كشف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الثلاثاء، عن الإقرار الرسمي لمنحة البطالة بقيمة تصل إلى نحو 100 يورو شهريا ستدخل حيز التنفيذ بداية من شهر مارس المقبل.
وقال تبون، في مقتطفات من لقائه الدوري مع ممثلي وسائل إعلام جزائرية بثها التلفزيون الرسمي إن "الجزائر ستكون أول دولة خارج أوروبا تقر منحة للبطالة كشبه مرتب من أجل صون كرامة الشباب".
وأوضح تبون أن هذه المنحة تترافق مع تغطية صحية لفائدة الشباب المستفيدين منها، لافتا إلى أن المخصصات المالية الموجهة لهذه النفقات محتسبة في قانون الميزانية لسنة 2022.
وأعلن الرئيس تبون، عن إجراء جديد لتقليص العبء الضريبي على الخبازين، وذلك ابتداء من نهاية مارس المقبل، إذ سيتم احتساب الضرائب على الأرباح فقط بعدما كانت تحتسب سابقا على رقم الأعمال بشكل كلي، على ان يتم ترسيم هذا القرار في قانون الميزانية التكميلي المقبل.
واعترف تبون بأن غلاء أسعار المواد الغذائية في الأسواق العالمية أثر على القدرة الشرائية للمواطن، مؤكدا تجميد الرسوم على بعض المواد الغذائية واسعة الاستهلاك.
واستطرد يقول: "بسبب لهيب الأسعار في الأسواق العالمية، فإن الأموال التي كان يمكن بواسطتها شراء كميات معينة من الحبوب والبقول لا يمكنها الآن اقتناء سوى ثلث هذه الكميات".
وقال تبون، في مقتطفات من لقائه الدوري مع ممثلي وسائل إعلام جزائرية بثها التلفزيون الرسمي إن "الجزائر ستكون أول دولة خارج أوروبا تقر منحة للبطالة كشبه مرتب من أجل صون كرامة الشباب".
وأوضح تبون أن هذه المنحة تترافق مع تغطية صحية لفائدة الشباب المستفيدين منها، لافتا إلى أن المخصصات المالية الموجهة لهذه النفقات محتسبة في قانون الميزانية لسنة 2022.
وأعلن الرئيس تبون، عن إجراء جديد لتقليص العبء الضريبي على الخبازين، وذلك ابتداء من نهاية مارس المقبل، إذ سيتم احتساب الضرائب على الأرباح فقط بعدما كانت تحتسب سابقا على رقم الأعمال بشكل كلي، على ان يتم ترسيم هذا القرار في قانون الميزانية التكميلي المقبل.
واعترف تبون بأن غلاء أسعار المواد الغذائية في الأسواق العالمية أثر على القدرة الشرائية للمواطن، مؤكدا تجميد الرسوم على بعض المواد الغذائية واسعة الاستهلاك.
واستطرد يقول: "بسبب لهيب الأسعار في الأسواق العالمية، فإن الأموال التي كان يمكن بواسطتها شراء كميات معينة من الحبوب والبقول لا يمكنها الآن اقتناء سوى ثلث هذه الكميات".