إرم نيوز
أفادت القناة الـ 12 الإخبارية العبرية، بأن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) ساعد في إحباط 12 ”مؤامرة" لشن هجمات على إسرائيليين في تركيا، خلال العامين الماضيين.
وأرجعت القناة _التي لم تستشهد بمصدر_ هذا الإنجاز إلى ما وصفته بالعلاقات ”الدافئة" بين الموساد وجهاز المخابرات الوطني التركي (MIT)، والتي قالت إنها علاقات ”تعززت في السنوات الأخيرة على الرغم من العلاقات الدبلوماسية المتوترة بين البلدين".
وبحسب القناة، ”ارتبطت معظم مخططات الهجوم المبلغ عنها بتنظيم داعش، واستهدفت رجال أعمال وإسرائيليين آخرين في تركيا".
وجاء تقرير القناة، الذي تداولته وسائل إعلام إسرائيلية منها ”تايمز أوف إسرائيل"، بعد يوم من إعلان وسائل إعلام تركية ورجل أعمال إسرائيلي مقيم في تركيا، الكشف عن ”مؤامرة إيرانية لاغتياله".
ونقلت القناة الـ 12 عن تقارير إعلامية تركية أن ”وفدا من كبار المسؤولين الإسرائيليين سافر إلى تركيا في الأيام القليلة الماضية".
وبينت القناة الإسرائيلية أن ”من المتوقع أن أحد الذين ضمهم الوفد، هو رئيس جهاز الموساد ديفيد بارنيا، الذي قال التقرير إنه يشرف شخصيًّا على العلاقات الاستخباراتية لبلاده مع تركيا".
ووفقًا للتقرير ”هناك رجال أعمال إسرائيليون نصِحوا أخيرًا بتغيير روتينهم، وتوخي الحذر بشكل خاص بشأن المخاوف من إمكانية استهدافهم أيضا".
وكانت وسائل إعلام تركية قالت يوم الجمعة الماضي إن ”مخابرات الدولة أحبطت خطة إيرانية لاغتيال رجل أعمال إسرائيلي في البلاد، وأكدت أن الهدف المقصود هو يائير جيلر".
وقادت السلطات التركية في الأيام الأخيرة عملية للقبض على ثمانية مشتبه فيهم بالقضية، بحسب صحيفة الصباح التركية والعديد من وسائل الإعلام الأخرى.
وقالت التقارير إن الضربة المخططة كانت انتقاما لمقتل رئيس البرنامج النووي الإيراني محسن فخري زاده في عام 2020، وأيضًا بهدف عرقلة العلاقات الدافئة بين تركيا وإسرائيل.
وأشار تقرير لموقع ”تايمز أوف إسرائيل" إلى أن تلك العملية المبلغ عنها، كانت أحدث محاولة مزعومة من قبل إيران لاغتيال رجل أعمال إسرائيلي في الخارج.
وكانت السلطات القبرصية وجهت في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، اتهامات إلى ستة مشتبه فيهم بزعم التخطيط لمهاجمة أهداف إسرائيلية في الجزيرة الواقعة شرق البحر المتوسط.
أفادت القناة الـ 12 الإخبارية العبرية، بأن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) ساعد في إحباط 12 ”مؤامرة" لشن هجمات على إسرائيليين في تركيا، خلال العامين الماضيين.
وأرجعت القناة _التي لم تستشهد بمصدر_ هذا الإنجاز إلى ما وصفته بالعلاقات ”الدافئة" بين الموساد وجهاز المخابرات الوطني التركي (MIT)، والتي قالت إنها علاقات ”تعززت في السنوات الأخيرة على الرغم من العلاقات الدبلوماسية المتوترة بين البلدين".
وبحسب القناة، ”ارتبطت معظم مخططات الهجوم المبلغ عنها بتنظيم داعش، واستهدفت رجال أعمال وإسرائيليين آخرين في تركيا".
وجاء تقرير القناة، الذي تداولته وسائل إعلام إسرائيلية منها ”تايمز أوف إسرائيل"، بعد يوم من إعلان وسائل إعلام تركية ورجل أعمال إسرائيلي مقيم في تركيا، الكشف عن ”مؤامرة إيرانية لاغتياله".
ونقلت القناة الـ 12 عن تقارير إعلامية تركية أن ”وفدا من كبار المسؤولين الإسرائيليين سافر إلى تركيا في الأيام القليلة الماضية".
وبينت القناة الإسرائيلية أن ”من المتوقع أن أحد الذين ضمهم الوفد، هو رئيس جهاز الموساد ديفيد بارنيا، الذي قال التقرير إنه يشرف شخصيًّا على العلاقات الاستخباراتية لبلاده مع تركيا".
ووفقًا للتقرير ”هناك رجال أعمال إسرائيليون نصِحوا أخيرًا بتغيير روتينهم، وتوخي الحذر بشكل خاص بشأن المخاوف من إمكانية استهدافهم أيضا".
وكانت وسائل إعلام تركية قالت يوم الجمعة الماضي إن ”مخابرات الدولة أحبطت خطة إيرانية لاغتيال رجل أعمال إسرائيلي في البلاد، وأكدت أن الهدف المقصود هو يائير جيلر".
وقادت السلطات التركية في الأيام الأخيرة عملية للقبض على ثمانية مشتبه فيهم بالقضية، بحسب صحيفة الصباح التركية والعديد من وسائل الإعلام الأخرى.
وقالت التقارير إن الضربة المخططة كانت انتقاما لمقتل رئيس البرنامج النووي الإيراني محسن فخري زاده في عام 2020، وأيضًا بهدف عرقلة العلاقات الدافئة بين تركيا وإسرائيل.
وأشار تقرير لموقع ”تايمز أوف إسرائيل" إلى أن تلك العملية المبلغ عنها، كانت أحدث محاولة مزعومة من قبل إيران لاغتيال رجل أعمال إسرائيلي في الخارج.
وكانت السلطات القبرصية وجهت في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، اتهامات إلى ستة مشتبه فيهم بزعم التخطيط لمهاجمة أهداف إسرائيلية في الجزيرة الواقعة شرق البحر المتوسط.