محمد رشاد
أكد وزير الإسكان باسم الحمر، أن النائبة زينب عبدالأمير تتقدم بسؤال والوزارة تتجاوب معاها، لكنها تتعمّد الابتعاد بمحتوى سؤالها لدرجة كبيرة إلى أبعاد أخرى لها أهداف غير معلومة، مشيراً إلى أنه قدّم الكثير خلال مسيرته في الوزارة وأتابع كل صغيرة وكبيرة بها.
وأضاف أن الوزارة كسلطة تنفيذية، تعي تماماً دورها وتحترم السلطة التشريعية ولديها بُعد ومهمّة واحدة وهي أن تخلص «لله وللوطن والملك» وتسعى لتقديم خدمات للمواطنين بجودة عالية.
وأوضح، أن الوزارة في السابق كانت تعمل على مسار واحد تقليدي وقد بني فيه 5 مدن ومجمعات سكانية شملت كافة مناطق البحرين، أما اليوم فتوجهت إلى مسارات متعددة منها مزايا التي استفاد عبرها ما يقرب من 10 آلاف مواطن خلال 7 سنوات أي بما يعادل مدينتين.
وتساءل الحمر لماذا التشويه ولماذا التشكيك في الوزارة وفي مسيرتها، قائلاً: «هل سبق وأن ناقشت الوزارة أموراً تتعلّق برغبات النواب دون دراستها، بل بالعكس الوزارة دائماً تتدارس تلك الرغبات وتؤيدها كونها تصب في خدمة المواطن والوطن».
ونوه بأن التوزيعات شملت كل مناطق البحرين دون تمييز أو تباطئ والأمر واضح أمام الجميع، موضحاً أن نصيب أهالي السابعة بمحافظة العاصمة في التوزيعات الأخيرة بلغ 166 طلباً ما بين مفاتيح وشهادات.
أكد وزير الإسكان باسم الحمر، أن النائبة زينب عبدالأمير تتقدم بسؤال والوزارة تتجاوب معاها، لكنها تتعمّد الابتعاد بمحتوى سؤالها لدرجة كبيرة إلى أبعاد أخرى لها أهداف غير معلومة، مشيراً إلى أنه قدّم الكثير خلال مسيرته في الوزارة وأتابع كل صغيرة وكبيرة بها.
وأضاف أن الوزارة كسلطة تنفيذية، تعي تماماً دورها وتحترم السلطة التشريعية ولديها بُعد ومهمّة واحدة وهي أن تخلص «لله وللوطن والملك» وتسعى لتقديم خدمات للمواطنين بجودة عالية.
وأوضح، أن الوزارة في السابق كانت تعمل على مسار واحد تقليدي وقد بني فيه 5 مدن ومجمعات سكانية شملت كافة مناطق البحرين، أما اليوم فتوجهت إلى مسارات متعددة منها مزايا التي استفاد عبرها ما يقرب من 10 آلاف مواطن خلال 7 سنوات أي بما يعادل مدينتين.
وتساءل الحمر لماذا التشويه ولماذا التشكيك في الوزارة وفي مسيرتها، قائلاً: «هل سبق وأن ناقشت الوزارة أموراً تتعلّق برغبات النواب دون دراستها، بل بالعكس الوزارة دائماً تتدارس تلك الرغبات وتؤيدها كونها تصب في خدمة المواطن والوطن».
ونوه بأن التوزيعات شملت كل مناطق البحرين دون تمييز أو تباطئ والأمر واضح أمام الجميع، موضحاً أن نصيب أهالي السابعة بمحافظة العاصمة في التوزيعات الأخيرة بلغ 166 طلباً ما بين مفاتيح وشهادات.