أيمن شكل
وصف رجل الأعمال وعضو «كتلة ريادة 22»، إبراهيم خليل إبراهيم، مجلس إدارة غرفة البحرين الحالي بالكلاسيكي الذي لا يصلح لمواكبة الاقتصاد الرقمي الجديد، مؤكداً أن السياسات المتبعة حالياً في غرفة البحرين قد تضع الغرفة وثقافتها خارج المستقبل.
وطالب إبراهيم، بأن تتيح الغرفة التمثيل للجميع وأن تكون صوتاً مسموعاً للمهمشين والغائبين في السابق، وأن تعمل على خلق بيئة جاذبة ومحفزة للشباب ذوي المشاريع والمبادرات المتوافقة مع المستقبل الرقمي.
وقال: «إن العالم يعيش اليوم بإمكانيات متطورة من الاقتصاد الحديث والتقدمي في المجالات الاقتصادية والاجتماعية، والتي يجب أن تسخر جميعها لخلق فرص أفضل للنمو والازدهار لكل المجتمع، وليس فقط للنخبة القليلة، ولابد لغرف التجارة العربية والخليجية مواكبة هذا التوجه كي لا نجد أنفسنا خارج التاريخ، من خلال إبقاء اهتمامات الغرفة التجارية وقياداتها جلهم من الاقتصاد الكلاسيكي».
وأكد المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «فينتك روبوز» لتطبيقات الادخار والتقاعد، والخبير الاقتصادي في مجال أنظمة التقاعد والادخار وإدارة الثروات، أن الانتخابات القادمة لمجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين تمثل فرصاً واعدة للتغيير وإعادة الانطلاق بأسلوب يتوافق مع احتياجات المستقبل والاقتصاد الجديد، بدلاً من اتباع السياسات التي عفا عليها الزمن ولم تخرج بنتائج ملموسة في الشارع التجاري.
ونوه بأن ثقافة عدم المشاركة أو الاكتراث في مثل هذه الفعاليات لها آثار سلبية ترتد على أصحاب المؤسسات أنفسهم من حيث عدم وجود من يمثلهم التمثيل الحقيقي في هذه المواقع المهمة.
وصف رجل الأعمال وعضو «كتلة ريادة 22»، إبراهيم خليل إبراهيم، مجلس إدارة غرفة البحرين الحالي بالكلاسيكي الذي لا يصلح لمواكبة الاقتصاد الرقمي الجديد، مؤكداً أن السياسات المتبعة حالياً في غرفة البحرين قد تضع الغرفة وثقافتها خارج المستقبل.
وطالب إبراهيم، بأن تتيح الغرفة التمثيل للجميع وأن تكون صوتاً مسموعاً للمهمشين والغائبين في السابق، وأن تعمل على خلق بيئة جاذبة ومحفزة للشباب ذوي المشاريع والمبادرات المتوافقة مع المستقبل الرقمي.
وقال: «إن العالم يعيش اليوم بإمكانيات متطورة من الاقتصاد الحديث والتقدمي في المجالات الاقتصادية والاجتماعية، والتي يجب أن تسخر جميعها لخلق فرص أفضل للنمو والازدهار لكل المجتمع، وليس فقط للنخبة القليلة، ولابد لغرف التجارة العربية والخليجية مواكبة هذا التوجه كي لا نجد أنفسنا خارج التاريخ، من خلال إبقاء اهتمامات الغرفة التجارية وقياداتها جلهم من الاقتصاد الكلاسيكي».
وأكد المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «فينتك روبوز» لتطبيقات الادخار والتقاعد، والخبير الاقتصادي في مجال أنظمة التقاعد والادخار وإدارة الثروات، أن الانتخابات القادمة لمجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة البحرين تمثل فرصاً واعدة للتغيير وإعادة الانطلاق بأسلوب يتوافق مع احتياجات المستقبل والاقتصاد الجديد، بدلاً من اتباع السياسات التي عفا عليها الزمن ولم تخرج بنتائج ملموسة في الشارع التجاري.
ونوه بأن ثقافة عدم المشاركة أو الاكتراث في مثل هذه الفعاليات لها آثار سلبية ترتد على أصحاب المؤسسات أنفسهم من حيث عدم وجود من يمثلهم التمثيل الحقيقي في هذه المواقع المهمة.