تشهد المدارس الحكومية حضوراً فعلياً ناجحاً للطلبة من ذوي العزيمة والهمم بالعديد من فئاتهم، وذلك لمواصلة تلقي برامج التعليمية والتربوية الخاصة، ضمن سياسة الدمج التي تطبقها وزارة التربية والتعليم، تحقيقاً لمبدأ التعليم للجميع.

ويحظى هؤلاء الأبناء بالرعاية اللازمة بإشراف المعلمين والاختصاصيين الاكفاء في مجال التربية الخاصة، حيث تشمل تجربة الدمج فئات: الإعاقة الذهنية ومتلازمة داون، واضطراب التوحد، والإعاقات البصرية والسمعية والجسدية، هذا بالإضافة إلى البرامج المخصصة لذوي صعوبات التعلم وبطء التعلم ومشاكل النطق والتحدث.

الحضور الفعلي لطلبة التوحد