أثنى الأمين العام لاتحاد غرب آسيا البارالمبي الدكتور مصباح جعفر على التسهيلات التي قدمتها مملكة البحرين لاستضافة منافسات النسخة الثالثة من دورة ألعاب غرب آسيا البارالمبية.
وقال جعفر: قبل سنتين من الآن قام الاتحاد بزيارة إلى البحرين لمعاينة المنشآت والتأكد من التسهيلات التي ستقدمها البحرين للمشاركين في الدورة، وكنا على ثقة بنجاح الاستضافة بفضل الشرح الذي قدمته اللجنة البارالمبية البحرينية والدعم اللوجستي وفرق المتطوعين في مملكة البحرين.
وأضاف جعفر: قبل شهرين من موعد انطلاق الدورة وجدنا ما تم الاتفاق عليه، وقامت اللجنة المنظمة باستدعاء حكام متميزين لإدارة المنافسات من خارج البحرين، وهذا ما يعني أن مثلث النجاح موجودٌ لاستكمال جهود المنظمين، فالعوامل التنظيمية تكمل الدعم اللوجستي والأمور الفنية، وهي مؤشرات نجاح أكدت ثقة الاتحاد في مملكة البحرين وكوادرها في إخراج نسخة رائعة بفضل تنفيذ متطلبات الاتحاد، بل أن البحرين فاجأتنا بأمور لم تكن مطلوبة، لكنها أضفت رونقًا جميلًا على الدورة وكانت محل استحسان الاتحاد والوفود.
واعتبر جعفر أن تفاعل وسائل الإعلام في البحرين أعطى دليلًا على أن المملكة حريصة على تنظيم الفعاليات بشكل لائق في ظل مساعيها لاستضافة الدورات ذات المستوى الرفيع، وهو ما يعزز ثقة الاتحادات القارية والإقليمية في المملكة.
وقال جعفر: قبل سنتين من الآن قام الاتحاد بزيارة إلى البحرين لمعاينة المنشآت والتأكد من التسهيلات التي ستقدمها البحرين للمشاركين في الدورة، وكنا على ثقة بنجاح الاستضافة بفضل الشرح الذي قدمته اللجنة البارالمبية البحرينية والدعم اللوجستي وفرق المتطوعين في مملكة البحرين.
وأضاف جعفر: قبل شهرين من موعد انطلاق الدورة وجدنا ما تم الاتفاق عليه، وقامت اللجنة المنظمة باستدعاء حكام متميزين لإدارة المنافسات من خارج البحرين، وهذا ما يعني أن مثلث النجاح موجودٌ لاستكمال جهود المنظمين، فالعوامل التنظيمية تكمل الدعم اللوجستي والأمور الفنية، وهي مؤشرات نجاح أكدت ثقة الاتحاد في مملكة البحرين وكوادرها في إخراج نسخة رائعة بفضل تنفيذ متطلبات الاتحاد، بل أن البحرين فاجأتنا بأمور لم تكن مطلوبة، لكنها أضفت رونقًا جميلًا على الدورة وكانت محل استحسان الاتحاد والوفود.
واعتبر جعفر أن تفاعل وسائل الإعلام في البحرين أعطى دليلًا على أن المملكة حريصة على تنظيم الفعاليات بشكل لائق في ظل مساعيها لاستضافة الدورات ذات المستوى الرفيع، وهو ما يعزز ثقة الاتحادات القارية والإقليمية في المملكة.