيف ويزيد بشكل مباشر من الدخل السنوي للقطاع الخاص بما يعود بالخير على القطاعين العام والخاص على حد سواء".
ونوه آل الشيخ إلى أن "تلك النتائج المبهرة والمتحققة على أرض الواقع فيما يتعلق بسباقات "الفورمولا 1" هي نتاج التوجيهات السديدة المباركة من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وبإشراف ومتابعة حثيثة ورشيدة وحكيمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله ورعاه".
وأكد رجل الأعمال ومالك شركة مونتريال للسيارات على "النجاح الكبير والمتميز الذي حققته مملكة البحرين على مدار 18 عاماً من خلال التنظيم المتميز لسباقات "الفورمولا 1" والذي أبهر العالم ووضع البحرين على خارطة رياضات سباقات "الفورمولا 1" حول العالم، لاسيما وأن رياضة السيارات في مملكة البحرين تشهد نمواً واهتماما كبيرا كما أنها تكتسب زخماً في الشرق الأوسط، ومع احتضان جيل جديد من جماهير هذه الرياضة المتميزة والمثيرة، دائماً تواصل مملكة البحرين تميزها وتقدمها ونجاحها الكبير".
واعتبر آل الشيخ أن "النجاح الباهر لحلبة البحرين الدولية، من خلال استضافة فعاليات إقليمية ودولية كبرى في رياضة السيارات، أبرزها سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج لـ "1لفورمولا 1"، وتمديد سباق البحرين حتى عام 2036، هو شهادة عالمية على البنية التحتية المتطورة في المملكة، والتي تسهم بشكل مباشر في ازدهار الاقتصاد الوطني ودفع عجلة النمو الاقتصادي".
وذكر أن "عوائد استضافة حلبة البحرين الدولية لسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج لـ"الفورمولا 1"، كبيرة، حيث يجني الاقتصاد الوطني فوائد جمة لاسيما على صعيد القطاعات السياحية، والفنادق وأماكن الترفيه، والمطاعم، وقطاع المواصلات، بسبب استقطاب البحرين لأعداد ضخمة من عشاق هذه الرياضة العالمية من الأشقاء الخليجيين والعرب والأجانب".
وأوضح آل الشيخ أن "السباق العالمي يضع البحرين على الخارطة العالمية"، متحدثاً عن "الإقبال الكبير من السياح والضيوف لمشاهدة ومتابعة السباق العالمي"، مبيناً أن "استضافة "الفورمولا 1" أثبتت كفاءة الكوادر البحرينية المتميزة في تنظيم الفعاليات والأحداث العالمية".
وقال إن "استمرار البحرين في استضافة هذا الحدث الرياضي العالمي منذ عام 2004، له انعكاس إيجابي على مكانة البحرين الإقليمية والدولية، ويؤكد ما تتمتع به البحرين من أمن وأمان واستقرار في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه".
وخلص آل الشيخ إلى أن "البحرين أصبحت على مدار 18 عاماً محط أنظار العالم، نتيجة الاستمرار في تنظيم هذا السباق العالمي، الذي يتابعه الملايين حول العالم، ومن ثم أصبحت البحرين على خارطة السياحة العالمية الأمر الذي ينهض بقطاع الضيافة البحرينية من خلال استضافة عشاق تلك الرياضة في فنادق البحرين، وهو الأمر الذي يصب في صالح الاقتصاد الوطني من خلال إنعاش حركة الأسواق والتجارة والسياحة".