قلب ليفربول تأخره أمام ضيفه نوريتش سيتي إلى فوز ثمين (3-1)، مساء أمس السبت، على ملعب أنفيلد، ضمن منافسات الجولة الـ26 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
الفريق الضيف نجح في التقدم بهدف عن طريق ميلوت راشيكا (48)، قبل أن يأتي الرد من ليفربول بثلاثية عن طريق ساديو ماني ومحمد صلاح ولويس دياز (64 و67 و81).
وعزز ليفربول تواجده في المركز الثاني بوصوله للنقطة 57، مقلصاً الفارق مؤقتا مع مانشستر سيتي إلى 6 نقاط، فيما تجمد رصيد نوريتش عند 17 نقطة في المركز الـ19.
وحاول نوريتش سيتي مباغتة الليفر مع انطلاق المباراة بهجمة شنها الفريق من الجهة اليمنى، انتهت بإبعاد الكرة من جانب الحارس أليسون بيكر إلى ركنية.
بالمقابل أنقذ الحارس أنجوس جان فرصة خطيرة بتصديه لرأسية فان دايك، قبل أن يهدر بوكي هدفا محققا من انفراد صريح، لكنه سدد الكرة بجوار القائم الأيسر.
وظهر الوافد الجديد على ليفربول، لويس دياز، بأول فرصة عندما تسلم كرة داخل منطقة جزاء نوريتش، قبل أن يطلق تصويبة صاروخية علت العارضة.
النجم السنغالي ساديو ماني بدوره ظهر هو الآخر بتسديدة أرضية زاحفة، لكن كرته الضعيفة استقرت بين أحضان أنجوس جان حارس نوريتش.
وعاد تسيميكاس لتهديد مرمى نوريتش بتسديدة جديدة من على حدود منطقة الجزاء، حولها أنجوس جان حارس نوريتش ببراعة إلى ركنية.
بداية الشوط الثاني جاءت مثيرة بعدما نجح نوريتش في مباغتة مضيفه بهدف، حين أطلق راشيكا تسديدة قوية، غيرت مسارها إلى داخل الشباك بعد ارتطامها بقدم فان دايك.
وكثف ليفربول من هجماته بعد التأخر في النتيجة، أملاً في إدراك التعادل، وهو ما تحقق بالدقيقة 64 بعدما مرر تسيميكاس كرة إلى ماني، الذي قابلها بمقصية رائعة استقرت داخل الشباك.
وبعد مرور 3 دقائق فقط، نجح صلاح في إحراز هدف التقدم لأصحاب الأرض بعد تمريرة من أليسون، استقبلها المهاجم المصري مراوغاً حارس نوريتش واثنين من المدافعين بمهارته، قبل أن يضع الكرة بيمناه داخل الشباك.
ولم يتوقف محمد صلاح بعدها عن تهديد مرمى الفريق الكناري، إذ تسلم كرة على الجانب الأيمن من منطقة الجزاء، قبل أن يسدد في أقصى الزاوية اليمنى، إلا أن كرته مرت بجوار القائم.
وقبل نهاية الوقت الأصلي بـ9 دقائق، أرسل هندرسون تمريرة نحو دياز، الذي وجد نفسه وجها لوجه مع حارس نوريتش، ليضع كرة ساقطة استقرت في الشباك، موقعاً على أول أهدافه مع الريدز.
الفريق الضيف نجح في التقدم بهدف عن طريق ميلوت راشيكا (48)، قبل أن يأتي الرد من ليفربول بثلاثية عن طريق ساديو ماني ومحمد صلاح ولويس دياز (64 و67 و81).
وعزز ليفربول تواجده في المركز الثاني بوصوله للنقطة 57، مقلصاً الفارق مؤقتا مع مانشستر سيتي إلى 6 نقاط، فيما تجمد رصيد نوريتش عند 17 نقطة في المركز الـ19.
وحاول نوريتش سيتي مباغتة الليفر مع انطلاق المباراة بهجمة شنها الفريق من الجهة اليمنى، انتهت بإبعاد الكرة من جانب الحارس أليسون بيكر إلى ركنية.
بالمقابل أنقذ الحارس أنجوس جان فرصة خطيرة بتصديه لرأسية فان دايك، قبل أن يهدر بوكي هدفا محققا من انفراد صريح، لكنه سدد الكرة بجوار القائم الأيسر.
وظهر الوافد الجديد على ليفربول، لويس دياز، بأول فرصة عندما تسلم كرة داخل منطقة جزاء نوريتش، قبل أن يطلق تصويبة صاروخية علت العارضة.
النجم السنغالي ساديو ماني بدوره ظهر هو الآخر بتسديدة أرضية زاحفة، لكن كرته الضعيفة استقرت بين أحضان أنجوس جان حارس نوريتش.
وعاد تسيميكاس لتهديد مرمى نوريتش بتسديدة جديدة من على حدود منطقة الجزاء، حولها أنجوس جان حارس نوريتش ببراعة إلى ركنية.
بداية الشوط الثاني جاءت مثيرة بعدما نجح نوريتش في مباغتة مضيفه بهدف، حين أطلق راشيكا تسديدة قوية، غيرت مسارها إلى داخل الشباك بعد ارتطامها بقدم فان دايك.
وكثف ليفربول من هجماته بعد التأخر في النتيجة، أملاً في إدراك التعادل، وهو ما تحقق بالدقيقة 64 بعدما مرر تسيميكاس كرة إلى ماني، الذي قابلها بمقصية رائعة استقرت داخل الشباك.
وبعد مرور 3 دقائق فقط، نجح صلاح في إحراز هدف التقدم لأصحاب الأرض بعد تمريرة من أليسون، استقبلها المهاجم المصري مراوغاً حارس نوريتش واثنين من المدافعين بمهارته، قبل أن يضع الكرة بيمناه داخل الشباك.
ولم يتوقف محمد صلاح بعدها عن تهديد مرمى الفريق الكناري، إذ تسلم كرة على الجانب الأيمن من منطقة الجزاء، قبل أن يسدد في أقصى الزاوية اليمنى، إلا أن كرته مرت بجوار القائم.
وقبل نهاية الوقت الأصلي بـ9 دقائق، أرسل هندرسون تمريرة نحو دياز، الذي وجد نفسه وجها لوجه مع حارس نوريتش، ليضع كرة ساقطة استقرت في الشباك، موقعاً على أول أهدافه مع الريدز.