اعتبر المصور السعودي "بداح الغانم" أن المصور هو صياد للقطة، ولا بد أن يكون جاهزا بالكاميرا الخاصة به، وأن يتبع المنظر إلى أن يصل إلى الصورة المنشودة التي تحقق طموحه.
وفي حواره مع "العربية.نت"، أوضح أنه اشتهر بتصوير الحيوانات وخصوصا "القطط"، مبينا أنه اشتهر بتصوير قط فوجئ أنه مدرب على التصوير، وكان ذلك بطلب من صاحبة القط ووقع عقدا رسميا ليكون مصورا للقط الذي يملك حسابا على وسائل التواصل الاجتماعي "إنستغرام".
وذكر أن تصوير "القطط" يحتاج إلى صبر للوصول إلى صور مميزة، وقال: استطعت أن أنجح بهذا المجال من خلال توفير أهم المعدات الخاصة بالتصوير ومن خلال الصبر بالتقاط عدد كبير من الصور واختيار اللقطة المناسبة.
وبين أن أفضل أوقات التصوير أو الساعة الذهبية تكون قبل غروب الشمس بساعة، والسر فيها أن إضاءة الشمس تكون خافتة ولا تسبب حدة في الصورة وتظهر بصورة جمالية. وأضاف أنه تعلم التصوير من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وممارسة التصوير وتكرار اللقطات إلى أن يصل إلى الصورة المميزة كما يقوم بتطويرها.
وذكر أنه منذ طفولته وهو يحلم أن يكون مصورا، وعندما كبر ودخل إلى العمل واستطاع شراء كاميرا بدأ في التصوير وتحقيق أحلامه. وذكر أن أجمل المواقع التي قام بتصويرها هي العلا، وأضاف أنه يصور كل ما يراه جميلا ومميزا في الطبيعة دون تحديد أي شيء معين.
وتابع "يمكن دعم المصور السعودي من خلال توطين المصورين في القطاعات الحكومية والخاصة، وفي الشركات، وفي الفعاليات والمهرجانات"، مبينا أن المصور السعودي لديه العديد من المميزات والثقافة والفكر والتميز التي تمكنه من تقديم نماذج إبداعية في مجال التصوير.
وقال إنه على الرغم من عمله كرجل إطفاء إلا أنه استطاع أن يحقق العديد من النجاحات من خلال التصوير مع العديد من الجهات الحكومية والتجارية، وأنه أصبح معروفا في أوساط المصورين، إضافة إلى تصوير أبرز المواقع في المملكة
وختم حديثه مشددا على أهمية الكاميرا في التقاط الصور الاحترافية "فالتصوير بالكاميرا لا يمكن أن يوازي كاميرا الجوال فيما يخص القدرة على التحكم والتعديل في الجودة والحجم والعدسة"، موضحا أن من أهم تطلعاته المستقبلية هو أن يصل للعالمية وأن يمثل بلاده.
وفي حواره مع "العربية.نت"، أوضح أنه اشتهر بتصوير الحيوانات وخصوصا "القطط"، مبينا أنه اشتهر بتصوير قط فوجئ أنه مدرب على التصوير، وكان ذلك بطلب من صاحبة القط ووقع عقدا رسميا ليكون مصورا للقط الذي يملك حسابا على وسائل التواصل الاجتماعي "إنستغرام".
وذكر أن تصوير "القطط" يحتاج إلى صبر للوصول إلى صور مميزة، وقال: استطعت أن أنجح بهذا المجال من خلال توفير أهم المعدات الخاصة بالتصوير ومن خلال الصبر بالتقاط عدد كبير من الصور واختيار اللقطة المناسبة.
وبين أن أفضل أوقات التصوير أو الساعة الذهبية تكون قبل غروب الشمس بساعة، والسر فيها أن إضاءة الشمس تكون خافتة ولا تسبب حدة في الصورة وتظهر بصورة جمالية. وأضاف أنه تعلم التصوير من خلال وسائل التواصل الاجتماعي وممارسة التصوير وتكرار اللقطات إلى أن يصل إلى الصورة المميزة كما يقوم بتطويرها.
وذكر أنه منذ طفولته وهو يحلم أن يكون مصورا، وعندما كبر ودخل إلى العمل واستطاع شراء كاميرا بدأ في التصوير وتحقيق أحلامه. وذكر أن أجمل المواقع التي قام بتصويرها هي العلا، وأضاف أنه يصور كل ما يراه جميلا ومميزا في الطبيعة دون تحديد أي شيء معين.
وتابع "يمكن دعم المصور السعودي من خلال توطين المصورين في القطاعات الحكومية والخاصة، وفي الشركات، وفي الفعاليات والمهرجانات"، مبينا أن المصور السعودي لديه العديد من المميزات والثقافة والفكر والتميز التي تمكنه من تقديم نماذج إبداعية في مجال التصوير.
وقال إنه على الرغم من عمله كرجل إطفاء إلا أنه استطاع أن يحقق العديد من النجاحات من خلال التصوير مع العديد من الجهات الحكومية والتجارية، وأنه أصبح معروفا في أوساط المصورين، إضافة إلى تصوير أبرز المواقع في المملكة
وختم حديثه مشددا على أهمية الكاميرا في التقاط الصور الاحترافية "فالتصوير بالكاميرا لا يمكن أن يوازي كاميرا الجوال فيما يخص القدرة على التحكم والتعديل في الجودة والحجم والعدسة"، موضحا أن من أهم تطلعاته المستقبلية هو أن يصل للعالمية وأن يمثل بلاده.