رفع الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة حلول الذكرى الحادية والعشرين للتصويت على ميثاق العمل الوطني.
وأكد الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة أن التصويت على ميثاق العمل الوطني شكل انطلاقة حضارية مفصلية في تاريخ مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى ،ودعم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مشدداً على أن الإجماع الشعبي واسع النطاق للميثاق وما اعقبه من خطوات اقرها عاهل البلاد المفدى، وضع البحرين في مصاف الديمقراطيات الحديثة، وساهم في ترسيخ أسس التنمية الشاملة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والإجتماعية والشبابية والرياضية.
وأوضح الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة أن الميثاق يجسد التلاحم الوطني الذي عكس مدى وعي المواطن البحريني ونضجه وثقافته الفكرية والديمقراطية، مما جعل من إقرار الميثاق علامة مضيئة في تاريخ المملكة مشيرا أن ما شهدته البحرين بعد التصويت على ميثاق العمل الوطني يعد نقطة تحول وتطور على المستويات كافة مع انطلاق المشروع الإصلاحي الرائد لجلالة الملك والذي شكل الفصل الأكثر أهمية في مسيرة تاريخها الحديث وفي تقدمها وازدهارها على جميع الأصعدة.
واضاف الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة إن هذا اليوم المشهود سيبقى محل فخر واعتزاز البحرينيين جميعا بهذا المشروع الحضاري وما حققه من مكتسبات وطنية كبيرة على صعيد تكريس دولة المؤسسات والقانون وتعزيز مبادئ الديمقراطية الحقيقية مشيراً الى ذكرى الميثاق تعد محطة أساسية لاستذكار إرادة العمل الوطني الجامع التي جسدتها تلك المرحلة المشرقة من التاريخ الوطني الملهم.
واشار الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة الى الانعكاسات الكبيرة لميثاق العمل الوطني على الحركة الشبابية والرياضة والتي حققت العديد من الانجازات المتميزة على مختلف الاصعدة لما بفضل ما هيئه التصويت على الميثاق من اجواء مثالية لتحقيق مثل تلك الانجازات وتمهيد الطريق للارتقاء بالعمل الشبابي والرياضي في المملكة مؤكدا ان ميثاق العمل الوطني شكل قاعدة صلبة للمنظومة الشبابية والرياضية على كافة المستويات.
وأكد الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة أن التصويت على ميثاق العمل الوطني شكل انطلاقة حضارية مفصلية في تاريخ مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالة الملك المفدى ،ودعم سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، مشدداً على أن الإجماع الشعبي واسع النطاق للميثاق وما اعقبه من خطوات اقرها عاهل البلاد المفدى، وضع البحرين في مصاف الديمقراطيات الحديثة، وساهم في ترسيخ أسس التنمية الشاملة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والإجتماعية والشبابية والرياضية.
وأوضح الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة أن الميثاق يجسد التلاحم الوطني الذي عكس مدى وعي المواطن البحريني ونضجه وثقافته الفكرية والديمقراطية، مما جعل من إقرار الميثاق علامة مضيئة في تاريخ المملكة مشيرا أن ما شهدته البحرين بعد التصويت على ميثاق العمل الوطني يعد نقطة تحول وتطور على المستويات كافة مع انطلاق المشروع الإصلاحي الرائد لجلالة الملك والذي شكل الفصل الأكثر أهمية في مسيرة تاريخها الحديث وفي تقدمها وازدهارها على جميع الأصعدة.
واضاف الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة إن هذا اليوم المشهود سيبقى محل فخر واعتزاز البحرينيين جميعا بهذا المشروع الحضاري وما حققه من مكتسبات وطنية كبيرة على صعيد تكريس دولة المؤسسات والقانون وتعزيز مبادئ الديمقراطية الحقيقية مشيراً الى ذكرى الميثاق تعد محطة أساسية لاستذكار إرادة العمل الوطني الجامع التي جسدتها تلك المرحلة المشرقة من التاريخ الوطني الملهم.
واشار الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة الى الانعكاسات الكبيرة لميثاق العمل الوطني على الحركة الشبابية والرياضة والتي حققت العديد من الانجازات المتميزة على مختلف الاصعدة لما بفضل ما هيئه التصويت على الميثاق من اجواء مثالية لتحقيق مثل تلك الانجازات وتمهيد الطريق للارتقاء بالعمل الشبابي والرياضي في المملكة مؤكدا ان ميثاق العمل الوطني شكل قاعدة صلبة للمنظومة الشبابية والرياضية على كافة المستويات.