بناءً على توجيهات فوزية بنت عبد الله زينل رئيسة مجلس النواب بتفعيل وتعزيز التعاون والتنسيق بين مجلس النواب وبرلمانات الدول الشقيقة والصديقة، استقبل مجلس النواب صباح اليوم وفد موظفي مجلسي النواب والشيوخ بالولايات المتحدة الأمريكية الصديقة والذي يزور مملكة البحرين، حيث حضر الوفد جانباً من جلسة مجلس النواب العادية الخامسة والعشرين.
هذا وقد اطلع الوفد على التجربة التشريعية والبرلمانية البحرينية من خلال عرض تعريفي حول إنجازات مجلس النواب وخدماته المقدمة في ظل النهضة التنموية التي تشهدها البلاد، وأثرها الإيجابي في مختلف المجالات ولا سيما التشريعية والرقابية، وعقد موظفو الكونغرس الأمريكي لقاءً مع كل من سعادة النائب علي اسحاقي، وسعادة النائب فاطمة عباس .
كما تم خلال اللقاء مناقشة سبل دعم وتعزيز العلاقات الدبلوماسية البرلمانية وتبادل التجارب المشتركة والخبرات المختلفة والزيارات والوفود للوقوف على آخر المستجدات في العملين التشريعي والرقابي وتطوير التجارب البرلمانية بين الجانبين.
وشهد اللقاء إبراز جهود مملكة البحرين قيادة وحكومة وشعباً، في نشر ثقافة الحوار وتعزيز قيم التسامح الديني والتعايش السلمي بين مختلف الطوائف والأديان، وهو ما ظهر في تدشين مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية ، والتأكيد على أن انطلاق المركز من الولايات المتحدة الأمريكية يعكس الثقة المتبادلة بين البلدين الصديقين في القدرة على العمل المشترك من أجل نشر ثقافة الحوار والتعددية الدينية والوسطية والاعتدال ومحاربة التطرف والعنف في ظل المسيرة التنموية الشاملة والمشروع الإصلاحي والديمقراطي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
هذا وقد اطلع الوفد على التجربة التشريعية والبرلمانية البحرينية من خلال عرض تعريفي حول إنجازات مجلس النواب وخدماته المقدمة في ظل النهضة التنموية التي تشهدها البلاد، وأثرها الإيجابي في مختلف المجالات ولا سيما التشريعية والرقابية، وعقد موظفو الكونغرس الأمريكي لقاءً مع كل من سعادة النائب علي اسحاقي، وسعادة النائب فاطمة عباس .
كما تم خلال اللقاء مناقشة سبل دعم وتعزيز العلاقات الدبلوماسية البرلمانية وتبادل التجارب المشتركة والخبرات المختلفة والزيارات والوفود للوقوف على آخر المستجدات في العملين التشريعي والرقابي وتطوير التجارب البرلمانية بين الجانبين.
وشهد اللقاء إبراز جهود مملكة البحرين قيادة وحكومة وشعباً، في نشر ثقافة الحوار وتعزيز قيم التسامح الديني والتعايش السلمي بين مختلف الطوائف والأديان، وهو ما ظهر في تدشين مركز الملك حمد العالمي للحوار بين الأديان في مدينة لوس أنجلوس الأمريكية ، والتأكيد على أن انطلاق المركز من الولايات المتحدة الأمريكية يعكس الثقة المتبادلة بين البلدين الصديقين في القدرة على العمل المشترك من أجل نشر ثقافة الحوار والتعددية الدينية والوسطية والاعتدال ومحاربة التطرف والعنف في ظل المسيرة التنموية الشاملة والمشروع الإصلاحي والديمقراطي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.