أكد معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة ، أن الاحتفال بيوم الشباب البحريني يمثل محطة هامة لإستحضار المنجزات الكبيرة التي حققها القطاع الشبابي في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه ، في ظل توجيهات جلالته السديدة لتمكين الشباب، وتفعيل ادوارهم المحورية في رفعة الوطن وتحقيق التنمية المستدامة لمملكة البحرين في مختلف المجالات.
واوضح معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة ان توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه بتسمية أحد شوارع المملكة باسم (شارع الشباب البحريني) يؤكد تقدير جلالته لاسهامات الشباب في خدمة وطنهم والاعتزاز بجهودهم المثمرة من أجل بناء مستقبل زاهر لمملكة البحرين على كافة الأصعدة.
وأكد معالي الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة أن قرار الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بتخصيص يوم الخامس والعشرين من شهر مارس من كل عام يوماَ للشباب البحريني يؤكد تقدير الحكومة الموقرة برئاسة سموه للمكانة الرفيعة التي بات يحتلها شباب البحرين على ساحة العمل الوطني وأسهامات الشباب المتنامية في في دعم مسيرة التنمية الشاملة للمملكة.
وأشار معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة أن مملكة البحرين قطعت أشواطاً كبيرة في مجال تمكين الشباب وترسيخ أدوارهم الحيوية في منظومة الدولة الحديثة القائمة على تقدير مكانة الشباب وتوجيه طاقاتهم التوجيه السليم لرفعة وتقدم المملكة في مختلف المجالات.
وأشاد معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة بالرؤى الثاقبة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب على صعيد دعم قطاع الشباب وتعزيز إسهامات أبناء البحرين في القيام بواجباتهم الوطنية على أكمل وجه من خلال منحهم الثقة الكاملة لتبوء المناصب القيادية في القطاعين العام والخاص وإتاحة الفرصة أمامهم للابتكار وبث روح الإبداع والعطاء اللامحدود.
وأوضح معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة أن مملكة البحرين كانت سباقة في مجال إشراك الشباب في الجهود الدولية الهادفة لتحقيق أهداف التنمية المنشودة العمل العالمي مبينا أن التفاعل الإيجابي للمملكة في هذا الإطار يتمثل في تبنيها العديد من البرامج والمبادرات المتميزة ،إلى جانب سنّ التشريعات التي تعزز مساهمة الشباب في التنمية السياسية،والإنفتاح على التجارب العالمية المتقدمة في مجال رعاية الشباب ،والتنسيق المتواصل مع المنظمات الدولية.
وأعرب معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة عن ثقته التامة بشباب مملكة البحرين وقدرتهم على استلهام المعاني الإيجابية ليوم الشباب البحريني من أجل إثبات مكانتهم المتميزة على الساحة الشبابية الدولية وترجمة مدى إخلاصهم وانتمائهم للمملكة عبر المزيد من العمل الجاد والمنظم لرفعة وازدهار الوطن الغالي.
واوضح معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة ان توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى حفظه الله ورعاه بتسمية أحد شوارع المملكة باسم (شارع الشباب البحريني) يؤكد تقدير جلالته لاسهامات الشباب في خدمة وطنهم والاعتزاز بجهودهم المثمرة من أجل بناء مستقبل زاهر لمملكة البحرين على كافة الأصعدة.
وأكد معالي الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة أن قرار الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بتخصيص يوم الخامس والعشرين من شهر مارس من كل عام يوماَ للشباب البحريني يؤكد تقدير الحكومة الموقرة برئاسة سموه للمكانة الرفيعة التي بات يحتلها شباب البحرين على ساحة العمل الوطني وأسهامات الشباب المتنامية في في دعم مسيرة التنمية الشاملة للمملكة.
وأشار معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة أن مملكة البحرين قطعت أشواطاً كبيرة في مجال تمكين الشباب وترسيخ أدوارهم الحيوية في منظومة الدولة الحديثة القائمة على تقدير مكانة الشباب وتوجيه طاقاتهم التوجيه السليم لرفعة وتقدم المملكة في مختلف المجالات.
وأشاد معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة بالرؤى الثاقبة لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب على صعيد دعم قطاع الشباب وتعزيز إسهامات أبناء البحرين في القيام بواجباتهم الوطنية على أكمل وجه من خلال منحهم الثقة الكاملة لتبوء المناصب القيادية في القطاعين العام والخاص وإتاحة الفرصة أمامهم للابتكار وبث روح الإبداع والعطاء اللامحدود.
وأوضح معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة أن مملكة البحرين كانت سباقة في مجال إشراك الشباب في الجهود الدولية الهادفة لتحقيق أهداف التنمية المنشودة العمل العالمي مبينا أن التفاعل الإيجابي للمملكة في هذا الإطار يتمثل في تبنيها العديد من البرامج والمبادرات المتميزة ،إلى جانب سنّ التشريعات التي تعزز مساهمة الشباب في التنمية السياسية،والإنفتاح على التجارب العالمية المتقدمة في مجال رعاية الشباب ،والتنسيق المتواصل مع المنظمات الدولية.
وأعرب معالي الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة عن ثقته التامة بشباب مملكة البحرين وقدرتهم على استلهام المعاني الإيجابية ليوم الشباب البحريني من أجل إثبات مكانتهم المتميزة على الساحة الشبابية الدولية وترجمة مدى إخلاصهم وانتمائهم للمملكة عبر المزيد من العمل الجاد والمنظم لرفعة وازدهار الوطن الغالي.