شاركت الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء، وبالتعاون مع بوليتكنك البحرين، في المؤتمر دولي حول الحوسبة المبتكرة والاتصالات، في جامعة دلهي بالتعاون مع المعهد الوطني للتكنولوجيا "بباتنا" ومعهد كوريا الجنوبية للتقارب الرقمي وجامعة فالادوليد الإسبانيا، حيث مثل الهيئة الأستاذة شيماء شوقي المير، محللة بيانات فضائية أولى، من خلال تقديم بحث علمي يُسخر تقنيات علوم المستقبل لتلبية احتياجات عدد من الجهات الحكومية ويعتبر فريدا من نوعه على مستوى المنطقة.
وحول مشاركتها في هذا المؤتمر؛ أوضحت المير أن مشاركة الفريق البحريني تضمنت تقديم عرض حول استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي في رصد السفن التي تتسبب في تلويث المياه الإقليمية والدولية من خلال استخدام البيانات والصور الفضائية ذات الدقة العالية، إضافة إلى تقديم ورقة بحثية قام الفريق بإعدادها، والتي توضح التقنيات المستخدمة والنتيجة النهائية التي تم الوصول إليها ونسبة دقتها العالية التي تشكل ركيزة أساسية في البحث المقدم وتمنحه التفرد، وهو ما يؤكد على أهمية التطبيقات الفضائية في توفير المعلومات الدقيقة وفي وقت قياسي نسبيا لصناع القرار، خصوصا خلال الأوقات الحرجة بما يمكنهم من التدخل لمعالجة الأزمات بالشكل السريع والمناسب.
وأضافت المير: "سعداء لتمثيلنا مملكة البحرين في هذا المحفل العلمي العالمي وفي رفع اسمها في مجالات البحث العلمي المتقدم، كل الشكر لإدارة الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء على تبني الفكرة منذ البداية ولإدارة بوليتكنك البحرين على تعاونها، وايمانها بقدرات شباب مملكة البحرين بأن البحث العلمي هو أحد ركائز تقدم الأمم".
الجدير بالذكر أن هذا المؤتمر الدولي ناقش مجموعة واسعة من الأوراق البحثية ذات الصلة بالابتكار والتكنولوجيا وتطبيقات علوم المستقبل، وقد شارك فيه مئات الباحثين من مختلف دول العالم يمثلون تخصصات علمية وقطاعات صناعية متنوعة، كما شهد استعراض لمجموعة من الابتكارات الحديثة المرتكزة على تطبيقات علوم المستقبل ومنها علوم الفضاء.
وحول مشاركتها في هذا المؤتمر؛ أوضحت المير أن مشاركة الفريق البحريني تضمنت تقديم عرض حول استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي في رصد السفن التي تتسبب في تلويث المياه الإقليمية والدولية من خلال استخدام البيانات والصور الفضائية ذات الدقة العالية، إضافة إلى تقديم ورقة بحثية قام الفريق بإعدادها، والتي توضح التقنيات المستخدمة والنتيجة النهائية التي تم الوصول إليها ونسبة دقتها العالية التي تشكل ركيزة أساسية في البحث المقدم وتمنحه التفرد، وهو ما يؤكد على أهمية التطبيقات الفضائية في توفير المعلومات الدقيقة وفي وقت قياسي نسبيا لصناع القرار، خصوصا خلال الأوقات الحرجة بما يمكنهم من التدخل لمعالجة الأزمات بالشكل السريع والمناسب.
وأضافت المير: "سعداء لتمثيلنا مملكة البحرين في هذا المحفل العلمي العالمي وفي رفع اسمها في مجالات البحث العلمي المتقدم، كل الشكر لإدارة الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء على تبني الفكرة منذ البداية ولإدارة بوليتكنك البحرين على تعاونها، وايمانها بقدرات شباب مملكة البحرين بأن البحث العلمي هو أحد ركائز تقدم الأمم".
الجدير بالذكر أن هذا المؤتمر الدولي ناقش مجموعة واسعة من الأوراق البحثية ذات الصلة بالابتكار والتكنولوجيا وتطبيقات علوم المستقبل، وقد شارك فيه مئات الباحثين من مختلف دول العالم يمثلون تخصصات علمية وقطاعات صناعية متنوعة، كما شهد استعراض لمجموعة من الابتكارات الحديثة المرتكزة على تطبيقات علوم المستقبل ومنها علوم الفضاء.