حسين الدرازي
نتمنى إهداء الكأس الملكية لجاهيرنا الوفية
تمنى لاعب الرفاع الشرقي ليث هاشم الفوز في مباراة الغد على الخالدية وتقديم لقب البطولة الغالية هدية للجماهير الشرقاوية الكبيرة والعاشقة لفريقها، بعدما تم حرمانهم من الفرحة بالفوز بأي بطولة على صعيد الكبار منذ 2014، مشيراً إلى أن الشرقي بإمكانه تحقيق الفوز على البسيتين اليوم إذا ما تعامل مع المباراة بالشكل الصحيح وخصوصاً أن الفريق يعرف كيفية التعامل مع الفرق الكبيرة مثلما حصل في مشوار الكأس بالتغلب على الرفاع متصدر دورينا والمنامة وصيفه.
وقال ليث هاشم إن فريقه يمتلك مدرباً مميزاً وبإمكانه قيادة الفريق لتحقيق الفوز وخصوصاً أنه درس فريق الخالدية جيداً وتابعه في مبارياته الأخيرة وبالتالي وضع التكتيك المناسب والذي سيساعد على تحقيق الفوز، مطالباً جماهير الشرقي بالوقوف خلف الفريق في النهائي لزيادة الروح المعنوية وتشجيع اللاعبين لتقديم الأفضل.
وأكد هاشم إن هنالك اختلافاً كبيراً بين نهائي 2014 الذي خاضه الشرقي أمام البسيتين والنهائي اليوم، فالفريق تغير كثيراً ولم يتبق منه سوى ثلاثة لاعبين بالإضافة للتغيير في الجهاز الفني أيضاً، مضيفاً (كنا نلعب بلا ضغوط في ذلك العام ولم نكن نتوقع أن نصل للنهائي وأن نُنافس على تحقيق لقب الكأس، ولكن الآن فريقنا أصبح معروفاً وأيضاً الطموحات موجودة من قبل البطولة في تحقيق لقبها، وبالتالي فإن الضغوطات موجودة لكنها لن تؤثر علينا إن شاء الله).
نتمنى إهداء الكأس الملكية لجاهيرنا الوفية
تمنى لاعب الرفاع الشرقي ليث هاشم الفوز في مباراة الغد على الخالدية وتقديم لقب البطولة الغالية هدية للجماهير الشرقاوية الكبيرة والعاشقة لفريقها، بعدما تم حرمانهم من الفرحة بالفوز بأي بطولة على صعيد الكبار منذ 2014، مشيراً إلى أن الشرقي بإمكانه تحقيق الفوز على البسيتين اليوم إذا ما تعامل مع المباراة بالشكل الصحيح وخصوصاً أن الفريق يعرف كيفية التعامل مع الفرق الكبيرة مثلما حصل في مشوار الكأس بالتغلب على الرفاع متصدر دورينا والمنامة وصيفه.
وقال ليث هاشم إن فريقه يمتلك مدرباً مميزاً وبإمكانه قيادة الفريق لتحقيق الفوز وخصوصاً أنه درس فريق الخالدية جيداً وتابعه في مبارياته الأخيرة وبالتالي وضع التكتيك المناسب والذي سيساعد على تحقيق الفوز، مطالباً جماهير الشرقي بالوقوف خلف الفريق في النهائي لزيادة الروح المعنوية وتشجيع اللاعبين لتقديم الأفضل.
وأكد هاشم إن هنالك اختلافاً كبيراً بين نهائي 2014 الذي خاضه الشرقي أمام البسيتين والنهائي اليوم، فالفريق تغير كثيراً ولم يتبق منه سوى ثلاثة لاعبين بالإضافة للتغيير في الجهاز الفني أيضاً، مضيفاً (كنا نلعب بلا ضغوط في ذلك العام ولم نكن نتوقع أن نصل للنهائي وأن نُنافس على تحقيق لقب الكأس، ولكن الآن فريقنا أصبح معروفاً وأيضاً الطموحات موجودة من قبل البطولة في تحقيق لقبها، وبالتالي فإن الضغوطات موجودة لكنها لن تؤثر علينا إن شاء الله).