هنأ رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان (تعايش) خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، و صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن. عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع حفظهم الله، والشعب السعودي الشقيق بمناسبة ذكرى يوم تأسيس الدولة السعودية الأولى في منتصف عام 1139هـ الموافق لشهر فبراير من عام 1727م على يدي الإمام محمد بن سعود – رحمه الله.
وفي هذا السياق قال رئيس الجمعية يوسف بوزبون " أننا إذ نهنئ قيادة المملكة العربية السعودية بهذه المناسبة العظيمة فإننا بكل الفخر والاعتزاز نستذكر الدور الكبير للمملكة في قيادة أمتنا العربية والاسلامية في الكثير من المجالات وفي الكثير من المواقف التأريخية، وباعتبارها قبلة الاسلام والمسلمين وتتجه إليها أفئدة ملياري مسلم في كل عام بالدعاء، وتستضيف مئات الآلاف بل الملايين من حجاج بيت الله الحرام الذين يأتون من كل بلاد العالم، وقد شرفها الله به هذه المكانة العزيمة لتكون منطلقا للرسالة المحمدية للعالم أجمع".
وأوضح "أن المملكة العربية السعودية تلعب دورا مهما للغاية في الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين، انطلاقا من مبادئ الشريعة الإسلامية السمحة، وقد رسخت مكانتها العالمية وحضورها القوي في العمل الإنساني والتطوعي وتقديم المساعدات الإنسانية على مستوى العالم عبر ما تقدمه من برامج إغاثية مالية ومادية بسواعد وطنية في مناطق الكوارث والحروب والصراعات، الأمر الذي يشير إلى أنها مملكة الخير والقيم الراسخة في كل ما يهم الانسانية فكانت ريادة السعودية في مجال العمل الخيري والإنساني على مستوى العالم بمبادراتها المختلفة لتجعل من البُعد الإنساني نهجاً ثابتًا في سياستها".
وأكد بوزبون أن" حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة حفظهما الله بحكمتهما ورؤيتهما الثاقبة قد حققا قفزة كبيرة في كافة مجالات توطيد علاقات البلدين الشقيقين حتى أصبحت من أكثر العلاقات انموذجا في العالم يحتذى به، وإن الزيارات المتبادلة بين الأشقاء أمراء وشيوخ البلدين عبر التاريخ وفي حقبة زمنية متعددة عضدت علاقات المحبة والتوادّد بين الطرفين، ورسخت لهذه الروابط المتينة بينهما وجعلتها قوية وعصية على محاولات التفرقة التي دأب المستعمر الانجليزي في أوقات كثيرة ان يوقعها بين الأخوين الشقيقين".
وأضاف رئيس الجمعية يوسف بوزبون "أننا في مجلس إدارة جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان (تعايش) نهنئ ونبارك للشعب السعودي الشقيق هذه المناسبة السعيدة داعين الله سبحانه وتعالى أن يحفظ المملكة العربية السعودية قيادة وشعبا وأن يبارك في كل جهودها الخيّرة، وأن يوفقها في ما تصبو إليه من تقدم وازدهار في كل المجالات، وأن يحفظ كذلك مملكة البحرين قيادة وشعبا وأن يبلغها مقاصدها في التنمية والتطور والازدهار، وأن يحفظ علاقات البلدين الشقيقين لما فيه الجميع، وكل عام والجميع بخير".
وفي هذا السياق قال رئيس الجمعية يوسف بوزبون " أننا إذ نهنئ قيادة المملكة العربية السعودية بهذه المناسبة العظيمة فإننا بكل الفخر والاعتزاز نستذكر الدور الكبير للمملكة في قيادة أمتنا العربية والاسلامية في الكثير من المجالات وفي الكثير من المواقف التأريخية، وباعتبارها قبلة الاسلام والمسلمين وتتجه إليها أفئدة ملياري مسلم في كل عام بالدعاء، وتستضيف مئات الآلاف بل الملايين من حجاج بيت الله الحرام الذين يأتون من كل بلاد العالم، وقد شرفها الله به هذه المكانة العزيمة لتكون منطلقا للرسالة المحمدية للعالم أجمع".
وأوضح "أن المملكة العربية السعودية تلعب دورا مهما للغاية في الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين، انطلاقا من مبادئ الشريعة الإسلامية السمحة، وقد رسخت مكانتها العالمية وحضورها القوي في العمل الإنساني والتطوعي وتقديم المساعدات الإنسانية على مستوى العالم عبر ما تقدمه من برامج إغاثية مالية ومادية بسواعد وطنية في مناطق الكوارث والحروب والصراعات، الأمر الذي يشير إلى أنها مملكة الخير والقيم الراسخة في كل ما يهم الانسانية فكانت ريادة السعودية في مجال العمل الخيري والإنساني على مستوى العالم بمبادراتها المختلفة لتجعل من البُعد الإنساني نهجاً ثابتًا في سياستها".
وأكد بوزبون أن" حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى وخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة حفظهما الله بحكمتهما ورؤيتهما الثاقبة قد حققا قفزة كبيرة في كافة مجالات توطيد علاقات البلدين الشقيقين حتى أصبحت من أكثر العلاقات انموذجا في العالم يحتذى به، وإن الزيارات المتبادلة بين الأشقاء أمراء وشيوخ البلدين عبر التاريخ وفي حقبة زمنية متعددة عضدت علاقات المحبة والتوادّد بين الطرفين، ورسخت لهذه الروابط المتينة بينهما وجعلتها قوية وعصية على محاولات التفرقة التي دأب المستعمر الانجليزي في أوقات كثيرة ان يوقعها بين الأخوين الشقيقين".
وأضاف رئيس الجمعية يوسف بوزبون "أننا في مجلس إدارة جمعية البحرين لتسامح وتعايش الأديان (تعايش) نهنئ ونبارك للشعب السعودي الشقيق هذه المناسبة السعيدة داعين الله سبحانه وتعالى أن يحفظ المملكة العربية السعودية قيادة وشعبا وأن يبارك في كل جهودها الخيّرة، وأن يوفقها في ما تصبو إليه من تقدم وازدهار في كل المجالات، وأن يحفظ كذلك مملكة البحرين قيادة وشعبا وأن يبلغها مقاصدها في التنمية والتطور والازدهار، وأن يحفظ علاقات البلدين الشقيقين لما فيه الجميع، وكل عام والجميع بخير".