أكد علي بن صالح الصالح رئيس مجلس الشورى، أن الاستثمار الكبير في قدرات وطاقات الشباب البحريني، وتعزيز مسؤولياتهم الوطنية، حقق نتائج متميزة في مجالات النهضة الشاملة التي تشهدها مملكة البحرين، وأبرزتهم كعنصرٍ أساسي فاعل في المجتمع بما يمتلكونه من أفكار ومبادرات متجددة تصب في تحقيق الأهداف المنشودة، مثمنًا الإيمان الراسخ لدى الراعي والداعم الأول للشباب، حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، الذي أرسى مفاهيم الدور المستقبلي للشباب ضمن مسيرة التطور والبناء، وفق رؤى حديثة وعصرية.
وبمناسبة يوم الشباب البحريني الذي يصادف 25 مارس من كل عام، أشاد معالي رئيس مجلس الشورى بالمكانة المتميزة التي يحظى بها الشباب البحريني من لدن جلالة الملك المفدى، والتي تبرز جليًا في كافة المحافل والخطب التي يشرفها جلالته، وتنم عن رؤية ثاقبة قوامها الاعتقاد بأهمية استمرار تحفيز وتشجيع الشباب البحريني على الإبداع والعطاء في شتى المجالات، واعتبارهم عماد الحاضر والمستقبل، منوهًا بمبادرات جلالته لدعم ورعاية الشباب البحريني وتكريمه المستمر لإنجازاتهم المتميزة، وإطلاقه جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تعتبر الأولى من نوعها، تعبيرًا عن إيمانه حفظه الله بقدرة الشباب على قيادة بلدانهم والعالم نحو مستقبل أفضل يسوده السلام والازدهار.
وأشار إلى الجهود الوطنية المخلصة التي يضطلع بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في إدارة وتطوير العمل الحكومي وفق رؤية شبابية طموحة قادرة على تجاوز التحديات وصناعة النجاحات على كل المستويات، مثمنًا الجهود المبذولة لاستقطاب الأفكار والمبادرات الشبابية الوطنية، وإدماجها ضمن الخطط والبرامج الحكومية عمليًا، بما يعزز الثقة في قدرتهم على المشاركة في عملية البناء وإحراز التطور والتميز.
ولفت رئيس مجلس الشورى إلى الدور الشبابي الملهم لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية، والذي يتجلى في دعم وتحفيز الشباب البحريني للبذل والعطاء في كل المجالات، وإبراز الكفاءات والقدرات كنماذج يستنير بها كل شباب العالم.
وأعرب عن فخره واعتزازه بالإنجازات المشرفة التي حققها الشباب البحريني خلال مواجهة آثار جائحة كوفيد 19، والتي أبرزت الحس الوطني الزاخر بالمسؤولية تجاه المحافظة على صحة وسلامة جميع المواطنين والمقيمين على هذه الأرض الطيبة، إلى جانب إنجازاتهم المتميزة في المحافل الرياضية والعلمية والإبداعية وغيرها، متمنيًا للشباب دوام التفاني والإخلاص، وتسخير طاقاتهم وعزيمتهم المتجددة لتقدم وازدهار مملكة البحرين.
وبمناسبة يوم الشباب البحريني الذي يصادف 25 مارس من كل عام، أشاد معالي رئيس مجلس الشورى بالمكانة المتميزة التي يحظى بها الشباب البحريني من لدن جلالة الملك المفدى، والتي تبرز جليًا في كافة المحافل والخطب التي يشرفها جلالته، وتنم عن رؤية ثاقبة قوامها الاعتقاد بأهمية استمرار تحفيز وتشجيع الشباب البحريني على الإبداع والعطاء في شتى المجالات، واعتبارهم عماد الحاضر والمستقبل، منوهًا بمبادرات جلالته لدعم ورعاية الشباب البحريني وتكريمه المستمر لإنجازاتهم المتميزة، وإطلاقه جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي تعتبر الأولى من نوعها، تعبيرًا عن إيمانه حفظه الله بقدرة الشباب على قيادة بلدانهم والعالم نحو مستقبل أفضل يسوده السلام والازدهار.
وأشار إلى الجهود الوطنية المخلصة التي يضطلع بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في إدارة وتطوير العمل الحكومي وفق رؤية شبابية طموحة قادرة على تجاوز التحديات وصناعة النجاحات على كل المستويات، مثمنًا الجهود المبذولة لاستقطاب الأفكار والمبادرات الشبابية الوطنية، وإدماجها ضمن الخطط والبرامج الحكومية عمليًا، بما يعزز الثقة في قدرتهم على المشاركة في عملية البناء وإحراز التطور والتميز.
ولفت رئيس مجلس الشورى إلى الدور الشبابي الملهم لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية، والذي يتجلى في دعم وتحفيز الشباب البحريني للبذل والعطاء في كل المجالات، وإبراز الكفاءات والقدرات كنماذج يستنير بها كل شباب العالم.
وأعرب عن فخره واعتزازه بالإنجازات المشرفة التي حققها الشباب البحريني خلال مواجهة آثار جائحة كوفيد 19، والتي أبرزت الحس الوطني الزاخر بالمسؤولية تجاه المحافظة على صحة وسلامة جميع المواطنين والمقيمين على هذه الأرض الطيبة، إلى جانب إنجازاتهم المتميزة في المحافل الرياضية والعلمية والإبداعية وغيرها، متمنيًا للشباب دوام التفاني والإخلاص، وتسخير طاقاتهم وعزيمتهم المتجددة لتقدم وازدهار مملكة البحرين.