نحتفل مع دولة الكويت الشقيقة بذكرى العيد الوطني الكويتي في 25 من فبراير وذكرى التحرير من الاحتلال العراقي في 26 من فبراير، فدولة الكويت نعتز ونفخر بأخوتها فتاريخها امتداد لتاريخ البحرين وحضارتها، تربطنا معها روابط عميقة وتجمعنا معها علاقة قوية في اليسر والعسر، كانت ولاتزال الدولة التي نحرص أن نضع بصمتنا معها في جميع الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وبالتأكيد افراحها افراحنا فهي كويت الحب والجمال معها نرتقي وترتقي شعوبنا على الحب والتعاون ونشر روح السلام.
عندما يأتي «طاري» الكويت نستذكر إنجازاتها والفارق الذي أحدثته في تاريخها الممزوج بتاريخ دول مجلس التعاون الخليجي، البصمة التي وثقت الكثير من الحقب لتكون رائدة في كثير من المجالات لحضارة حديثة عميقة أصداؤها مسموعة ولا يزال عطاؤها واضح فهي الكويت التي لا ترضى المهانة وهي التي شمرت للعدو نارها، هي كويت العز والشموخ التي لا تعرف معنى الخسارة.
دولة الكويت أبداً لا تغيب عن ذاكرتنا في كثير من المواقف التي نمر بها، منها، بطولة كأس الخليج لكرة القدم ففي السبعينات والثمانينات حققت دولة الكويت لسنوات متعاقبة بطولة كأس الخليج حيث البدايات الجميلة التي نقلت الخبرات الرياضية كفن وثقافة عالية لممارسة هذه الرياضة الشعبية. وعندما يشيد برج بين دولنا الخليجية نستذكر أول وأعلى برج في منطقة الخليج أبراج الكويت هذه الأبراج التي لا تزال جميلة بدقة تصميمها وتقنيتها في ذلك الوقت ينبهر الجميع أمام إصرار الكويت على التقدم ومنافسة الدول الكبرى في كثير من الميادين. نستذكر في رمضان المسلسلات الكويتية الهادفة الجميلة البصمة والطابع الكويتي الأصيل في كثير من قضاياه الاجتماعية في قوالب مختلفة، نستذكر الفنانين الذين عشنا معهم من خلال التلفزيون ونسعد بمتابعة فن راقٍ جميل لفنانين كويتيين مثل الفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا وخالد النفيسي وغانم الصالح وإبراهيم الصلال ومحمد المنصور وعبدالرحمن العقل والفنانة الكبيرة حياة الفهد وسعاد عبدالله ومريم الصالح ومريم الغضبان وهدى حسين، والكثير الكثير من الفنانين المحبوبين الذين شقوا طريق الفن بأمانة وحب وتضحية وتركوا بصمة واضحة في حياتنا كشاهد على تأثير فنهم الراقي على جمهور آمن بهم وبأعمالهم. نستذكر عمالقة الفن الكويتي الأصيل الفنان القدير عبدالكريم عبدالقادر وعبدالله الرويشد ومحمد البلوشي ومحمد المسباح ونبيل شعيل ورباب والفنانة نوال وغريد الشاطئ والثنائي شادي الخليج وسناء الخراز في أجمل الأغنيات الوطنية الكويتية وكيف أثرت على الأغنية الخليجية ونافستها. نستذكر المسرحيات على هامان يا فرعون وباي باي لندن وسوق المناخ وأجمل المسلسلات التي لا تزال اصداؤها باقية مثل «درب الزلق». ولا يزال شعب الكويت والشعوب الخليجية تنهل من هذا الإرث الثقافي الجميل والخبرات الوطنية التي نعتز بهم تماماً كما الكويت.
الكويت «من فتحت عيننا» وهي الدولة العظيمة والجميلة بلد السلام حيث التعايش المتناغم بين كافة فئات المجتمع الكويت هي منارة للعلم والثقافة والحضارة، سلمت يا كويت دائماً للمجد، وعـلـى جبينــــك طـالع السعد، كل عام والكويت قيادة وشعباً في سلام وخير وأمان.
عندما يأتي «طاري» الكويت نستذكر إنجازاتها والفارق الذي أحدثته في تاريخها الممزوج بتاريخ دول مجلس التعاون الخليجي، البصمة التي وثقت الكثير من الحقب لتكون رائدة في كثير من المجالات لحضارة حديثة عميقة أصداؤها مسموعة ولا يزال عطاؤها واضح فهي الكويت التي لا ترضى المهانة وهي التي شمرت للعدو نارها، هي كويت العز والشموخ التي لا تعرف معنى الخسارة.
دولة الكويت أبداً لا تغيب عن ذاكرتنا في كثير من المواقف التي نمر بها، منها، بطولة كأس الخليج لكرة القدم ففي السبعينات والثمانينات حققت دولة الكويت لسنوات متعاقبة بطولة كأس الخليج حيث البدايات الجميلة التي نقلت الخبرات الرياضية كفن وثقافة عالية لممارسة هذه الرياضة الشعبية. وعندما يشيد برج بين دولنا الخليجية نستذكر أول وأعلى برج في منطقة الخليج أبراج الكويت هذه الأبراج التي لا تزال جميلة بدقة تصميمها وتقنيتها في ذلك الوقت ينبهر الجميع أمام إصرار الكويت على التقدم ومنافسة الدول الكبرى في كثير من الميادين. نستذكر في رمضان المسلسلات الكويتية الهادفة الجميلة البصمة والطابع الكويتي الأصيل في كثير من قضاياه الاجتماعية في قوالب مختلفة، نستذكر الفنانين الذين عشنا معهم من خلال التلفزيون ونسعد بمتابعة فن راقٍ جميل لفنانين كويتيين مثل الفنان الكبير عبدالحسين عبدالرضا وخالد النفيسي وغانم الصالح وإبراهيم الصلال ومحمد المنصور وعبدالرحمن العقل والفنانة الكبيرة حياة الفهد وسعاد عبدالله ومريم الصالح ومريم الغضبان وهدى حسين، والكثير الكثير من الفنانين المحبوبين الذين شقوا طريق الفن بأمانة وحب وتضحية وتركوا بصمة واضحة في حياتنا كشاهد على تأثير فنهم الراقي على جمهور آمن بهم وبأعمالهم. نستذكر عمالقة الفن الكويتي الأصيل الفنان القدير عبدالكريم عبدالقادر وعبدالله الرويشد ومحمد البلوشي ومحمد المسباح ونبيل شعيل ورباب والفنانة نوال وغريد الشاطئ والثنائي شادي الخليج وسناء الخراز في أجمل الأغنيات الوطنية الكويتية وكيف أثرت على الأغنية الخليجية ونافستها. نستذكر المسرحيات على هامان يا فرعون وباي باي لندن وسوق المناخ وأجمل المسلسلات التي لا تزال اصداؤها باقية مثل «درب الزلق». ولا يزال شعب الكويت والشعوب الخليجية تنهل من هذا الإرث الثقافي الجميل والخبرات الوطنية التي نعتز بهم تماماً كما الكويت.
الكويت «من فتحت عيننا» وهي الدولة العظيمة والجميلة بلد السلام حيث التعايش المتناغم بين كافة فئات المجتمع الكويت هي منارة للعلم والثقافة والحضارة، سلمت يا كويت دائماً للمجد، وعـلـى جبينــــك طـالع السعد، كل عام والكويت قيادة وشعباً في سلام وخير وأمان.