بحثت الباحثة بقسم تربية الموهوبين بجامعة الخليج العربي زينب محمود حسين الكفاءة الذاتية لدى الطلبة الموهوبين وغير الموهوبين في سياق دراسة قائمة على التحليل البعدي بهدف تقصي الفروق في الكفاءة الذاتية لدى الطلبة الموهوبين وغير الموهوبين.
وطبقت الباحثة المراجعة المنهجية لتحديد جميع الدراسات المنشورة وغير المنشورة باللغتين الإنجليزية والعربية من العام 1986 حتى أبريل العام 2021 ، وذلك لدراسة الفروق في الكفاءة الذاتية بين الطلبة الموهوبين وأقرانهم غير الموهوبين في واحدة على الأقل من مجالاتها المختلفة كالمجال العام، والأكاديمي، والرياضيات، واللغوي، والاجتماعي والانفعالي، وغيرها، لتوصي بعد تحليل النتائج ب الاستفادة من قياس مختلف مجالات الكفاءة الذاتية لدى الموهوبين في تحديد البرامج التربوية الخاصة المناسبة لهم؛ وذلك للاستفادة من إنجازاتهم، وتنمية قدراتهم، داعية إلى توجيه أبحاث ومقاييس الكفاءة الذاتية للموهوبين خصوصًا نحو المجالات الخاصة الأكثر توجهًا وأهمية حاليًا، كالذكاء الاصطناعي، والابتكار، والقيادة، والثقافة الإعلامية.
وقالت خلال مناقشتها لنتائج أطروحة الماجستير عن أهمية البحث: "يعتبر هذا البحث تطبيقًا لأسلوب التحليل البعدي الذي يساهم في الوصول إلى نتائج أكثر تعميمًا، معتمدًا على دمج وتفسير نتائج الدراسات السابقة التي بحثت في المشكلة، كما ويمثل هذا البحث إضافة للأبحاث العلمية في قواعد البيانات، ليشكل مرجع في الكفاءة الذاتية للباحثين مجال علم النفس التربوي عمومًا، ومجال تربية الموهوبين خاصة، كما ويشمل تحليل نتائج دراسات عربية بالإضافة للأجنبية، ولكونه يشمل فئة مجتمعية خاصة، وهي فئة الموهوبين، موضحة أن هذا البحث يعد من الأبحاث القليلة بين أبحاث طلبة الدراسات العليا في جامعة الخليج العربي من ناحية اتباعه لأسلوب التحليل البعدي".
أشرف على الدراسة أستاذ القياس والتقويم والإحصاء علاء الدين عبدالحميد أيوب وأستاذ تربية الموهوبين والمبدعين المشارك الدكتور أحمد محمد العباس.
وطبقت الباحثة المراجعة المنهجية لتحديد جميع الدراسات المنشورة وغير المنشورة باللغتين الإنجليزية والعربية من العام 1986 حتى أبريل العام 2021 ، وذلك لدراسة الفروق في الكفاءة الذاتية بين الطلبة الموهوبين وأقرانهم غير الموهوبين في واحدة على الأقل من مجالاتها المختلفة كالمجال العام، والأكاديمي، والرياضيات، واللغوي، والاجتماعي والانفعالي، وغيرها، لتوصي بعد تحليل النتائج ب الاستفادة من قياس مختلف مجالات الكفاءة الذاتية لدى الموهوبين في تحديد البرامج التربوية الخاصة المناسبة لهم؛ وذلك للاستفادة من إنجازاتهم، وتنمية قدراتهم، داعية إلى توجيه أبحاث ومقاييس الكفاءة الذاتية للموهوبين خصوصًا نحو المجالات الخاصة الأكثر توجهًا وأهمية حاليًا، كالذكاء الاصطناعي، والابتكار، والقيادة، والثقافة الإعلامية.
وقالت خلال مناقشتها لنتائج أطروحة الماجستير عن أهمية البحث: "يعتبر هذا البحث تطبيقًا لأسلوب التحليل البعدي الذي يساهم في الوصول إلى نتائج أكثر تعميمًا، معتمدًا على دمج وتفسير نتائج الدراسات السابقة التي بحثت في المشكلة، كما ويمثل هذا البحث إضافة للأبحاث العلمية في قواعد البيانات، ليشكل مرجع في الكفاءة الذاتية للباحثين مجال علم النفس التربوي عمومًا، ومجال تربية الموهوبين خاصة، كما ويشمل تحليل نتائج دراسات عربية بالإضافة للأجنبية، ولكونه يشمل فئة مجتمعية خاصة، وهي فئة الموهوبين، موضحة أن هذا البحث يعد من الأبحاث القليلة بين أبحاث طلبة الدراسات العليا في جامعة الخليج العربي من ناحية اتباعه لأسلوب التحليل البعدي".
أشرف على الدراسة أستاذ القياس والتقويم والإحصاء علاء الدين عبدالحميد أيوب وأستاذ تربية الموهوبين والمبدعين المشارك الدكتور أحمد محمد العباس.