بدأت أعمال الصيانة لتأهيل المبنى الذي ستنتقل إليه كلية عبدالله بن خالد للدراسات الإسلامية، حيث تم مؤخراً ترسية الأعمال الإنشائية للمشروع من قبل مجلس المناقصات والمزايدات، لتتولى وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني تنفيذه.
وفي هذا الإطار، قام سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي بزيارة تفقدية إلى موقع الكلية، اطلع خلالها على أعمال الصيانة، واستمع إلى شرح حول مواصفات المبنى الذي يتكون من ثلاثة طوابق، ويحتوي على عدد من الفصول الدراسية والمكاتب الإدارية ومعمل للكمبيوتر وغرفة للتدريب، إلى جانب المرافق الخدمية الأخرى، حيث روعي في تصميمه أحدث المعايير العالمية المعتمدة في تصميم المنشآت التعليمية، والمواصفات الصديقة للبيئة التي يتم فيها ترشيد الطاقة للحفاظ على الموارد الطبيعية.
وبهذه المناسبة، أكد الوزير أن كلية عبدالله بن خالد للدراسات الإسلامية تشكّل إضافةً مميزة لمسيرة التعليم العالي في مملكة البحرين، من خلال ما توفره من تخصصات ومناهج متطورة تؤكد على سماحة الإسلام، وتعزز الروح الوطنية لدى منتسبيها، مشيراً إلى أن الكلية تهدف إلى إعداد خريجين متمكنين في مجالات القضاء الشرعي والشريعة الإسلامية والصيرفة الإسلامية، من خلال برامج أكاديمية وتدريبية متخصصة.
وفي هذا الإطار، قام سعادة الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي بزيارة تفقدية إلى موقع الكلية، اطلع خلالها على أعمال الصيانة، واستمع إلى شرح حول مواصفات المبنى الذي يتكون من ثلاثة طوابق، ويحتوي على عدد من الفصول الدراسية والمكاتب الإدارية ومعمل للكمبيوتر وغرفة للتدريب، إلى جانب المرافق الخدمية الأخرى، حيث روعي في تصميمه أحدث المعايير العالمية المعتمدة في تصميم المنشآت التعليمية، والمواصفات الصديقة للبيئة التي يتم فيها ترشيد الطاقة للحفاظ على الموارد الطبيعية.
وبهذه المناسبة، أكد الوزير أن كلية عبدالله بن خالد للدراسات الإسلامية تشكّل إضافةً مميزة لمسيرة التعليم العالي في مملكة البحرين، من خلال ما توفره من تخصصات ومناهج متطورة تؤكد على سماحة الإسلام، وتعزز الروح الوطنية لدى منتسبيها، مشيراً إلى أن الكلية تهدف إلى إعداد خريجين متمكنين في مجالات القضاء الشرعي والشريعة الإسلامية والصيرفة الإسلامية، من خلال برامج أكاديمية وتدريبية متخصصة.