عمر البلوشي
المدرب «الوطني» الأكثر تتويجاً بكأس الملك
لطفي رحيم يتفوق على المدربين الأجانب.. وتونس في المقدمة
متروك ودراغان أمام تحدي تاريخي للظفر باللقب الأول
يعتبر المدربون الوطنيون الأكثر تتويجاً بلقب كأس جلالة الملك المفدى منذ انطلاقتها في موسم 1978/1977 وذلك بقيادة أسطورة كرة القدم البحرينية الراحل أحمد بن سالمين فريق المحرق حينها كمدرب للتتويج بأول ألقابهم في المسابقة تحت مسمى كأس الأمير.
وقد نجح 12 مدرباً وطنياً في تحقيق اللقب 26 مرة منذ انطلاقة المسابقة التي تقام هذا الموسم في نسختها الخامسة والأربعين، فيما حققها 15 مدرباً أجنبياً 18 مرة.
ويتسيد المدرب القدير يوسف شريدة قائمة أكثر المدرب تتويجاً بأغلى الكؤوس التي نجح في كسبها 6 مرات مع كل من أندية المحرق والوحدة والحد، ويأتي مباشرة المدرب القدير خليفة الزياني الذي نجح التتويج باللقب 5 مرات مع أندية المحرق والحالة.
فيما نجح المدربان الوطنيان عيسى السعدون وعلي عاشور من تحقيق اللقب 3 مرات، حيث توج السعدون مرتين مع المحرق ومرة مع الرفاع الشرقي، وتمكن عاشور من تحقيقه مع الرفاع مرتين والنجمة مرة واحدة، حيث يعتبر أصغر مدرب وطني توج بأغلى كؤوس الكرة البحرينية.
وقاد المدرب الراحل عدنان أيوب فريق الأهلي للتتويج مرتين باللقب، فيما حقق اللقب مرة واحدة كل من المدربين أحمد بن سالمين (المحرق)، جمعة بشير (الأهلي)، فهد المخرق (الأهلي)، أحمد الدخيل (الشباب)، عبدالعزيز أمين (النجمة)، خالد الحربان (النجمة) وخالد تاج (المنامة).
أما نهائي هذا الموسم فإنه سيرفع حصيلة المدربين الأجانب إلى 16 مدربا مع رفع عدد البطولة التي حققوها إلى 19، حيث لم يسبق أن حقق كل من المدربين الروماني موتروك والكرواتي دراغان اللقب سابقاً خلال مشوارهم التدريبي في الملاعب البحرينية في العقدين الماضيين.
وبالحديث عن المدربين الأجانب، فإن المدرسة التونسية هي الأكثر تحقيقاً للقب كمدرسة عربية وأجنبية بقيادة كل من لطفي رحيم 3 مرات مع المحرق، علي الشهيبي مرتين مع الرفاع الشرقي، وبشير الجباس مرة واحدة مع الوحدة، وعبدالرحمن الرحموني مرة واحدة مع المحرق، ولطفي البنزرتي مرة واحدة مع المحرق، وسمير بن شمام مرة واحدة مع المحرق.
وحقق مدربان مصريان اللقب مرة واحدة لكل منهما، حيث يعتبر ممدوح خفاجي أول مدرب أجنبي يحقق كأس الأمير مع المحرق في ثاني موسم من انطلاق المسابقة، فيما كسب أحمد رفعت اللقب مع الوحدة في تسعينات القرن الماضي.
كما كان للمدربين الأوربيين نصيب كبير من الفوز باللقب ولمرة واحدة لكل منهم، وذلك بفوز المدرب الإنجليزي كولن مع فريق الرفاع الغربي، والألماني أولي ماسلو مع الرفاع الغربي، والكرواتي يوري ستريشكو مع الرفاع الغربي، والبوسني ميرساد مع الأهلي، والبرتغالي خوسيه جاريدو مع الرفاع.
البرازيل تظفر بلقب واحد فقط
أما المدرسة البرازيلية فإنها لم تحقق اللقب سوى مرتين عن طريق البرازيلي جوزيه روبيرتو وكذلك مواطنه ماركوس باكيتا وكلا اللقبين مع المحرق.
واحتكر المدربون الأجانب لقب كأس الملك في التسعينيات من موسم 1994/1993 لغاية موسم 2000/1999 لسبع مرات على التوالي، فيما حقق المدربون الوطنيون اللقب 6 مرات على التوالي على فترتين الأولى ما بين موسمين 2004/2003 و2009/2008، والثانية ما بين موسمي 2014/2013 و2019/2018.
المدرب «الوطني» الأكثر تتويجاً بكأس الملك
لطفي رحيم يتفوق على المدربين الأجانب.. وتونس في المقدمة
متروك ودراغان أمام تحدي تاريخي للظفر باللقب الأول
يعتبر المدربون الوطنيون الأكثر تتويجاً بلقب كأس جلالة الملك المفدى منذ انطلاقتها في موسم 1978/1977 وذلك بقيادة أسطورة كرة القدم البحرينية الراحل أحمد بن سالمين فريق المحرق حينها كمدرب للتتويج بأول ألقابهم في المسابقة تحت مسمى كأس الأمير.
وقد نجح 12 مدرباً وطنياً في تحقيق اللقب 26 مرة منذ انطلاقة المسابقة التي تقام هذا الموسم في نسختها الخامسة والأربعين، فيما حققها 15 مدرباً أجنبياً 18 مرة.
ويتسيد المدرب القدير يوسف شريدة قائمة أكثر المدرب تتويجاً بأغلى الكؤوس التي نجح في كسبها 6 مرات مع كل من أندية المحرق والوحدة والحد، ويأتي مباشرة المدرب القدير خليفة الزياني الذي نجح التتويج باللقب 5 مرات مع أندية المحرق والحالة.
فيما نجح المدربان الوطنيان عيسى السعدون وعلي عاشور من تحقيق اللقب 3 مرات، حيث توج السعدون مرتين مع المحرق ومرة مع الرفاع الشرقي، وتمكن عاشور من تحقيقه مع الرفاع مرتين والنجمة مرة واحدة، حيث يعتبر أصغر مدرب وطني توج بأغلى كؤوس الكرة البحرينية.
وقاد المدرب الراحل عدنان أيوب فريق الأهلي للتتويج مرتين باللقب، فيما حقق اللقب مرة واحدة كل من المدربين أحمد بن سالمين (المحرق)، جمعة بشير (الأهلي)، فهد المخرق (الأهلي)، أحمد الدخيل (الشباب)، عبدالعزيز أمين (النجمة)، خالد الحربان (النجمة) وخالد تاج (المنامة).
أما نهائي هذا الموسم فإنه سيرفع حصيلة المدربين الأجانب إلى 16 مدربا مع رفع عدد البطولة التي حققوها إلى 19، حيث لم يسبق أن حقق كل من المدربين الروماني موتروك والكرواتي دراغان اللقب سابقاً خلال مشوارهم التدريبي في الملاعب البحرينية في العقدين الماضيين.
وبالحديث عن المدربين الأجانب، فإن المدرسة التونسية هي الأكثر تحقيقاً للقب كمدرسة عربية وأجنبية بقيادة كل من لطفي رحيم 3 مرات مع المحرق، علي الشهيبي مرتين مع الرفاع الشرقي، وبشير الجباس مرة واحدة مع الوحدة، وعبدالرحمن الرحموني مرة واحدة مع المحرق، ولطفي البنزرتي مرة واحدة مع المحرق، وسمير بن شمام مرة واحدة مع المحرق.
وحقق مدربان مصريان اللقب مرة واحدة لكل منهما، حيث يعتبر ممدوح خفاجي أول مدرب أجنبي يحقق كأس الأمير مع المحرق في ثاني موسم من انطلاق المسابقة، فيما كسب أحمد رفعت اللقب مع الوحدة في تسعينات القرن الماضي.
كما كان للمدربين الأوربيين نصيب كبير من الفوز باللقب ولمرة واحدة لكل منهم، وذلك بفوز المدرب الإنجليزي كولن مع فريق الرفاع الغربي، والألماني أولي ماسلو مع الرفاع الغربي، والكرواتي يوري ستريشكو مع الرفاع الغربي، والبوسني ميرساد مع الأهلي، والبرتغالي خوسيه جاريدو مع الرفاع.
البرازيل تظفر بلقب واحد فقط
أما المدرسة البرازيلية فإنها لم تحقق اللقب سوى مرتين عن طريق البرازيلي جوزيه روبيرتو وكذلك مواطنه ماركوس باكيتا وكلا اللقبين مع المحرق.
واحتكر المدربون الأجانب لقب كأس الملك في التسعينيات من موسم 1994/1993 لغاية موسم 2000/1999 لسبع مرات على التوالي، فيما حقق المدربون الوطنيون اللقب 6 مرات على التوالي على فترتين الأولى ما بين موسمين 2004/2003 و2009/2008، والثانية ما بين موسمي 2014/2013 و2019/2018.