تعتبر فترة الخمسينيات والستينيات حتى منتصف السبعينيات من القرن الماضي هي فترة التأسيس والانطلاقة للرياضة البحرينية عموما وكرة القدم خصوصا وهي الفترة التي تعتبر غنية بالكثير من المحطات عندما شرّع الاتحاد بتنظيم مسابقاته ومنها بطولة خاصة تحمل اسم "كأس الاتحاد" انطلقت تحديدا موسم 1960/1959، وأقيمت منها 17 نسخة، وشهدت توقفا واحدا في موسم 1965/1964.
ونجح المحرق في تحقيق اللقب والتتويج بالبطولة في 8 مناسبات، فيما جاء الأهلي بعده بثلاثة ألقاب، والبحرين لمَرّتين، ثم أندية الرفاع، الحالة والعربي "النجمة حاليا" مرة واحدة.
ومع تغيير مسمى المسابقة وإطلاق لقب كأس سمو الأمير أخذت المسابقة تأخذ اهتماما كبيرا لدى مختلف الجهات خصوصا أنها تحمل اسم قائد المسيرة الوطنية الأمير الراحل المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة.
ودخلت مسابقة كأس سمو الأمير بداية من الموسم 1978/1977 مرحلة جديدة من المنافسات بين الأندية المحلية وجميعهم يتسابقون للظفر بها والتتويج بلقبها والتشرف بالوصول للمباراة النهائية، ونجح الراحل وشيخ الرياضة الخليجية والعربية المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ عيسى بن سلمان في الحصول على الموافقة السامية من أمير البلاد في ذلك الوقت وتم الإعلان عن المسمى الجديد يوم العاشر من أبريل عام 1978.
وشهدت المباراة النهائية من النسخة الأولى لمسابقة كأس سمو الأمير بين فريقي المحرق والوحدة حضور عاهل البلاد الملك حمد بن عيسى آل خليفة الذي كان وليا للعهد في ذلك الوقت نيابة عن سمو الأمير الراحل.
وواصل المحرق سيطرته على اللقب "الأميري" من خلال التتويج باللقب 11 مرة، في حين تشرفت أندية الأهلي "4 مرات"، النجمة "الوحدة سابقا" "3 مرات"، الرفاع "3 مرات" الحالة "مرتان"، الرفاع الشرقي "مرتان".
وجاءت التسمية الجديدة لمسابقة الكأس والتي حملت وتشرفت باسم عاهل البلاد المفدى والرياضي الأول في المملكة جلالة الملك المفدى لتأتي التسمية الجديدة "كأس الملك" بداية من موسم 2002/2001، ومنذ ذلك التاريخ دخلت "أغلى الكؤوس" مرحلة جديدة من المنافسة بين أنديتنا الوطنية ومن خلال دخول أبطال جدد نجحوا في الدخول إلى قائمة الأبطال، وانتقلت البطولة إلى محطات جديدة من النجاح والتميز من موسم إلى آخر.
وحمل المحرق لواء الفوز باللقب الغالي من خلال 9 مرات، وحقق الرفاع، والنجمة اللقب في 3 مناسبات، والأهلي والرفاع الشرقي مرة واحدة، فيما كتبت أندية الشباب والحد والمنامة التاريخ بتحقيق اللقب في مناسبة واحدة.
ونجح المحرق في تحقيق اللقب والتتويج بالبطولة في 8 مناسبات، فيما جاء الأهلي بعده بثلاثة ألقاب، والبحرين لمَرّتين، ثم أندية الرفاع، الحالة والعربي "النجمة حاليا" مرة واحدة.
ومع تغيير مسمى المسابقة وإطلاق لقب كأس سمو الأمير أخذت المسابقة تأخذ اهتماما كبيرا لدى مختلف الجهات خصوصا أنها تحمل اسم قائد المسيرة الوطنية الأمير الراحل المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة.
ودخلت مسابقة كأس سمو الأمير بداية من الموسم 1978/1977 مرحلة جديدة من المنافسات بين الأندية المحلية وجميعهم يتسابقون للظفر بها والتتويج بلقبها والتشرف بالوصول للمباراة النهائية، ونجح الراحل وشيخ الرياضة الخليجية والعربية المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ عيسى بن سلمان في الحصول على الموافقة السامية من أمير البلاد في ذلك الوقت وتم الإعلان عن المسمى الجديد يوم العاشر من أبريل عام 1978.
وشهدت المباراة النهائية من النسخة الأولى لمسابقة كأس سمو الأمير بين فريقي المحرق والوحدة حضور عاهل البلاد الملك حمد بن عيسى آل خليفة الذي كان وليا للعهد في ذلك الوقت نيابة عن سمو الأمير الراحل.
وواصل المحرق سيطرته على اللقب "الأميري" من خلال التتويج باللقب 11 مرة، في حين تشرفت أندية الأهلي "4 مرات"، النجمة "الوحدة سابقا" "3 مرات"، الرفاع "3 مرات" الحالة "مرتان"، الرفاع الشرقي "مرتان".
وجاءت التسمية الجديدة لمسابقة الكأس والتي حملت وتشرفت باسم عاهل البلاد المفدى والرياضي الأول في المملكة جلالة الملك المفدى لتأتي التسمية الجديدة "كأس الملك" بداية من موسم 2002/2001، ومنذ ذلك التاريخ دخلت "أغلى الكؤوس" مرحلة جديدة من المنافسة بين أنديتنا الوطنية ومن خلال دخول أبطال جدد نجحوا في الدخول إلى قائمة الأبطال، وانتقلت البطولة إلى محطات جديدة من النجاح والتميز من موسم إلى آخر.
وحمل المحرق لواء الفوز باللقب الغالي من خلال 9 مرات، وحقق الرفاع، والنجمة اللقب في 3 مناسبات، والأهلي والرفاع الشرقي مرة واحدة، فيما كتبت أندية الشباب والحد والمنامة التاريخ بتحقيق اللقب في مناسبة واحدة.