كشف تحليل حفريات عن مخلوق قديم غريب المظهر، كان يتميز بـ"ذقن متحرك" لمساعدته في البحث عن الطعام قبل 120 مليون عام.
وأجرى العلماء بحثهم بالقرب من سور الصين العظيم للكشف عن طائر كان يتمتع بملحق عظمي في طرف فكه السفلي، والذي لم يكن قادرا على تحريكه فحسب، بل أيضا الإحساس من خلاله.
وكانت توجد هذه الكماشة العظمى أمام أسنان الطائر مباشرة، في المكان الذي سيكون فيه الذقن، وذلك في حال وجود ذقون للطيور، بحسب ما ذكرته دراسة منشورة في مجلة "Journal of Systematics and Evolution".
وقال الخبراء إن ما يسمى بـ"الذقن المتحرك" كان سمة أسنان لم يسبق رؤيتها في أي ديناصورات أخرى.
وأطلق العلماء على الطائر المكتشف اسم "برفيدنتافيس زانغي"، ويعني "الطائر القصير الأسنان"، وكان أحد نوعين جديدين حددهما باحثون من متحف فيلد في شيكاغو في أمريكا، بينما كان الطائرة الآخر دون أسنان، ويدعى "ميمانافيس دوكتريكس".
وعلى مدى العشرين عاما الماضية، اكتشفت فرق من الباحثين أكثر من 100 عينة من أحفوريات طيور بالقرب من سور الصين العظيم، والتي كانت تعيش منذ حوالي 120 مليون عام، حيث كانت تحيا الديناصورات.
ويعد موقع الحفريات "تاشنغما" الواقع شمال غربي الصين هو مكان مهم للباحثين لدراسة تطور الطيور، وهو ثاني أغنى موقع للطيور الأحفورية من حقبة الحياة الوسطى في العالم.
وأجرى العلماء بحثهم بالقرب من سور الصين العظيم للكشف عن طائر كان يتمتع بملحق عظمي في طرف فكه السفلي، والذي لم يكن قادرا على تحريكه فحسب، بل أيضا الإحساس من خلاله.
وكانت توجد هذه الكماشة العظمى أمام أسنان الطائر مباشرة، في المكان الذي سيكون فيه الذقن، وذلك في حال وجود ذقون للطيور، بحسب ما ذكرته دراسة منشورة في مجلة "Journal of Systematics and Evolution".
وقال الخبراء إن ما يسمى بـ"الذقن المتحرك" كان سمة أسنان لم يسبق رؤيتها في أي ديناصورات أخرى.
وأطلق العلماء على الطائر المكتشف اسم "برفيدنتافيس زانغي"، ويعني "الطائر القصير الأسنان"، وكان أحد نوعين جديدين حددهما باحثون من متحف فيلد في شيكاغو في أمريكا، بينما كان الطائرة الآخر دون أسنان، ويدعى "ميمانافيس دوكتريكس".
وعلى مدى العشرين عاما الماضية، اكتشفت فرق من الباحثين أكثر من 100 عينة من أحفوريات طيور بالقرب من سور الصين العظيم، والتي كانت تعيش منذ حوالي 120 مليون عام، حيث كانت تحيا الديناصورات.
ويعد موقع الحفريات "تاشنغما" الواقع شمال غربي الصين هو مكان مهم للباحثين لدراسة تطور الطيور، وهو ثاني أغنى موقع للطيور الأحفورية من حقبة الحياة الوسطى في العالم.