أعلنت الدكتورة لبنى صليبيخ الأمين العام للجنة البحرين الوطنية للتربية والعلوم والثقافة نائب رئيس المجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والعلوم والثقافة (الألكسو) عن ارتفاع عدد المدارس البحرينية المنتسبة للمنظمة إلى 15 مدرسة حكومية وخاصة، في ضوء النجاح الذي حققته التجربة في مدرسة سمو الشيخة موزة بنت حمد آل خليفة الشاملة للبنات منذ عام 2020.
وأضافت صليبيخ، خلال اللقاء التعريفي الأول الذي أقامته اللجنة لهذه المدارس، بمدرسة سمو الشيخة موزة بنت حمد آل خليفة الشاملة للبنات، أن الانتساب لمنظمة (الألكسو) يعد فرصة متميزة لتبادل الخبرات بين جميع مدارس الوطن العربي المنضمة للشبكة، وتنفيذ أنشطة تؤدي إلى الدفع بعجلة التطور التربوي والتعليمي وطنياً وإقليمياً وعالمياً، مشيرةً إلى أن الاختيار جاء بناء على تميز المدارس في الانتساب لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، وجهودها الملحوظة في الاهتمام باللغة العربية ودروسها وأنشطتها الطلابية.
من جانبها، ألقت أ. عائشة النعيمي مديرة مدرسة سمو الشيخة موزة بنت حمد آل خليفة الشاملة للبنات كلمةً أكدت فيها أن انتساب المدرسة لمنظمة (الألكسو)، كأول مدرسة بحرينية، يعد تجربة غنية فتحت أبواب التعاون العربي، لتطوير النظم التربوية العربية، وتحديثها، لضمان جودة أعلى للتعليم، ومواكبته لاحتياجات الواقع العربي وتطلعاته، وتنمية قدرات الطلبة وتشجيعهم على الابتكار والإبداع، للمشاركة الإيجابية في بناء مجتمع المعرفة، مع الأخذ بعين الاعتبار النهوض بالثقافة العربية والإسلامية والتعريف بإنجازاتها.
واشتمل اللقاء على عرض قدمته أ. أمينة البستكي أخصائي منظمات دولية بلجنة البحرين الوطنية للتربية والعلوم والثقافة عن منظمة (الألكسو) التي تعد إحدى منظمات جامعة الدول العربية، وتعنى بالحفاظ والنهوض بالثقافة العربية في مجالات التربية والثقافة والعلوم، والتي أنشئت بموجب المادة الثالثة من ميثاق الوحدة الثقافية العربية، وتم الإعلان رسمياً عن قيامها بالقاهرة في 25 يوليو 1970، ومقرها الرئيسي تونس، وقد انضمت مملكة البحرين إليها في عام 1975، ومنذ ذلك الحين وهي توثق علاقتها بها باعتبارها بيتاً من بيوت الخبرة المساهمة في تطوير التعليم .
كما قدمت مدرسة سمو الشيخة موزة بنت حمد آل خليفة الشاملة للبنات عرضاً عن أنشطتها وفعالياتها التي نظمتها منذ انضمامها لشبكة المدارس المنتسبة للـ(الألكسو)، تحقيقاً لأهدافها.
كلام صور: جانب من اللقاء.
وأضافت صليبيخ، خلال اللقاء التعريفي الأول الذي أقامته اللجنة لهذه المدارس، بمدرسة سمو الشيخة موزة بنت حمد آل خليفة الشاملة للبنات، أن الانتساب لمنظمة (الألكسو) يعد فرصة متميزة لتبادل الخبرات بين جميع مدارس الوطن العربي المنضمة للشبكة، وتنفيذ أنشطة تؤدي إلى الدفع بعجلة التطور التربوي والتعليمي وطنياً وإقليمياً وعالمياً، مشيرةً إلى أن الاختيار جاء بناء على تميز المدارس في الانتساب لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، وجهودها الملحوظة في الاهتمام باللغة العربية ودروسها وأنشطتها الطلابية.
من جانبها، ألقت أ. عائشة النعيمي مديرة مدرسة سمو الشيخة موزة بنت حمد آل خليفة الشاملة للبنات كلمةً أكدت فيها أن انتساب المدرسة لمنظمة (الألكسو)، كأول مدرسة بحرينية، يعد تجربة غنية فتحت أبواب التعاون العربي، لتطوير النظم التربوية العربية، وتحديثها، لضمان جودة أعلى للتعليم، ومواكبته لاحتياجات الواقع العربي وتطلعاته، وتنمية قدرات الطلبة وتشجيعهم على الابتكار والإبداع، للمشاركة الإيجابية في بناء مجتمع المعرفة، مع الأخذ بعين الاعتبار النهوض بالثقافة العربية والإسلامية والتعريف بإنجازاتها.
واشتمل اللقاء على عرض قدمته أ. أمينة البستكي أخصائي منظمات دولية بلجنة البحرين الوطنية للتربية والعلوم والثقافة عن منظمة (الألكسو) التي تعد إحدى منظمات جامعة الدول العربية، وتعنى بالحفاظ والنهوض بالثقافة العربية في مجالات التربية والثقافة والعلوم، والتي أنشئت بموجب المادة الثالثة من ميثاق الوحدة الثقافية العربية، وتم الإعلان رسمياً عن قيامها بالقاهرة في 25 يوليو 1970، ومقرها الرئيسي تونس، وقد انضمت مملكة البحرين إليها في عام 1975، ومنذ ذلك الحين وهي توثق علاقتها بها باعتبارها بيتاً من بيوت الخبرة المساهمة في تطوير التعليم .
كما قدمت مدرسة سمو الشيخة موزة بنت حمد آل خليفة الشاملة للبنات عرضاً عن أنشطتها وفعالياتها التي نظمتها منذ انضمامها لشبكة المدارس المنتسبة للـ(الألكسو)، تحقيقاً لأهدافها.
كلام صور: جانب من اللقاء.