* معلومة طبية.. الزنك
يصنف الزنك على أنه من أهم المعادن التي يحتاجها الجسم لأداء العمليات الحيوية، وتحسين الصحة خاصة بعد ظهور كورونا (كوفيد 19)، وتقوية الناحية الجنسية. ويسهم الزنك في صحة الجلد ونمو الخلايا والأنسجة، فضلاً عن إنتاج البروتين، كما أنه يقي من الأمراض المزمنة، خاصة ارتفاع ضغط الدم والسكري، وزيادة سرعة التئام الجروح، والوقاية من الإسهال المزمن، ومن هشاشة العظام. ويعتبر الزنك أحد المعادن الضرورية لحاستي الشم والتذوق، حيث يساعد على تنشيط الأنزيمات المسؤولة عن التذوق، فيما يؤكد علماء التغذية أن نقص الزنك يقلل من القدرة على التذوق والشم، لذا يصف الأطباء مكملات الزنك خلال الإصابة بعدوى كورونا (كوفيد 19) مؤخراً، للتقليل من خطر الإصابة بمضاعفات وزيادة الاستجابة المناعية خاصة لدى كبار السن.
وهناك علامات تنذر بنقص الزنك في الجسم، مثل، الإسهال، وصعوبة التئام الجروح، والطفح الجلدي، وجفاف الجلد، والاضطرابات المزاجية، وضعف الجهاز المناعي، وتأخر النمو، والضعف الجنسي، وزيادة مشكلات الخصوبة.
يصنف الزنك على أنه من أهم المعادن التي يحتاجها الجسم لأداء العمليات الحيوية، وتحسين الصحة خاصة بعد ظهور كورونا (كوفيد 19)، وتقوية الناحية الجنسية. ويسهم الزنك في صحة الجلد ونمو الخلايا والأنسجة، فضلاً عن إنتاج البروتين، كما أنه يقي من الأمراض المزمنة، خاصة ارتفاع ضغط الدم والسكري، وزيادة سرعة التئام الجروح، والوقاية من الإسهال المزمن، ومن هشاشة العظام. ويعتبر الزنك أحد المعادن الضرورية لحاستي الشم والتذوق، حيث يساعد على تنشيط الأنزيمات المسؤولة عن التذوق، فيما يؤكد علماء التغذية أن نقص الزنك يقلل من القدرة على التذوق والشم، لذا يصف الأطباء مكملات الزنك خلال الإصابة بعدوى كورونا (كوفيد 19) مؤخراً، للتقليل من خطر الإصابة بمضاعفات وزيادة الاستجابة المناعية خاصة لدى كبار السن.
وهناك علامات تنذر بنقص الزنك في الجسم، مثل، الإسهال، وصعوبة التئام الجروح، والطفح الجلدي، وجفاف الجلد، والاضطرابات المزاجية، وضعف الجهاز المناعي، وتأخر النمو، والضعف الجنسي، وزيادة مشكلات الخصوبة.