ثمن الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة، رئيس المجلس الأعلى للصحة، المرسوم الملكي الصادر عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، بإنشاء وتشكيل المجلس البحريني للدراسات والتخصصات الصحية والذي سيتبع المجلس الأعلى للصحة.
وبهذه المناسبة أكد رئيس المجلس الأعلى للصحة بأن مبادرات تطوير القطاع الصحي تحظى بدعم لا محدود من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والتي تعكس توجهات قيادة جلالة الملك بالاهتمام بتطوير البنية التحتية للقطاع الصحي على كافة الصعد، كما يعكس الإيمان العميق لمملكة البحرين باتباع أفضل الممارسات الدولية المتبعة وتعزيز التعليم الطبي وتنظيم المهن الصحية بما يسهم في تحقيق التطوير الشامل والمنشود للمنظومة الصحية بما يجسد التزام مملكة البحرين بتحقيق التنمية المستدامة.
وأعرب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة عن بالغ الفخر والاعتزاز بالمباركة الملكية السامية لإنشاء وتشكيل المجلس البحريني للدراسات والتخصصات الصحية، والذي سيتولى الإشراف على إنشاء ومتابعة وتقييم برامج التدريب الصحية وإعدادها للحصول على الاعتراف الدولي ووضع الآليات لإصدار الشهادات في كل التخصصات والبرامج الصحية الوطنية ومعادلة وتقييم الشهادات المهنية، وإنشاء البرامج التدريبية المتخصصة .
وأكد رئيس المجلس الأعلى للصحة على أن إنشاء المجلس البحريني للدراسات والتخصصات الصحية سيُشكّل نقلةً هامة على صعيد التدريب الصحي في مملكة البحرين، بما يتماشى مع مساعي المملكة للارتقاء بالمنظومة الصحية بكافة أركانها، والتعزيز المستمر لكفاءة الكوادر الصحية العاملة في مختلف المؤسسات الصحية، من خلال توفير فرص التدريب والتأهيل المتوافقة مع المعايير العالمية المعتمدة، مشيراً إلى أن إنشاء المجلس سيساهم في تلبية احتياجات مملكة البحرين على صعيد التدريب الصحي خلال السنوات القادمة، من خلال البرامج التدريبية المتخصصة في مختلف التخصصات الصحية، مع ضمان الالتزام بمعايير الاعتماد الوطنية والدولية الخاصة بالتدريب الصحي .
وأوضح معاليه بأن تشكيل المجلس سينعكس إيجاباً على التحديات التي يواجهها التدريب الصحي في الوقت الراهن، والمتمثلة في عدم وجود جهة محددة تتولى إنشاء واعتماد برامج تدريب الأطباء والتخصصات الطبية الأخرى وتأهيلهم، مع صعوبة تقييم برامج التدريب لغياب جهة مركزية محلية للمتابعة والإشراف، وصعوبة الحصول على برامج تدريبية في بعض التخصصات الدقيقة التي يتطلبها القطاع الصحي في المملكة. مضيفاً بأن المجلس سيوفر كذلك فرصاً تدريبية لخريجي التخصصات الصحية بما يساهم في تأهيلهم وتنمية مهاراتهم وقدراتهم وفق أعلى المعايير .
وقال معاليه إنّ المجلس الأعلى للصحة سيضطلع بلا شك بدور رئيسي في دعم المجلس البحريني، وتوفير كافة سبل نجاحه لتحقيق الأهداف المنشودة من إنشائه وبما يحقق تجربة بحرينية متميزة في تطوير التعليم والتدريب والتخصصات الطبية.
وبهذه المناسبة أكد رئيس المجلس الأعلى للصحة بأن مبادرات تطوير القطاع الصحي تحظى بدعم لا محدود من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء والتي تعكس توجهات قيادة جلالة الملك بالاهتمام بتطوير البنية التحتية للقطاع الصحي على كافة الصعد، كما يعكس الإيمان العميق لمملكة البحرين باتباع أفضل الممارسات الدولية المتبعة وتعزيز التعليم الطبي وتنظيم المهن الصحية بما يسهم في تحقيق التطوير الشامل والمنشود للمنظومة الصحية بما يجسد التزام مملكة البحرين بتحقيق التنمية المستدامة.
وأعرب الشيخ محمد بن عبدالله آل خليفة عن بالغ الفخر والاعتزاز بالمباركة الملكية السامية لإنشاء وتشكيل المجلس البحريني للدراسات والتخصصات الصحية، والذي سيتولى الإشراف على إنشاء ومتابعة وتقييم برامج التدريب الصحية وإعدادها للحصول على الاعتراف الدولي ووضع الآليات لإصدار الشهادات في كل التخصصات والبرامج الصحية الوطنية ومعادلة وتقييم الشهادات المهنية، وإنشاء البرامج التدريبية المتخصصة .
وأكد رئيس المجلس الأعلى للصحة على أن إنشاء المجلس البحريني للدراسات والتخصصات الصحية سيُشكّل نقلةً هامة على صعيد التدريب الصحي في مملكة البحرين، بما يتماشى مع مساعي المملكة للارتقاء بالمنظومة الصحية بكافة أركانها، والتعزيز المستمر لكفاءة الكوادر الصحية العاملة في مختلف المؤسسات الصحية، من خلال توفير فرص التدريب والتأهيل المتوافقة مع المعايير العالمية المعتمدة، مشيراً إلى أن إنشاء المجلس سيساهم في تلبية احتياجات مملكة البحرين على صعيد التدريب الصحي خلال السنوات القادمة، من خلال البرامج التدريبية المتخصصة في مختلف التخصصات الصحية، مع ضمان الالتزام بمعايير الاعتماد الوطنية والدولية الخاصة بالتدريب الصحي .
وأوضح معاليه بأن تشكيل المجلس سينعكس إيجاباً على التحديات التي يواجهها التدريب الصحي في الوقت الراهن، والمتمثلة في عدم وجود جهة محددة تتولى إنشاء واعتماد برامج تدريب الأطباء والتخصصات الطبية الأخرى وتأهيلهم، مع صعوبة تقييم برامج التدريب لغياب جهة مركزية محلية للمتابعة والإشراف، وصعوبة الحصول على برامج تدريبية في بعض التخصصات الدقيقة التي يتطلبها القطاع الصحي في المملكة. مضيفاً بأن المجلس سيوفر كذلك فرصاً تدريبية لخريجي التخصصات الصحية بما يساهم في تأهيلهم وتنمية مهاراتهم وقدراتهم وفق أعلى المعايير .
وقال معاليه إنّ المجلس الأعلى للصحة سيضطلع بلا شك بدور رئيسي في دعم المجلس البحريني، وتوفير كافة سبل نجاحه لتحقيق الأهداف المنشودة من إنشائه وبما يحقق تجربة بحرينية متميزة في تطوير التعليم والتدريب والتخصصات الطبية.