أكد حسن عبدالله المدني نائب محافظ العاصمة، حرص المحافظة على مواصلة تنفيذ المشاريع والبرامج والفعاليات التي تصب مخرجاتها في دعم أهداف "برنامج المنامة مدينة صحية"، وذلك من منطلق إيمان المحافظة بالدور الإيجابي الذي يلعبه البرنامج في الحفاظ على الصحة العامة للمجتمع، وتحسين نوعية وجودة الحياة، وتعزيز التنمية المستدامة والشراكة المجتمعية، منوهاً إلى لما تساهم به مثل هذه المبادرات في ترسيخ مكانة مملكة البحرين العالمية وريادتها في المنطقة كونها من الدول التي تميزت على الخارطة العالمية في مختلف الجوانب.
جاء ذلك في تصريح لسعادته بمناسبة اليوم الخليجي للمدن الصحية، والذي تقام فعالياته هذا العام تحت شعار "مدن صحية لتنمية مستدامة"، إذ أشار المدني إلى اسهامات برنامج المدن الصحية في تحسين صحة السكان من خلال الارتقاء بالظروف المعيشية، وتطوير الخدمات الصحية، عبر دمج جهود القطاعات المختلفة، بحيث لا تقتصر على القطاعات الصحية والجهات الحكومية فحسب، بل تشمل أيضاً مؤسسات المجتمع المدني والشركات الخاصة والمتطوعين والمجتمع نفسه، لتكون الجهود المبذولة أكثر فعالية وتكاملاً.
وأعرب المدني عن اعتزاز محافظة العاصمة بقدرتها على إشراك كافة فئات المجتمع وتعبئتهم من أجل الصحة والتنمية، وكذلك نجاحها في تفعيل التعاون والشراكة بين القطاعات المختلفة من أجل تحسين صحة الناس، والارتقاء بظروف المعيشة، والعمل المستمر على تطوير الخدمات، ما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة ويتناغم مع رؤية محافظة العاصمة في أن تكون محافظة رائدة ومتميزة في خدمة المواطن والمقيم من أجل حياة أفضل وتنمية مستدامة.
يذكر أن محافظة العاصمة قد تبنت في عام 2017 برنامج المدن الصحية بالتعاون مع وزارة الصحة، وتكللت جهودها بنيل اعتماد منظمة الصحة العالمية منطقة أم الحصم مدينة صحية كأول منطقة في مملكة البحرين تنال هذا الاعتماد الدولي، قبل أن تستكمل جهودها بالتعاون والشراكة مع كافة الجهات ذات العلاقة لتحصل مدينة المنامة على اعتمادها مدينة صحية كأول عاصمة في إقليم شرق المتوسط، في إنجاز دولي جديد يضاف إلى سجلات مملكة البحرين في المجال الصحي والتنموي والاجتماعي.
جاء ذلك في تصريح لسعادته بمناسبة اليوم الخليجي للمدن الصحية، والذي تقام فعالياته هذا العام تحت شعار "مدن صحية لتنمية مستدامة"، إذ أشار المدني إلى اسهامات برنامج المدن الصحية في تحسين صحة السكان من خلال الارتقاء بالظروف المعيشية، وتطوير الخدمات الصحية، عبر دمج جهود القطاعات المختلفة، بحيث لا تقتصر على القطاعات الصحية والجهات الحكومية فحسب، بل تشمل أيضاً مؤسسات المجتمع المدني والشركات الخاصة والمتطوعين والمجتمع نفسه، لتكون الجهود المبذولة أكثر فعالية وتكاملاً.
وأعرب المدني عن اعتزاز محافظة العاصمة بقدرتها على إشراك كافة فئات المجتمع وتعبئتهم من أجل الصحة والتنمية، وكذلك نجاحها في تفعيل التعاون والشراكة بين القطاعات المختلفة من أجل تحسين صحة الناس، والارتقاء بظروف المعيشة، والعمل المستمر على تطوير الخدمات، ما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة ويتناغم مع رؤية محافظة العاصمة في أن تكون محافظة رائدة ومتميزة في خدمة المواطن والمقيم من أجل حياة أفضل وتنمية مستدامة.
يذكر أن محافظة العاصمة قد تبنت في عام 2017 برنامج المدن الصحية بالتعاون مع وزارة الصحة، وتكللت جهودها بنيل اعتماد منظمة الصحة العالمية منطقة أم الحصم مدينة صحية كأول منطقة في مملكة البحرين تنال هذا الاعتماد الدولي، قبل أن تستكمل جهودها بالتعاون والشراكة مع كافة الجهات ذات العلاقة لتحصل مدينة المنامة على اعتمادها مدينة صحية كأول عاصمة في إقليم شرق المتوسط، في إنجاز دولي جديد يضاف إلى سجلات مملكة البحرين في المجال الصحي والتنموي والاجتماعي.