أعلنت كتلة "ريادة 22" برئاسة الشيخة ضياء بنت إبراهيم آل خليفة خوض انتخابات غرفة تجارة وصناعة البحرين في دورتها 30 تحت شعار "الإنجاز والتكامل".
وعقدت كتلة "ريادة 22" مؤتمراً صحافياً للكشف عن تفاصيل أهدافها وأسماء الكتلة.
وكشفت الكتلة عن الأعضاء وهم: الشيخة ضياء بنت إبراهيم آل خليفة، الدكتور عبدالحسن حسن عباس الديري، باسم حسن المحميد، المهندس عبدالرحيم عبدالله فخرو، علي عبدالحسين أحمد مكي، الدكتور أمين عبدالله، الدكتورة وفاء أجور، المهندسة نور المطوع، يونس صقر، وخالد محمد السيد ونور جعفر المطوع.
وبدأ المؤتمر الصحفي بكلمة من الشيخة ضياء بنت إبراهيم آل خليفة أكدت فيها أن الكتلة تهدف إلى تحقيق رؤى وتطلعات مملكة البحرين في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه في مواصلة جعل مملكة البحرين مركزاً أساسياً للاستثمار إضافة إلى دعم المؤسسات بمختلف فئاتها ومنها الصغيرة والمتوسطة والكبرى.
وأشارت إلى أن إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين العلامة الفارقة في رفد الاقتصاد الوطني في مملكتنا الغالية في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وجعل مملكة البحرين واجهة حقيقية في الاستثمار والتجارة.
وقالت "نعلن اليوم عن تشكيل كتلة "ريادة 22" لخوض انتخابات مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين، حيث أن الكتلة تمثل مختلف القطاعات التجارية الصغيرة والكبيرة، ولا ننسى الدور الهام للمرأة في وجودها ضمن الكتلة. نهدف في دخولنا إلى غرفة تجارة وصناعة البحرين في النهوض بالأداء الاقتصادي بخطوات متكاملة من أجل تحقيق الأهداف المنشودة، حيث أننا نمتلك خطة طموحة ومدروسة في مختلف التخصصات هدفها جعل الاقتصاد الوطني في المملكة يشهد نهضة اقتصادية شاملة ينعكس بشكل إيجابي على الوطن والمواطنين".
وأشارت الشيخة ضياء بنت إبراهيم آل خليفة إلى أن الكتلة تركيزها منصب أن تكون ذات ريادة وتكامل وإنجاز لتحقيق رؤية البحرين الاقتصادية "2030" والتعافي الاقتصادي، حيث أن "الغرفة" تعتبر من أعرق الغرف في الخليج والمنطقة ولها تاريخ عريق ونحن عازمين على إكمال هذه المسيرة ونتطلع لتحقيق الأفضل.
وأوضحت أن الكتلة تضم العديد من الطاقات ذات اختصاصات مختلفة والذين يمتلكون كفاءة عالية في العمل التجاري مثل الطبي والتعليمي والمقاولات والصناعة وغيرها، وتسعى الكتلة أن يكون دورها قوي وريادي وأن الجميع سيعمل يداً بيد نحو النجاح والمساهمة في الكبيرة في تحقيق أهداف الحكومة الموقرة في التعافي الاقتصادي والتنافس الاقتصادي في السوق العالمي.
الإنجاز والتكامل
وأكدت الشيخة ضياء بنت إبراهيم آل خليفة أن شعار الحملة يتماشى مع النهوض بغرفة تجارة وصناعة البحرين في الفترة القادمة وأن يكون السوق الأهلي والمشاريع الأهلية ذات طابع خاص في التعافي الاقتصادي وجعل مملكة البحرين مركزاً أسياسياً للاستثمار وإيجاد الأرضية الصلبة لكافة المشاريع ودعم المستثمرين وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة وغيرها.
وأشارت إلى أن الكتلة ستعمل على قوة الجمعية العمومية وأن تكون صاحبة الكلمة الكبرى لصنع القرار.
هذا وأكد الدكتور عبدالحسن حسن عباس الديري عضو كتلة "ريادة 22" أن مملكة البحرين تزهر بالطاقات في ظل دعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وأوضح أن الكتلة تنظر إلى دخولها الغرفة بأنها "قطب الرحى" للغرفة وأن تكون ذات السبق والمحرك الأساسي للموارد الاقتصادية وأن تكون سباقة في المبادرات من أجل التعافي الاقتصادي وإقرارها من قبل الحكومة الموقرة وأن تكون الغرفة لها دور ريادي.
وحول سؤال عن القطاع المصرفي في التعافي الاقتصادي، اكد عبدالحسن حسن عباس الديري أن القطاع المصرفي يلعب دوراً بارزاً في انتعاش الاقتصاد الوطني من خلال دعم المشاريع.
وتطرق في حديثه إلى وجود طاقات بشرية هائلة لابد أن يكون لها قرارات ويتم استغلالها عبر توفير البيئة المناسبة لهم وخصوصاً انها رياضية ومبتكرة.
كما تحدث عن مرحلة التعافي بعد جائحة كورونا حيث قال: نحن نعيش في ازمة بسبب الجائحة ومن المتوقع أن تستمر الازمة اقتصاديا بعد الجائحة ولكن هل هناك خطة للغرفة وهي مازالت تنتظر الحكومة ويجب أن يكون للغرفة دور ريادي وهناك امثل عديدة مثل استغلال باب البحرين الذي يشهد له بالبنان وماذا فعلت الغرفة بشأنه، وأيضاً المبنى القديم للغرفة معطل ولماذا لا يتم استغلال المبنى، ويجب فتح أبواب للتجارة للشباب وأن يساهم الشباب في الاقتصادي ونتسائل أيضاً لماذا لا تكون المغرفة مبادرة في جعل الشباب مساهم في الاقتصاد ويجب أن يكون له دور كبير.
هذا وتحدث في المؤتمر باسم حسن المحميد الذي أكد بأن الكتلة تسعى لأن تكون ريادية ومبادرة في جميع الجوانب المتعلقة بالاقتصاد مبينا إلى أن الكتلة ستعمل على استراتيجية هدفها انتعاش الاقتصاد الوطني ويتماشى مع رؤية البحرين الاقتصادية "2030" ودعم كافة المشاريع منها الصغيرة والمتوسطة وغيرها وأن تكون المملكة دائماً في طليعة الاستثمار الخارجي عبر جعلها أيقونة الاستثمار.
وأشار إلى أن الكتلة ستسعى دائماً أن يكون للمراة نصيب كبير خصوصاً انها جزء لا يتجزأ من التطوير في الاقتصاد.
وأوضح أن الكتلة ستعمل بخطة لجذب الاستثمارات إلى المملكة والجميع يدعم فتح المجالات الصناعية والتجارية والتعليمية خصوصاً في ظل التقلبات التي يشهدها العالم وأن البحرين مقبلة على مرحلة جديدة ولابد أن تكون الغرفة ذات ريادة وتنافسية على مستوى العالم والمنطقة عبر خلق الابتكارات الجديدة.
وأشار إلى أن الكتلة ستعمل على تحقيق جميع أهداف بتعاون الجمعية العمومية وإعادة الجميع إلى الجمعية العمومية لتكون الغرفة ذات طابع ريادي.
ريادة.. "الإنجاز والتكامل"
تتألف كتلة ريادة من أعضاء يمثلون كافة أطياف مجتمع المال والأعمال في مملكة البحرين.. ليعملوا جنباً إلى جنب في تناغم وانسجام تام بغية الارتقاء بعمل الغرفة التجارية نحو الإنجاز والتغيير إلى الأفضل.. تلبية لاحتياجات وتطلعات أعضاء الغرفة مستعينين بالتوفيق من الله عز وجل وعزيمة ودعم أعضاء الغرفة.
رؤية "ريادة 22"
الارتقاء بعمل الغرفة التجارية نحو الإنجاز والتغيير إلى الأفضل بالشراكة مع القطاع العام لتحقيق الرؤية الاقتصادية "2030".
وعقدت كتلة "ريادة 22" مؤتمراً صحافياً للكشف عن تفاصيل أهدافها وأسماء الكتلة.
وكشفت الكتلة عن الأعضاء وهم: الشيخة ضياء بنت إبراهيم آل خليفة، الدكتور عبدالحسن حسن عباس الديري، باسم حسن المحميد، المهندس عبدالرحيم عبدالله فخرو، علي عبدالحسين أحمد مكي، الدكتور أمين عبدالله، الدكتورة وفاء أجور، المهندسة نور المطوع، يونس صقر، وخالد محمد السيد ونور جعفر المطوع.
وبدأ المؤتمر الصحفي بكلمة من الشيخة ضياء بنت إبراهيم آل خليفة أكدت فيها أن الكتلة تهدف إلى تحقيق رؤى وتطلعات مملكة البحرين في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه في مواصلة جعل مملكة البحرين مركزاً أساسياً للاستثمار إضافة إلى دعم المؤسسات بمختلف فئاتها ومنها الصغيرة والمتوسطة والكبرى.
وأشارت إلى أن إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين العلامة الفارقة في رفد الاقتصاد الوطني في مملكتنا الغالية في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه وجعل مملكة البحرين واجهة حقيقية في الاستثمار والتجارة.
وقالت "نعلن اليوم عن تشكيل كتلة "ريادة 22" لخوض انتخابات مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين، حيث أن الكتلة تمثل مختلف القطاعات التجارية الصغيرة والكبيرة، ولا ننسى الدور الهام للمرأة في وجودها ضمن الكتلة. نهدف في دخولنا إلى غرفة تجارة وصناعة البحرين في النهوض بالأداء الاقتصادي بخطوات متكاملة من أجل تحقيق الأهداف المنشودة، حيث أننا نمتلك خطة طموحة ومدروسة في مختلف التخصصات هدفها جعل الاقتصاد الوطني في المملكة يشهد نهضة اقتصادية شاملة ينعكس بشكل إيجابي على الوطن والمواطنين".
وأشارت الشيخة ضياء بنت إبراهيم آل خليفة إلى أن الكتلة تركيزها منصب أن تكون ذات ريادة وتكامل وإنجاز لتحقيق رؤية البحرين الاقتصادية "2030" والتعافي الاقتصادي، حيث أن "الغرفة" تعتبر من أعرق الغرف في الخليج والمنطقة ولها تاريخ عريق ونحن عازمين على إكمال هذه المسيرة ونتطلع لتحقيق الأفضل.
وأوضحت أن الكتلة تضم العديد من الطاقات ذات اختصاصات مختلفة والذين يمتلكون كفاءة عالية في العمل التجاري مثل الطبي والتعليمي والمقاولات والصناعة وغيرها، وتسعى الكتلة أن يكون دورها قوي وريادي وأن الجميع سيعمل يداً بيد نحو النجاح والمساهمة في الكبيرة في تحقيق أهداف الحكومة الموقرة في التعافي الاقتصادي والتنافس الاقتصادي في السوق العالمي.
الإنجاز والتكامل
وأكدت الشيخة ضياء بنت إبراهيم آل خليفة أن شعار الحملة يتماشى مع النهوض بغرفة تجارة وصناعة البحرين في الفترة القادمة وأن يكون السوق الأهلي والمشاريع الأهلية ذات طابع خاص في التعافي الاقتصادي وجعل مملكة البحرين مركزاً أسياسياً للاستثمار وإيجاد الأرضية الصلبة لكافة المشاريع ودعم المستثمرين وأصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة وغيرها.
وأشارت إلى أن الكتلة ستعمل على قوة الجمعية العمومية وأن تكون صاحبة الكلمة الكبرى لصنع القرار.
هذا وأكد الدكتور عبدالحسن حسن عباس الديري عضو كتلة "ريادة 22" أن مملكة البحرين تزهر بالطاقات في ظل دعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه واهتمام صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ورعاه.
وأوضح أن الكتلة تنظر إلى دخولها الغرفة بأنها "قطب الرحى" للغرفة وأن تكون ذات السبق والمحرك الأساسي للموارد الاقتصادية وأن تكون سباقة في المبادرات من أجل التعافي الاقتصادي وإقرارها من قبل الحكومة الموقرة وأن تكون الغرفة لها دور ريادي.
وحول سؤال عن القطاع المصرفي في التعافي الاقتصادي، اكد عبدالحسن حسن عباس الديري أن القطاع المصرفي يلعب دوراً بارزاً في انتعاش الاقتصاد الوطني من خلال دعم المشاريع.
وتطرق في حديثه إلى وجود طاقات بشرية هائلة لابد أن يكون لها قرارات ويتم استغلالها عبر توفير البيئة المناسبة لهم وخصوصاً انها رياضية ومبتكرة.
كما تحدث عن مرحلة التعافي بعد جائحة كورونا حيث قال: نحن نعيش في ازمة بسبب الجائحة ومن المتوقع أن تستمر الازمة اقتصاديا بعد الجائحة ولكن هل هناك خطة للغرفة وهي مازالت تنتظر الحكومة ويجب أن يكون للغرفة دور ريادي وهناك امثل عديدة مثل استغلال باب البحرين الذي يشهد له بالبنان وماذا فعلت الغرفة بشأنه، وأيضاً المبنى القديم للغرفة معطل ولماذا لا يتم استغلال المبنى، ويجب فتح أبواب للتجارة للشباب وأن يساهم الشباب في الاقتصادي ونتسائل أيضاً لماذا لا تكون المغرفة مبادرة في جعل الشباب مساهم في الاقتصاد ويجب أن يكون له دور كبير.
هذا وتحدث في المؤتمر باسم حسن المحميد الذي أكد بأن الكتلة تسعى لأن تكون ريادية ومبادرة في جميع الجوانب المتعلقة بالاقتصاد مبينا إلى أن الكتلة ستعمل على استراتيجية هدفها انتعاش الاقتصاد الوطني ويتماشى مع رؤية البحرين الاقتصادية "2030" ودعم كافة المشاريع منها الصغيرة والمتوسطة وغيرها وأن تكون المملكة دائماً في طليعة الاستثمار الخارجي عبر جعلها أيقونة الاستثمار.
وأشار إلى أن الكتلة ستسعى دائماً أن يكون للمراة نصيب كبير خصوصاً انها جزء لا يتجزأ من التطوير في الاقتصاد.
وأوضح أن الكتلة ستعمل بخطة لجذب الاستثمارات إلى المملكة والجميع يدعم فتح المجالات الصناعية والتجارية والتعليمية خصوصاً في ظل التقلبات التي يشهدها العالم وأن البحرين مقبلة على مرحلة جديدة ولابد أن تكون الغرفة ذات ريادة وتنافسية على مستوى العالم والمنطقة عبر خلق الابتكارات الجديدة.
وأشار إلى أن الكتلة ستعمل على تحقيق جميع أهداف بتعاون الجمعية العمومية وإعادة الجميع إلى الجمعية العمومية لتكون الغرفة ذات طابع ريادي.
ريادة.. "الإنجاز والتكامل"
تتألف كتلة ريادة من أعضاء يمثلون كافة أطياف مجتمع المال والأعمال في مملكة البحرين.. ليعملوا جنباً إلى جنب في تناغم وانسجام تام بغية الارتقاء بعمل الغرفة التجارية نحو الإنجاز والتغيير إلى الأفضل.. تلبية لاحتياجات وتطلعات أعضاء الغرفة مستعينين بالتوفيق من الله عز وجل وعزيمة ودعم أعضاء الغرفة.
رؤية "ريادة 22"
الارتقاء بعمل الغرفة التجارية نحو الإنجاز والتغيير إلى الأفضل بالشراكة مع القطاع العام لتحقيق الرؤية الاقتصادية "2030".