أعربت شركة ألمنيوم البحرين ش.م.ب. (البا)، أكبر مصهر للألمنيوم في العالم باستثناء الصين، عن فخرها بنيل جائزة السلامة الدولية مع الاستحقاق من قبل مجلس السلامة البريطاني، وذلك تقديرًا لحرص الشركة والتزامها بالحفاظ على سلامة وصحة موظفيها خلال العام 2021.
وبهذه المناسبة، صرح الرئيس التنفيذي لشركة البا، علي البقالي، قائلاً: الاعتماد على الحظ لا يحقق النتائج، ولكن توخي السلامة هو أفضل ضمان. نحن فخورون بحصولنا مجددًا على هذا التقدير الدولي والمرموق من قبل مجلس السلامة البريطاني، وذلك مع مضينا قدمًا نحو تحقيق هدفنا – معًا نكون #1 في السلامة والجوانب البيئية والاجتماعية والحوكمة.
كان العام 2021 عامًا ذهبيًا للشركة على مختلف الأصعدة، حيث بذلنا أقصى جهودنا من أجل الحفاظ على صحة وسلامة القوى العاملة بالشركة في ظل جائحة كوفيد-19، كما وتمكنّا من إنهاء العام بتحقيق أكثر من 20 مليون ساعة عمل آمنة دون أي إصابات مضيعة للوقت. واليوم، تسير الشركة بخطى واثقة نحو تحقيق 24 مليون ساعة عمل آمنة دون أي إصابات مضيعة للوقت".
جدير بالذكر أن جوائز السلامة الدولية، التي جاءت في نسختها الرابعة والستين لهذا العام، تعنى بتكريم الشركات والمؤسسات من مختلف أنحاء العالم التي أثبتت أمام لجنة التحكيم المستقلة التزامها بالحد من الإصابات المهنية والأمراض المتعلقة بالعمل خلال السنة المنصرمة. كما تحتفي هذه الجوائز أيضًا بالشركات التي تظهر التزامًا بصحة الموظفين الجسدية والنفسية في مكان العمل.
وبهذه المناسبة، صرح الرئيس التنفيذي لشركة البا، علي البقالي، قائلاً: الاعتماد على الحظ لا يحقق النتائج، ولكن توخي السلامة هو أفضل ضمان. نحن فخورون بحصولنا مجددًا على هذا التقدير الدولي والمرموق من قبل مجلس السلامة البريطاني، وذلك مع مضينا قدمًا نحو تحقيق هدفنا – معًا نكون #1 في السلامة والجوانب البيئية والاجتماعية والحوكمة.
كان العام 2021 عامًا ذهبيًا للشركة على مختلف الأصعدة، حيث بذلنا أقصى جهودنا من أجل الحفاظ على صحة وسلامة القوى العاملة بالشركة في ظل جائحة كوفيد-19، كما وتمكنّا من إنهاء العام بتحقيق أكثر من 20 مليون ساعة عمل آمنة دون أي إصابات مضيعة للوقت. واليوم، تسير الشركة بخطى واثقة نحو تحقيق 24 مليون ساعة عمل آمنة دون أي إصابات مضيعة للوقت".
جدير بالذكر أن جوائز السلامة الدولية، التي جاءت في نسختها الرابعة والستين لهذا العام، تعنى بتكريم الشركات والمؤسسات من مختلف أنحاء العالم التي أثبتت أمام لجنة التحكيم المستقلة التزامها بالحد من الإصابات المهنية والأمراض المتعلقة بالعمل خلال السنة المنصرمة. كما تحتفي هذه الجوائز أيضًا بالشركات التي تظهر التزامًا بصحة الموظفين الجسدية والنفسية في مكان العمل.